.
كانت في غرفتها تجهز بنفسها وترتدي كما يجب على الجنرال ان يرتدي ولكنها وبطريقتها ولأنها فتاه تغيرت ملابس الجنرال.. لتُصبح هكذا...
وبعدها أرتدت القفاز المُخصص لتتأهب لما سيحصل بعد قليلولا تعرف ماذا ستفعل اكثر من ذلك أخرجت المسدس لتقوم بتنظيف ولتملأه بالرصاص
والمسدس الاخر الذي كان على خصرها كان قد جُهز من قبل...... وبعد أن فُتح الباب رفعت المسدس على من دخل ولتضعه على رأسه دون أي قلق او خوف او توتر كما في كل مره عندما تكون قريبه منه...
دقات قلبها المتسارعه قد تفضحها
وتحرك تنفسها الغير منتظم أيضآ سيفضحها هكذا حتمآ...لكنه هو لم يكترث أبدآ ليقترب منها ويرفع مسدسه على رأسها دون أن يرف لهم جفن لا هو ولا هي
هكذا
**ماذا تفعل هنا في غرفتي
كم مره قلت لك بأن لا تدخل هنا أبدآ
انت الا يوجد في عقلك لو ذره من
التفكير قبل أن تفعل كل ما تفكر فيه..
وهل انت مجنون لترفع عليي المسدس بهذا الشكل
**
أنت تقرأ
الجنرال... Aljinrial مُكتمله
عاطفيةالجنرال... هي رواية رومانسية من كتاباتي القديمة ولكنها بطريقتي والحب هذا يدخلهم بعالم أخر وهم في العسكرية حب قد لا يُكتمل وقد لا يدووم حب قد ولد منذ الصغر منذ أن كانوا أطفالآ ونمى بينهم لكن مع فراقهم ولا يعلم اي منهم عن مكان الاخر.... وكيف سيجتمعو...