بومقيو
لقد مر 6 سنوات منذو ان اسيقظت هنا
انا الان في ال26 واعمل طبيباً جرحاً في مشفي من اكبر المستشفيات ومنصبي عالي عن الجرحين قليلا فا بعد سنتين من تعيني كطبيب تمت ترقيتي لاكون رئيس الاطباء في المشفي وهذا لا يعني اني توقفت عن البحث عن صغيري شين ف انا حتي الان مذلت ابحث عنه في كل مكان يمكن ان يكون فيه والان هذه المشفي هيا املي الاخير في ايجاده لاننا دخلنا هذه المشفي سويا عندما تخرجنا لكن انا هنا تخرجت قبله لهذا انا كنت اول سنتين بها هنا كنت ابذل جهدي حتي اترقي بسرعه لاكون اكبر منه في المشفي لانه عندما اتينا لهذه المشفي في السابق تمت مضايقته من رئيس قسم الجراحه وانا لم استطع فعل شئ لاوقف ذلك لانني كنت اقل مرتبه منه لكن الان انا استطيع ولكن انا خائف من انه لان ياتي لهذه المشفي او حتي ان يكون طبيباً فهناك الكثير من التغيرات التي احدثتها منذو ان اسيقظت وقبل ان استيقظ حتي
لهذا انا اتمني حقا ان يكون خوفي هذا ليس في محله ارجوك يا ربي اجعله ياتي لهذه المشفي ارجوكنهايه بومقيو
كان هناك حفل كبير في المشفي بي مناسبه وجود اطباء جدد لكل الاقسام وجميع المشفي متشوقه لروياتهم و اما بومقيو كان متوتر للغايه ف هذه السنه هي السنه الذي يفطرت علي حبيبه ان ياتي بها و بينما كان رئيس المشفي يناتي اسماء الاطباء الجدد كان بومقيو مغمض العينين يدعو ان يسمع اسمه بينهم وهو في الخلف حتي لا يلحظه احد وهو متوتر هكذا
بومقيو
ان مدير المشفي الان يناتي الاسماء وانا حقا ادعو ان يكون اسمه وسطهم لافتح عيناي ببطي عندما كان المدير علي وشك مندات اخر اثنان من الاطباء لاقسم اناني خفت لدرجه اني شعرت بقطرات العرق البارده وهيا تنزل من علي جبيني لاسمع اسمه من فم المدير لنظر نحيت المناصه لجده يقف بجانب المدير يضحك ببتسامته الخلابه التي جعلتني اشعر بنقلاب في معتاتي ودقات قلبي التي ترتفع لاحملق في تلك الهيئه الصغيره وبجسده المنشوق و بشعره الاسود الحريري الذي تنزلق بعض الخصل منه علي عيناه لتعطيه منظرا فتان وعيناه السوداء التي تلمعان من فرحته لقسم لنفسي في تلك اللحظة اني لان اجعله يرحل او يختفي من امامي مجددا لينتهي المدير من خطابه واجده ينزل من علي المناصه ويتوجه الممرضين والاطباء اليه ليتعرفو بي صغيري
اجذ علي اسناني في كل مره اره احد يلمس جسده او حتى عندما يصفحهم فهو ملكي انا وحدي فلا تلمسوه ايها اللعناه لاخذ نفساً عميقاً من اجل ان اهدا وانا اغمض عيني حتي اتنفس بهدوء لفتحهم بهدوء لانظر نحيته مجددا لجده يتجه نوحي نعم نحوي فهو يتقدم الي بخضي سريعه وعلي محياه علامات السعاده لدرجه انى للحظه ظننت انه يتذكرني وبدات اشعر بسعاده تغمرني عندما اتي لي ليعرف بنفسه وكان شكله لطيفاً لدرجه اني حقا اردت ان انقض عليه واقبله غير مبالي بما سوف يحدث لكن اوقفت نفسي وواقفت انتظره بسكوت بنظره بارده وعندما يصل لي يقول بنفس الابتسامه الخلابه
![](https://img.wattpad.com/cover/247970457-288-k770571.jpg)
أنت تقرأ
انت لي مهما نسيتني
Ficção Científicaحتي ولم اعد موجوداً في ماضيك فانت لي الروايه تتحدث عن تشوي بومقيو ذو 34 عاماً الذي كان مع حبييه لاكثر من 11 عاما وفي احد الايام بينما هو نائم بشكل عادي يستيقظ ويجد نفسه فتي مراهق ذو 20 عاماً واخته الميته علي قيد الحياة وانه لم يقابل حبيبه ابدا فماذ...