رواية ثأر الانوثة 🔞قيد التعديل

Part 26

26

- سارة : قالت وهي منزعجه منه ماذا تريد

- يوسف : نهض من مكانه واقترب منها وقال اريد رضاك فقط

- سارة : ابعدت وجها عنه

- يوسف : ماذا تريد حبيبتي لترضى عني ، اطلبي ماذ تريدن سيكون تحت قدمك

- سارة : لست منزعجة منك ولكن هل ممكن ان تسمح وتغادر الغرفة فاريد ان اخذ قسطا من الراحة

- يوسف : ابتسم لكلامها لانها تبدوا فعلا منزعجه منه وقال ساقول لك خبر يستحق ان تبتسمي من اجله وان تعطيني المليون

- سارة : قالت وكانها لاتكترث ما هو ؟؟

- يوسف : اذا قلت لك الخبر اريد منك تقولين لي : يوسف انا احبك اكثر من اي شخص على الارض واتمنى ان ترضى عني

- سارة : ضحكت بدلال على كلامه وقالت لا اظن ان الخبر يستحق كل هذا ؟؟ انت تثق بنفسك كثيرا ..

- يوسف : انا رجل واثق الخطى يا حبيبتي والخبر هو ان عيسى الحمد لله اصبح جيدا وتستطيعين ان تذهبي لزيارته في اي وقت

- سارة : التفت له بابتسامه غير مصدقة وقالت بترجي : هل تقسم ان كلامك صحيح وامسكت يده تريد اثبات لقوله

- يوسف : ابتسم على تصرفاتها الطفولية وقال اقسم ان الامر صحيح

- سارة : ساغير ملابسي اذن وخذني له

- يوسف : على ماذا اتفقنا وقال تو تو تذكري وابتسامته الجانبية تضهر ، اعطته ظهرها تفكر وضعت اصبعا على شفتها ( ياله من رجل الا يخجل ان يطلب من عندي هذا الكلام اقسم انني اشعر بالخجل منه فانا لم اره كثيرا او اتعود عليه ولكن هيا شجعي نفسك يا سارة انه زوجك والامر طبيعي )

- يوسف : ( مابها هل يعقل انها ايضا لاتريدين ، يا يوسف قد طلبت منها قول جريء كيف تطلب هكذا طلب من البداية ، قرر انه سيقول لها ان تنسى الموضوع ولكنه .. )

- سارة : التفتت اليه و عينها على الارض من الخجل وقالت حبيبي يوسف انت ...

- يوسف : كاد قلبه يقف من فرط سعادته

- جليلة : جواد اريدك في موضوع مهم وغادرت الصالة

- جواد نهض من قرب دلال وتوجه اليها

- جليلة : دعنا نذهب الى المنزل ونتحدث ، قالت بعد ان دخلت المنزل : الم تقل لي انك لا تحبها ولا تطيق رويتها ؟؟

- جواد : قال بستفسار من هي

- جليلة : امسكت كوب الماء الذي على الطاولة ورمته على الجدار وقالت وكانها بدت تفقد اعصابها من من اقصد .. اقصد زوجتك الثانية ، يا خائن .....

- جواد : اقترب منها ليهدي من نوبه الجنون التي اصابتها ويقول اهدى ما الامر الذي يدعوك الى هذا التصرفات المجنونة