هاااااي
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.جيمين: أنا فقط أردت أن أقول له آسف أنا أحتاج بعض الوقت للتفكير
تاي صرخ عليه بخفة: غبي جيمين انت غبي ان أعترف لك أحد وقلت له آسف فهذا يعني أنك ترفضه
كانا يتكلمان وهم على احصنتهم و الملكات بداخل العربة الملوك في الأمام و جونكوك معهم وهناك بعض الحرس
شهق جيمين بصدمة: لكنني لم ارفضه أنا أعتقد أنني أمتلك مشاعر نحوه لكنني احتجت لبعض الوقت
تاي: لا تقل هذا الكلام لي اذهب و قله له اذهب الآن وانا سأتكفل بهم هنا
جيمين بأبتسامة: شكرا لك أخي الصغير
استدار جيمين بحصانه وعاد إدراجه للقصر بسرعة و تاي أخبر البقية ان جيمين لا يشعر أنه بخير لذا هو عاد للقصر
.
.
.كان في طريقه لغرفة الآخر لكنه توقف في المنتصف عندما رآه مع إحدى الجواري و التي تتودد له شعر بألم فى قلبه لكنه أخفى دموعه و اتجه نحو يونغي و وقف أمامه لتنحني تلك الجارية له و عندما انحنت ظهرت اثدائها أكثر بسبب الملابس التي كانت ترتديها وتظهر جسدها
جيمين: انصرفي
الجارية: أمرك سمو ولي العهدذهبت الجارية ليبقى فقط يونغي و جيمين الذي يناظره بهدوء
يونغي: جيمين دعني أشرح الأم..
لم يكمل كلامه بسبب جيمين الذي قاطعه
و دموعه كانت متجمعة بعيناهجيمين: لا تشرح أي شيء الأمر واضح هل هذا هو حبك لي? هل هذا هو حبك الذي استمر لثماني سنوات?
جيمين: انت حتى لم تتركني أكمل كلامي أنا أردت القول انني آسف أحتاج لبعض الوقت للتفكير أنا لم ارفضك أيها الأحمق لكن ما رأيته الآن جعلني شاكرا لك و الآن بعدما علمت حقيقة مشاعرك أنا آسف لا أستطيع أن أكون حبيب لشخص يذهب مع جارية بعد ساعات من اعترافه آسف
تلك الكلمات كانت تجرح قلب يونغي بعمق هو ألتزم الصمت طوال فترة كلام جيمين الذي ركض لغرفته فور انتهائه
يونغي* أنا دائما بجانبه بسبب انني أحبه لم اتجرأ يوما على لمسه حسنا عدا تلك المرة التي وضعت له علامة كنت خائف عليه من أبيه فنحن أمراء و علينا الزواج و إنجاب الأطفال ليخلفوا الحكم من بعدنا لكن عندما علمت أن أبي لا يمانع الأمر أنا فرحت جدا قررت أن اعترف لجيمين و بسبب خوفي لم اجعله يكمل كلامه وما زاد الأمر سوء هو تلك الجارية ألم تجد غيري لتلتصق به واللعنة أنا اتخذت قراري لن أتراجع هذه المرة سأخذه هو لي ومن حقي ان أخذه *
ركض يونغي لغرفة جيمين وهو عازم على أنه لن يخرج منها إلا و جيمين حبيبه دخل دون إصدار صوت و رأى جيمين نائم على معدته ويدفن رأسه في الوسادة وجسده يهتز بخفة وهو علم أنه يبكي اعتلاه وما ان فعل حتى توقف جيمين عن البكاء و صرخ بصدمة لكنه صمت عندما علم أنه يونغي
جيمين: ماذا تريد الآن؟
يونغي: لما تبكي؟
جيمين: لما ترد علي بسؤال؟
يونغي: هل ستعطيني إجابة؟(ولله أنا ضحكت هذا يسئل وهذا يرد بسؤال😂😂)
تنهد جيمين: أنا أشعر بالألم
يونغي: أين؟جيمين: في قلبي
يونغي بأبتسامة: وهل أنا سبب ذلك الألم؟جيمين: أجل عندما رأيتك مع الجارية
يونغي: هذا يسمونه الغيرةلا رد
يونغي: والغيرة تأتي مع ألحب هل أنت تحبنيجيمين: أنا لا أحب الأوغاد
يونغي: لكنني لست وغداجيمين: بلا انت كذلك
يونغي: هيا أعترف انك تحب هذا الوغدجيمين: لكن هذا الوغد سيجرحني
يونغي: لن يفعلجيمين: لكنه فعل منذ دقائق
يونغي: كلا هو لم يفعل الأمر وما به أنه كان خارج من غرفته للحديقة وتلك الجارية رأته و التصقت به وأنت أتيت ورأيت هذا ولم تتركه يشرحجيمين بهمس: أعترف أنني أحب ذلك الوغد
يونغي بهمس: ذلك الوغد أيضا يحبكيونغي قبل رقبة جيمين من الخلف و ترك علامة تملكه
يونغي بأبتسامة: هيا استدر جيميني
استدار جيمين ليقابل وجه يونغييونغي بهمس: أريد قبلة من شفتاك المنتفختان
جيمين بهمس: تفضل
قبل يونغي جيمين سرعان ما حولها إلى قبلة عنيفة يعض شفاه جيمين المنتفخة أما جيمين فهو أحاط رقبة يونغي و بادله القبلة العنيفةيونغي: كنت اتشوق لك منذ ثماني سنوات
منذ متى بدأت تحبني؟جيمين: لا أعلم متى لكن لم أفعل هذا بمفردي لقد ساعدني نامجون هيونغ
يونغي: هل هو صديقك ؟
جيمين: نامجون هيونغ صديقي و دائما كان بجانبنا ويساعدنا حتى تاي
يونغي بأبتسامة: سأنام الليلة هنا
جيمين بابتسامة: لطالما كنت تنام هنا اوه تذكرت يونغي هل كنت تأخذ غرفتي تحديدا لأنك..يونغي: أجل لأنها تمتلك رائحتك ألمهدئة لي
.
.
.
.
....* يجب علي أن أصل لمملكة كيم غدا علي أن أخبر سموه اه لا زال الطريق طويل*كان هذا يسرع بحصانه نحو مملكة كيم لأخبار الملك ان هناك أمور غريبة تحدث وهي تشكل خطرا كبيرا
.
.
.
.
يتبع
باااااي