في البدايه اود ان اقول مرحبا للجميع هذه الروايه كتبتها وانا صغيره و اكمالتها لذلك قررت نشرها الان واتمني ان تستمتعو بها
وتجاهلو الاخطاء
و باي باي 👋👋🐥~~~~~~~~~~~~~~~
هل عشتم من قبل حياه ليست لكم او انه فقد صدفه انت تكون موجودا في ذالك المكان وفي ذالك الوقت بتحديد حسنا يمكن ان هناك الكثير منكن جرب هذا الامر وهناك البعض لا ايضا لكن بلنسبه لي فانا متاكد ان اين ما اكون سا ستطيع بذل جهدي في ان اكون الافضل هناك واجعل الاشخاص الذين حولي يقدروني فانا الافضل نعم فانا مغرور للغايه
لكن لم اعد كذلك منذو ان قبلته لم اعد افكر هكذا ابدا فهو اصبح النور بلنسبه لي لا بل اصبح حياتي الذي اعيش من اجلها فا ممجرد ان اره ابتسامته اشعر اني انقذت العالم وانني سعيد لا بل اسعد شخص فاقد ماتت عائلتي كلها في حادث وجدت ان اقربي لم يهدمو بي او انهم فقد ايتهموني اني من قتلتهم لان في ذلك اليوم كان يفطرت ان اذهب معهم الي الحديقه المائيه لكن اتت لي نزلت برد ولم اذهب معهم ولهذا كانت امي تريد البقاء معي من اجل الاعتناء بي لكن اختي كانت تريد الذهاب بشده معها لهذا اقنعتهم بذهاب بدوني لهذا ذهبو وبينما كانت اختي تتحدث معي انقلبت بهم السياره ولم يعد منهم احد حي لاترك لوحدي بتهمات اقاربي وجدي اني من قتلتهم ولهذا اصبحت بردا وبدون مشاعر لم اعد اشعر بالم الجسدي او حتي النفسي لكن كان هذا انا في الماضي فانا الان سعيد للغايه فلقد اصبحت امهر طبيب في سن 34 ومعي حب حياتي الذي لان استطيع العيش من دونه ابدا نعم فهو انقذني من تلك الظلامه التي كنت اعيش بها فهو النور لي وهو حياتيبومقيو
استيقظت مفزوعاً من ذلك الكابوس الذي اراه منذو ان توفيت عائلتي لانحي يدي بجنبي قليلاً لابحث عن ما اخذ قلبي ومن اشعر بالامان بجانبه فانا حليا احتاج دافئه حقا لكن كل ما شعرت بهي يدي كانت برودات السرير اللعينه لانظر بجنبي بفزع لقد حصل ما ظننته السرير بجنبي فارغ لترتفع دقات قلبي بشده اين يمكن ان يكون! ابدا في النظر حولي لاصدم ف
اين انا؟
ما هذا المكان؟هذه الاساله التي كانت ترودني عندما نظرت حولي لكن لحظه ان هذا المكان مالوف لي لا انني اعرفه جيداً انها غرفتي نعم انا متاكد انها هي لكن كيف انا بها فهذه الغرفه مستحيل ان تكون موجودا الان فلقد هتمت هذا المكان (يقصد البيت) مستحيل ان تكون هذه الغرفه مازالت موجودا؟! ابدا في استنشاق الهواء واخراجه من راتاي حتي اهده وابدا في استوعاب الاشياء ببطي حسنا انا الان في غرفتي التي كنت بها حتي اتممت 19
اخرج من الغرفه لاستكشف هذا المكان انظر حولي وعلامات الصدمه لا تريد مفرقت وجهي فنعم انا في بيتي الذي كنت بهي مع والدي واختي الاصغيره قبل ان يموتو لتبدا ذكريات ذلك اليوم تاتي في راسي بكل لحظاته لتبدا بعض قطرات الدموع تنزل من عيناي بدون ان اترك لامسحه بسرعه وابدا في السير في المنزل لاتاكد اكثر ان هذا المكان هو حقا منزلي لاسمع صوت عالي ياتي من المطبخ واذهب نحيت الصوت بسرعه لاجد فتاه ذو شعر اصفر طويل يبدو علي ملامحه الهدوء وهي تطبخ وتتمتم بغنيه ما لاصدر صوت بقدمي بدون قصد لتلتفت لي وترتسم علي وجهه ابتسامه خلابه جعلتني انصدم ف انا اعرف تلك الابتسامه جيدا نعم ف انا مستحيل ان انساها ف هذه الابتسامة البشوشه هي اخر ذكرا لي عنها قبل ان تموت وهيا تناديني بصوتها الذي كنت اريد ان اسمعه وارها تكبر امامي ليخرجني من تفكيري وهيا تقول بنفس الابتسامه الجميله
أنت تقرأ
انت لي مهما نسيتني
Fiksi Ilmiahحتي ولم اعد موجوداً في ماضيك فانت لي الروايه تتحدث عن تشوي بومقيو ذو 34 عاماً الذي كان مع حبييه لاكثر من 11 عاما وفي احد الايام بينما هو نائم بشكل عادي يستيقظ ويجد نفسه فتي مراهق ذو 20 عاماً واخته الميته علي قيد الحياة وانه لم يقابل حبيبه ابدا فماذ...