part7

640 22 7
                                    

**صوره بيونكا
.
.

ارتدت اكيرا معطفا وهي عازمه على الذهاب هذه المره لن تسمح لاحد بأن يمنعها من رؤيته لن تسمح حتى له من منعها رؤيته هذه المره سينتهي كل شيئ ستذهب اليه اما ان تقتله او يقتلها لم تعد تتحمل اكتفت حقا من الظلام والبكاء والنحيب وتخيل وجهة كل ليله محادثته لها في كل حلم كلما اغمضت عينيها تراه اكتفت من كل هذا ستذهب وضعت سلاحها خلف ضهرها والتفت تريد الرحيل

ارتدت اكيرا معطفا وهي عازمه على الذهاب هذه المره لن تسمح لاحد بأن يمنعها من رؤيته لن تسمح حتى له من منعها رؤيته هذه المره سينتهي كل شيئ ستذهب اليه اما ان تقتله او يقتلها لم تعد تتحمل اكتفت حقا من الظلام والبكاء والنحيب وتخيل وجهة كل ليله محادثته ل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وهي ترى نظرات التوسل بعيني والدتها ..
ريلا: تعلمين بأنه سيقتلك رجل مثل مون مهما كان غارقا بحبك لن يسامحك لاجل خيانته ..
اكيرا:-لايهمني ذلك امي ان كان يريد موتي ف له ذلك لقد مللت حقا من النظر لشاشه هاتفي منتظره اتصاله مللت من النظر لباب غرفتي وانا انتظر ان يحطمها ويدخل مللت من تخيله في كل ثانيه وهوة بعيد عني لقد تعبت حقا من كل هذا الا تفهمين حقا ...اشعر بقلبي يتمزق كل ما استيقظت من النوم وحيده وهوة ليس بجانبي انا افقد عقلي امي اتوسل لعقلي بأن يتوقف عن التفكير به لاكن لافائده اكاد اختنق بحسرتي عليه لذا اياكي ومنعي من الذهاب اليه سأذهب حتى لو اطلق النار على رأسي سأذهب لاراه للمره الاخيره .وافلتت يدي والدتها المتمسكه بها بشده لم تكد تصل الى البوابه حتى مرت رصاصه من جانب رأسها اوقفتها ..هوة ومن يكن غيره ابن زوج والدتها الحبيب ...
ايلكر:-الرصاصة التاليه ستكون بمنتصف رأسك ان خطيتي خطوة واحدة خلف هذا الباب .
اكيرا:-وهي توجه سلاحها نحوه

حقااا هل تضن بأن رصاصتك ستمنعني من الذهاب اليه هل انت احمق الى هذه الدرجه اخي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حقااا هل تضن بأن رصاصتك ستمنعني من الذهاب اليه هل انت احمق الى هذه الدرجه اخي...
ايلكر وهوة يصير اسنانه بقوة مانعا غضبه من السيطره عليه مانعا نفسه من قتلها من تمزيقها من قلع لسانها المسموم حذرها الاف المرات وبطرق قاسيا جدا من ان تناديه اخي تلك الكلمه تقتله وهي تعلم بذلك حطم عظامها لمرات لاتعد فقط لانها تناديه بهذه الكلمه كأنها تتعمد ان تفعل ذلك ..لن اظربك اكيرا وابتسم ولن تخرجي من هنا ولن تركضي كالعاهرات لقدمي ذلك الوغد ..
اكيرا:-امنعني ان استطعت والتفتت مكمله سيرها لكن هذه المره الرصاصه لم تمر بجانبها بل اخترقت كتفها
موقفه اياها لدقائق اغمضت عينيها بألم وزفرت بقوة ارادت الصراخ حقا من شدة الالم لكن ليس الان تنفست رافعه رأسها وهيه تمسك كتفها معطية اياه ظهرها ..اطلق على رأسي ايلكر لن توقفني حتى لو ملئت جسدي بالرصاص لذا اقتلني هذا هوة الحل الوحيد ومشت مكمله طريقها لم تلتفت لتراه تعلم بأن الرصاصه التي اطلقها عليها لم تؤلمها هية فقط بل المته حد الموت تعلم جيدا ان نظرت اليه الان سيتحطم قلبها نعم هوة ليس اخاها ولكن لطالما اعتبرته اخا لها احبته حقا رغم قسوته احيانا عليها الا انها علمت بأنه يفعل ذلك لمنعها من الوقوع في الخطأ خوفا عليها من والده اوو نعم سنيك البادرو زوج والدتها اسمه وحده كفيل بشرح ماهيته كالافعى تماما لم يكن يسامح ابدا اين كان الخطأ صغيرا او كبير ستتلقى العقاب حتما ونعم عقابه لم يكن لطيفا ابدا كان مريضا يتلذذ بالالم بسماع صراخ الاخرين لذا كان ايلكر يأخذ الضرب عنها دائما يتلقى قساوة والده على افعالها لم تكن تعلم بذلك بقيت لسنوات تسيطر تلك الاسئلة على عقلها لما كان يحميها دائما لما كان يغضب حين تناديه اخي لما يقسو عليها حتى ثمل ذات ليله واخبرها بكل شيئ بأنه لايعتبرها كأخت له بأنه يحبها لا بل يعشق تراب قدميها بأنها تقتله حين تناديه بأخي رغم علمه بحبها الاعمى لمون لم يكترث ارادها فقط اراد امتلاكها حتى وان كان قلبها ملك لرجل اخر لكنها لم تستطع تقبل الامر لذا تظاهرات بأنها لم تسمع ولا حتى كلمه واحده والان كيف ستنظر لعينيه وهيه تتركه لاجل رجل اخر ماذا تفعل ليس بيدها شيئ لم تكن تستطيع السيطره على مشاعرها قلبها اللعين اختار وعليها التنفيذ فقط لقد ختم اسم مون على جدران قلبها وانتهى الامر ليس هناك ماتستطيع فعله لاتستطيع تغيير اي شيئ...
ً.....ــــــ
تنهدت سيلار ضاربة جبهتها بكف يدها تباا اكان عليه المجيئ بهذا الوقت تحديدا اي مصادفه رائعه هذه زفرت ورفعت رأسها ناظره لسريرها لتراه يحدق بها ..
سيلار :-مرحبا اود سؤالك هل حظيت بليلة نوم هانئه على سريري ..
مون:-بانزعاج وهوة يرتدي قميصه ليشعر بالاستغراب من رائحته..هل غسلتي ثيابي
سيلار:-اوووه كم انت شديد الملاحظه ليرفع حاجبه بتساؤل ..الا تتذكر ماحدث البارحه وتقدمت نحوه وانحنت مقلصه عينيها امام وجهه الا تتذكر حقا مالذي فعلته بي ..
مون:-برعب ..لا.لا.لاتخبريني بأننييي..ونظر لها برعب ..لتنفجر ضاحكه بوجهة ..
سيلار :-تبااا شكل وجهك مضحك واستمرت بالضحك
مون:-هل ترين هذا مضحك لااذكر ماذا فعلت هل قمتي بأختطافي الى هنا..
سيلار:-اجل اجل وقمت بفعل اشياء اخرى ونظرت اليه مبتسمه بخبثث..
مون:-هل انتي منحرفه تبا ماذا فعلتي لي وبدأ يلمس جسده ويتفحصه بيديه
سيلار وهيه تضحك بقوة ارجوك توقف وضحكت لم افعل لك شيئ لاتخف لاتخف ومدة يدها ..اسمي سيلار سيد مون ونعم لقد فقدت الوعي في الحديقه البارحه وبالطبع بفضلي وصلت الى هنا لانني استخدمت كل قوتي الروحية والجسديه والعقليه ايظا لحملك الى هنا وايظا ملاحظه صغيرة قمت بتحميمي بزجاجة شرابك لذا اظطررت للاستحمام الساعه الرابعه فجرا ..
مون :-وهوة يمد يده بأبتسامه ..هل علي شكرك الان ايتها السيده الصغيره ابتسمت مومئه له بنعم وهيه تنتظر منه ان يشكرها  ..
مون غير مصدق بأن هذه الفتاة تنتظر منه ان يشكرها
حقاااا ..بعد صمت لثواني..تبا لكي كان عليكي تركي في الحديقه ولكن سأشكرك لانكي قمتي بغسل قميصي المفضل لذا انا مدين لكي بواحدة ابتسمت لاا اثنتان ..
مون بأستغراب ماذا يعني هذا ..
سيلار :-انا لم اخبرك بأن سيدك اتى الى هنا ورأنا على السيرير معا بثيابنا الداخليه وعيناه كانتا تقولان بأنه سيقتلك لاكنني اتعبت نفسي وشرحت له الوضع لااعتقد بأنه فهم لاكن لابأس فقد خرج مسرعا ولم يقتلك ..
مون بفم مفتوح رأأأأأأنا معااااااااا..
سيلار :-تصحيح بثيابنا الداخليه وهيه تأخذ حقيبتها لتخرج للجامعه الم اخبرك بأنه عليك شكري اراك لاحقا ايها الوسيم وخرجت وسط نظراته المصدومه..
..
في الجامعه ...
بيونكا:- انا لااستطيع لالا لااستطيع دخول هذه المحاظره انظري سيلار انتي لاتعلمين كيف هوة الاستاذ وجهة يجعلني ارغب بتقيئ معدتي بأكملها..
سيلار :-توقفي عن التذمر هيااا ادخلي بسرعه  سنخرج عندما تنتهين سنذهب لرؤية ايفا لاااااعلم متى مرضت هذه الفتاة البارحه كانت ترقص في الحفل بكل سعاده كيف مرضت بين ليله وعشية ...
بيونكا :-انظري مارأيك ان اترك هذه المحاظره ونذهب لرؤيتها لنقضي وقتا اكثر ارجووووووووووكي
سيلار:-ستدخيلن عزيزتي هياااا لاتضيعي الوقت لانك مهما فعلتي ستدخلين ..
بيونكا :-انتي*****و****اتمنى ان********* وتنفست داخله لمحاظره اللعين الذي ستمزق وجهه المجعد هذا..
سيلار خافيه ابتسامتهامحاولة اغاضتها وهي تلوح لها بيدها من الخارج مخبره اياها بأن تستمتع بالمنظر ..
داني:-هل تأخرت..
سيلار :-في الموعد تمام
داني :- جيد اذا من اين نبدا
سيلار مخرجه من حقيبتها مفتاح صغير ..من هذاا..
.....مون وهوة يصعد السلم لغرفة دارك :-كيف سأشرح له الامر سيقتلني هذا الوغد سيقتلني سأموت قبل ان اشبع من وسامتي وشبابي تنهد وهوة يشجع نفسه ليفتح الباب ويدخل ..كالعادة كان جالسا على مكتبه يعمل بين كومه اوراق وهوة يدخن ..بالطبع لم يفتح فمه بحرف واحد لذا اكتفى بالجلوس على الاريكه مقابلة..
دارك بعد صمت طويل وهوة يرجع ضهره شاعلا سيجارة اخرى

love monstersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن