الورقه

73 6 0
                                    










يبدا جسد ذلك النائم في الارتعاش ويقور يده بشده وتبدا راسه في الحركه يميناً ويساراً ليفتح عينا بفزع وخوف فلقد حلم بكابوس اخر من تلك الكوبيس اللعينه التي تروته منذو فتره وانه حتي اصبحت أسوء فا منذو ذلك اليوم قبل خمسه اشهر اصبح لا يستطيع النوم فا الكوبيس اذتات عليه كثيراً

بومقيو

اين انا؟ هل انا في المكتب متي جت الي هنا اه صحيح لقد انهيت اخر عمليه علي اليوم وبعدها ارت إنهاء الاورق الخاصه بي قبل الذهاب الي البيت وثم ذهبت الي المكتب
وبعد ان فرات الاوراق علي المكتب ارت ان ارتاح قليلاً وثم جلست علي الاريكه ويبدو ان النوم غلبني اها راسي يولمني ما هذا هل هذا غطاء انظر الي الغطاء وامسكه بستغراب فا من يمكن انهو غطاني لاحول عيناي الي المكتب بعد ان وقفت من علي الاريكه لاصدم بشده فا لماذا مكتبي مرتب ونظيف هذا غريب لاسير نحوها وعلي وجهي كل علامات الغضب فا من تجرا علي العبس بي المكتب خاصتي لابدا في النظر عليه ولكن اجد ورقه علي اول الطاوله لامسكه وانا ارفع احدي حجباي بستغراب فذالك الشخص جرئي حقا لانه حتي وضع لي وراقه لاعرف اكثر انه لعب في أشيائي لاتذكر فجأة الدفتر ف انا تركته علي المكتب وهذا يعني ان ذلك الشخص رائها بالفعل او حتي اخذها لهذا ابدا في البحث عنه علي كل المكتب لكن اتنفس برتياح فلقد وجده في مكانه لهذا اصبحت اتمني فقد انهو لم يقرأ ما في الداخل ف في النهايه هذا الدفتر مهم لي للغايه فلقد كتابت فيه حياتي السابقه انا و تايهيون حتي لا انسا اي شئ من لقطاتي مع حياتي فاحتي لو لم اكن معه الان فهذا لا يعني انني سوف انسا اي شئ يتعلق به وعند تذكري لذالك اشعر بالم فجأة في صدري لاضع يدي علي صدري وانا اغمض عيناي واحاول التنفس ببط وثم اذهب للجلوس علي المقعد

واتنهد بثقل فا هذا الامر يثقل نفسيتي حقاً لاشعر بشئ في يدي لافتح قبضتي لجد انها الوارقه التي وجده علي المكتب منذو قليل واتذكر الان انا لم إقرأ ما في الوارقه بعد لابدا في فتحه وانظر بتمعن وابدأ في التركيز علي هذا الخط الذي مكتوب بهي الرساله ليس غريباً علي لافتح عيناي بصدمه اللعنه هذا الخط الخاص بي تايهيون لكن لماذا دخل غرفتي بينما هو لا يحبني هذا غريب

واعود من افكاري واذهب لامساك هاتفي من اجل ان اعرف الوقت فا انا اظن ان الوقت متاخر بالفعل لاصدم فا الساعه 11:30 بالفعل لافتح هاتفي واجد ان هناك عشر رسال من اختي و من اشخاص اخرين لكني لم اهتم ووقفت لالم أشيائي من اجل ان اعود الي البيت وبينما انا ذاهب الي الباب اجد هاتفي يرن لانظر له واجد ان الممرضه سومين ترن لافتح عليها

: مرحبا

لاجده شهقت بتفاجا لاني فتحت واجبت وعلي ما يبدو انها لم تتوقع اجبتي لاتحمحم قليلاً من اجل ان اجعله تفيق من اجل ان ترد علي لي وعندما تفيق ترد قائله

انت لي مهما نسيتني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن