٤٥- تبًا!

50 14 3
                                    

الآن أصبحت معظم قرائتي عن الطِب، والآن علِمت لِما درجاتي كانت منخفضة في أيام الجامعة.

ليس لأنني لم أكن أدرس على سبيل المِثال، كلا بل لأنني لم أكن أحضى بِقسطٍ كافيً مِن النوم، مِما لم يساعد عقلي على عملية تخزين المعلومات أثناء النوم.

لكن للأسف؛ إذا تفوهت بذلك لأمي ستخبرني ومن أجبرك على السهر؟
تبًا!

رَمَادْ ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن