...

115 0 0
                                    

ما بال تلك النظرة نحوي صديقي أتراك تحب النظر إلى يمينك قبل الجلوس كل يوم وعند كل جلوس بعد أن تقف ما بال نظرتك لماذا أشعر دائما أنها نحوي تغير المكان والزمان لكنك ما تزال تأسرني بنظرتك أنا ككل إنسان آخر عندما يتكلم أحد أنظر نحوه كنوع من الإهتمام والأحترام آه ما هذا السر العجيب الذي تريدني فك شيفرته الغامضة لقد اشعرتني بالكثير من الا شيء لكن لماذا تنظر نحوي أكان علي أن أتجاهلك لكني فعلت ! ما الذي تصبو إليه ما اللذي يخطر في بالك ولم هذا الغباء العجيب إن أثرت إعجابك أو ربما إثارتك حاول أن تصل إلي تقرب مني غدا يوم جديد سأذهب إلى هناك وستذهب أنت أيضا وسيكونون كثيرون غيرنا هناك ألن تحاول التعرف علي ربما تقف بجانبي وأصدقائي أنت شاب وأنا شاب لن تثير وقفتنا معا أي ضجة تذكر ولن أحقد عليك إن أخبرتني أي كلمة تذكر لأنك في ذلك الوقت ستعرف كيف تتصرف على كل لم اتكهن وكأنك غارق في بحر حبي  أنا لا اهتم لدراستك واجتهادك الفارغ كله فلن يغير من افكاري أو نظرتي نحوك ربما يزيد من تقديري لك لكن لن يجعل قلبي يلهف عندما اسمع خطوات قدمك التي كنت سأحفظها لو أنني أمتلكت نحوك شيء غير إنجذابي لشكلك لكن حقا أنا لا أهتم .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 23, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ضعني على الرفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن