هااااي قايز آسفة على التأخير بس كنت أنتظر أهلي ينامون حتى اقدر أكتب
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.
تاي نائم على السرير و بجانبه جونكوك الذي يمسح على شعره الأشقر بأبتسامة
جونكوك: مجوهراتي كيف تشعر الآن
تاي بأبتسامة: أفضل بكثير لكن هناك بعض الألم
جونكوك بهمس: آسف مجوهراتي آسف أنني آلمتك
تاي بأبتسامة: لا بأس حبيبي المهم إنك عدت لي
جونكوك بأبتسامة همس: أعطني قبلة مجوهراتي
تاي بخجل أقترب من جونكوك مقبلا إياه بخفة ثم أبتعد و هذا فقط كان لطيفا في نظر جونكوك الذي أحتضنه بقوة و هو يصرخ بخفة بكلمة أحبك جاعلا من تاي يقهقه
تاي: حبيبي كم الساعة الآن؟
جونكوك بينما يعبث بخصلات شعره الأشقر بأبتسامة: ما يقارب التاسعة و النصف
تاي: إلا يجب أن نخرج؟
جونكوك: أمممم ليس الآن دعنا هكذا قليلا
.
.
.
.
.
.
أستيقظ جين من نومه و ما قابله هو وجه نامجون النائم بجانبه أبتسم بخفة و بقي يتأمله بأبتسامة رموش طويلة شعر بني شفتاه وردية اللون عيونه البنية تحت جفنيه المنسدلة و غمازاته الجميلة عندما يبتسم تجعل جين يريد تقبيلها أجل جين يريد تقبيل الآخر لكن هو خجول جدا و يشك أنه يستطيع فعلها بمفرده أتجهت أنظاره حيث تفاحة آدم هي مثيرة جدا أخذ يتلمسها بأصابعه بأعجاب أقترب و قبلها ببطء هو لا يريد الابتعاد دقات قلبه تنبض بسرعة لطيفة هو جفل عندما شعر بيدين تحيط خصره وهذا جعله يخجل أما نامجون فهو يبتسم بينما يتكلم بصوته الذي يحمل بحته الصباحية
نامجون بأبتسامة: ما هذا الصباح الجميل أن تستيقظ و تجد من تحبه يقبل عنقك
أما جين فهو دفن وجهه بين يديه بخجل
جين بخجل: أصمت
نامجون بأبتسامة: لما لم تقبل شفتاي حبيبي؟
جين ضربه بخفة و خجل أما نامجون فهو قهقهة عليه و أعتلاه بأبتسامة
نامجون بأبتسامة: جين هل تعلم كم من الوقت و أنا أحبك؟ لقد مر سنتين تقريبا
جين بخجل: أحمق لعين أنت لا تعلم أنني أحبك منذ أيام المراهقة
نامجون بصدمة: واااااه هذا كثير
جين: أبتعد علينا أن نخرج لدينا الكثير من العمل
نامجون بأبتسامة: إلى أين تريد الذهاب ؟ ليس قبل أن أحصل على قبلتنا الأولى
جين بخجل: ل... لا أ...أبتعد
نامجون أبتسم لخجل حبيبه و أقترب ببطء إلى أن تلامست شفتيهم برقة جعلت من نبضات قلبه تنبض بحماس للآخر أما جين فخجله زاد أحاط رقبته مبادلا إياه القبلة بهدوء قبلتهم لم تكن من النوع الفرنسي هي فقط تلامس شفتيهم بعمق لا عض و لا لعق فقط قبلة بسيطة مثل هذه_💏_ بلطف شديد بعدها فصلاها بهدوء حيث كان نامجون يتأمل عيون حبيبه العسلية بحب بعد مدة فعلا روتينهم الصباحي و خرجوا فهم مشغولون كثيرا
.
.
.
.
.
في هذه الأثناء بينما الملكان و تاي و جونكوك و نامجون و جين أجتمعوا يونغي لا يزال نائما في فراشه لحسن حظه أنه لن يفترق عن جيمين مرة أخرى فممالكهم سوف تصبح مملكة واحدة أستيقظ بنعاس و فرك وجهه بينما يتذكر الأيام الماضية عندما كان يستيقظ و بجانبه جيمين أتجه نحو الحمام لكنه في منتصف طريقه توقف
يونغي بتثأب: اه واللعنة ...
استدار عائدا لسريره و غط في النوم مجددا فهو لا زال نعسا
.
.
.
.
.
الملك جيون: هيا يا شباب سوف نعود بعد ساعتين تجهزوا جيدا لقد أمرنا الجنود عن البحث عن من تبقى من الناس و سوف ننطلق بمجرد أن يعثروا عليهم
كيم لم يتكلم فلا نية له في الكلام أما جين و نامجون ذهبا لينجزا بعض الأعمال التي تخص الخراب الذي حدث و جونكوك سحب تاي معه لإحدى القاعات عندما دخلها أغلق الباب جيدا خلفه أي بمعنى أنه أقفله ف آخر شيئ يتمناه جونكوك أن أحد يقاطع وقته مع حبيبه الذي ينظر بدهشة حوله جونكوك أقترب محتضنا إياه من خصره بعناق خلفي و وضع رأسه على كتف تاي هامسا في أذنه بأبتسامة
جونكوك بأبتسامة همس: كيف هي مجوهراتي؟ جميلة أليس كذلك؟
تاي بأبتسامة: جدا حبيبي هذا .... انا لا أعلم كيف أعبر عن شعوري حاليا لكن ما أعلمه أن هذا يعني الكثير لي أن ترسم لوحات فنية لي هذا يجعلني أعلم كم أنك كنت تشتاق لي
جونكوك بأبتسامة همس: كل جزء من كل لوحة رسمته بعناية فائقة كي أستطيع تأملك جيدا بعدها لكنني مهما رسمت و رسمت لا أكتفي و لا واحدة من هذه اللوحات اشبعت شوقي أنا كنت أريد الحقيقي فقط
تاي بأبتسامة خجلة: هو بين يديك الآن
جونكوك بأبتسامة: أعشق خجلك مجوهراتي
جونكوك أدار تاي له و أخذ يقبله ببطء شديد متنعما بما يفعله مع شفاه حبيبه الذي يبادله كلاهما يفكر أنه للآخر و لن يكونا لغيرهما ابدا حيث جونكوك بدأ يتعمق أكثر في القبلة و تاي أحاط رقبته مبادلا إياه القبلة بتمتع و بينما جونكوك يمتص لسانه بحدة ثم حمله ليحاوط خصر جونكوك بقدميه ما يشعرون به ليس فقط تلامس شفاه بل هو أعمق بكثير من هذا فما يشعرون به هو الحب و دقات القلب الصاخبة و فراشات المعدة التي ترقص بسعادة مسببة لهم شعور لطيف
.
.
.
.
.
.
يتبع
آسفة مرة أخرى على التأخر بااااي😘😘😜
