(*) 37 (*)

5.6K 228 38
                                    

• جونغكوك •
« كلّ شيء معقّد ومؤلم، هذا كل ما في الأمر. لكنّكِ ما زلتِ الشخص الوحيد الذي يعرف أن يقول الأشياء التي تدخل إلى أعماق قلبي»

#
#
#
#
#
#
#
#

• توقف عن حملي بهذه الطريقة المفاجئة انا حامل •

أردفت تلك الغاضبة بعبوس و عتاب يجعلها دائما تشبه الجرو في أعين زوجها
حملها يجلسها على طاولة المطبخ ، تقدم بين ساقيها بعد ان رفع القليل من فستانها مبرز القليل من فخديها، لم يكن يفصل بينهما غير بطنها البارزة في شهر سابع

" دعني إياك و محاولة إغوائي انا احمل سكين "

ضحك على تهديدها يخطف سكين من بين اناملها بسرعة و يضعه جانبا

"  يااا انت !!!! "

" اششش مابك ؟ ماذا تريدين هل هذه هرمونات الحمل مجددا "

أردف بهدوء ينظر لأعينها السوداء الغاضبة ، لانت ملامحها قليلا
قالت بعد ان زمت شفتيها كالبطة

" توقف عن جعل مراهقات المدينة الصغيرة يغرمن بك "

" ماذا فعلت؟ "

قال بإبتسامة قلبه يتراقص فرحا على غيرتها عليه و خجلها من النظر إلى عينيه فقط أناملها من تلاعب طرف قميصه

" انت تبتسم لهن "

قالت بإتهام لينفي برأسه، لا يذكر انه ابتسم لفتاة في القرية هو حتى يرفض النظر في وجه امرأة غير جروه
إلا إذا كانت تشتري من عنده و لفتت انتباهه "

" لا افعل "

" بلى انت تبتسم لنساء الكبيرات بسن و بناتهن يعتقدن انها لهن "

"  ماذا افعل إذن؟ انه عمل ثم هيرو ألا يكفي انني في حضنك يوميا "

"لا يكفي أبدا لا يكفي بين احضاني لا يكفي "

نطقت بغيرة منفعلة جعلته يضحك بقوة عليها ، اقترب منها هامسها بخفة طابع قبل عديدة على أذنها و وجنتيها

" حسنا دعيني أذكرك انني معظم الوقت بين ساقيك "

" اششش سيسمعك الأطفال ماهذا الكلام  "

وقــعــت فــي عــشـــق فــتـــاة لــيـلOù les histoires vivent. Découvrez maintenant