البارت ¹²

9 4 22
                                    


'وكم من صَديقٍ لَم يكنْ ذا قرابةٍ
ولكنهُ في القلبِ دوماً من الأهلِ'
بلمركز ..
التعب ع ملامحهما منذ الفجر وهما يحققان باختفاء ارجوان  كانت طرف الخيط بالنسبه لهم
زفر ليجلس ع الكرسي بتعب اما بيلا فما زال تركيزها ع الابتوب  كل ماتراه جسد ارجوان قبل ساعتين و عشر دقائق محذوفه  رمت الابتوب ع الحائط ليتكسر قطعتين بيلا حركت شعرها لتهدأ من غضببها: لايوجد شيءء اختفففت فص ملح وذاب اوووف
جاك بحسره: لقد زرتها الاسبوع الماضي وقيل لي انها ع وشك الاستيقاظ واختفت
بيلا: هل اتصل بك احد
جاك: لا جميع الدوريات التي وضعناها بالطرق والقرب من المستشفى لم يتصلوو
بيلا: لنذهب نحن ايضا هيا وقف ليركبا السياره متجهين للمستشفى
.... لندن
استيقضت من نومها بمنزل العجوز التي رأتها البارحه ودعتها هذه اليله لتنام عندها اوهه اين هي خرجت من غرفتها لتبحث عنها وسمعت همس بلمطبخ دخلت لترتبك العجوز وتغلق السماعه
اوكتيفيا: صباح الخير
روزلين بتوتر: صباح الخير هيا لقد اعددت مائده االافطار
خرجت اوكتيفيا لتكتب روزلين بسرعه رساله ولحقت باوكتيفيا
.... عند زين لم يغمض له جفن وهاهو كالمجنون بين الاحياء يبحث عنها  جلس ليستند ع الجدار بتعب
...عند اوكتيفيا نضرت للعجوز بشك ماخطبها تنضر للهاتف كل ثانيه :هل انت ع مايرام؟
العجوز بتوتر: اجل وولككن ابني اه ابني عمل عمليه وانتضر خبر منه
اوكتيفيا بغضب من نفسها كيف شكت بها للحضه وهي من فتحت بيتها لها: ان شاء الله ان يقوم بالسلامه
العجوز ببتسامة حزن مسطنعه: امين امين
.. عند ميلا البارحه لم تعد الى منزلها بسبب الم كاحلها  والامطار اضطرت ان تبقى عنده تسمع اصوات بلمطبخ مشت بعرج ناحية المطبخ لترى روز ع طاولة المطبخ وبجانبها اكجون يعد الفطور وهي تمد له الملح  وتساعده  استندت ع المطبخ ببتسامه
روز بضحك:خاله ميلاا
التفت اكجون ليبتسم لها وبيده طبق البيض: صباح الخير
ردت عليه وهي تحتضن روز: اوهه صباح الخير لجميلة الجميلاات
روز:عندماااا اككككبر ساصبح مثل ربونزيل  التفت خلفها هاه انضري شعري مثلها
ميلا: يااللروووعههه ربونزيل خاصتي الجميله  لتقبل خديها اوهه قطعت مارمشيلو الى الان بحاله استغراب ان هذا الغوريلا والدها
التفتت ع صوت اكجون وهو ياخذ روز من يديها ويضعها ع رقبته: هيا الى المائده
روز: خاله ميلا لنتسابق اومأت ميلا لتصرخ روز:ابي بسسسرعه اسبقها  ركض بروز التي تضحك لحقت بهم ميلا ببطء من اجل قدمها الى الحديقه الخلفيه بسيطه ولكن جميله
روز بضحك: لقددددد فاز الارنب ع السلحفاه
ميلا بعبوس مزيف وهي تجلس ع الكرسي: استغليتما كاحلي المجروح رفعت الشوكه بتهديد ولكن عندما تطيب ستفوز السلحفاه ع الارنب
روز: لا لا لن يفوز احد ع ابي البطل
اجل اجل بطل
.... بقصر جاكسون ....
بوستر:اين ايفي ي مارسي؟ انتهت الدراسه وهي لم تأتي
مارسلين بتوتر: اتصلت بها بالامس واخبرتني ان بعد اسبوع ستأتي
اومأ لتصمت مارسلين
.. بغرفه كيفن وبيلا
كيفن ع الهاتف: ماذااا ..... كييييف هل اشغل حمقااااء .......... اخذذذذت الفلااشششه ان رأتها ساتدمر سابحث عنها بغرفتي اغلق الهاتف ليتجهه نحو دولاب بيلا ويبحث عن الفلاشه
...  عند بيلا
جاك بغضب: لا فائده اخخخختفت
بيلا:كلما وصلنا لطرف خيط  ابتعدددناااااا
جاك: بيلاااا الم يكن هذا الذي حاول قتل ارجوان
بيلا :اجل اجل انخفض اوههه اللعنههه رأنا اركضضض اركضضضض ركضضضضا خلفه بقوهه 
بيلا لجاك: لنفترق  اومأ ليركض جاك خلفه وبيلا تسلك طريق مختصره لتصبح امامه
....بمنزل اكجون
اكجون: حان وقت المستشفى
روز بببتسامه مسكت بيد ميلا:يمكنك الذهاب وانا  والخاله ميلا سنلعب  حتى تأتي
تحمحم اكجون:ولكن الخاله ميلا يجب ايضا ان تذهب
روز ترركت يد ميلا بتذمر:اوف  ابي ارجوك ابقيا
اكجون: لاا يجب ان نذهب لننقذ الناس  والان الخاله ليلى اتت
ليلى عجوز يملؤها الشيب ولم يزيدها الا وقار احتضنت روز:ابنتي الشقيه كيف حالك ثم نضرت لميلا  من هذه الجميله ي بني
اكجون: زميله بلمستشفى يجب ان نذهب وداعا عزيزيتي قبلتها ميلا ايضا و
خرجا
لتتحدث ميلا: اين السياره
اكجون: ليس لدي
تعجبت ميلا ولكن اخفته:اممم وكيف تذهب للمستشفى
اكججون: يوجد بعد  حينا موقف للحافله  اذهب بها
ميلا:اوف لن نصل
اكجون: بلا اذا ركضنا
ميلا ببتسامه : تسابقني؟
اكجون: الخاسر سيدفع ثمن القهوه
اومأت لتركضض بسرعههه
.... لندن -اوكتيفيا
اوكتيفيا انضر بريبه للعجوز  لااعلم لما قلبي ينغزني رن جرس المنزل وضعت العجوز كأس الشاي ع المائده بسرعه
ماخطبها ااااا صرخه فلتت مني بسبب  هؤلاء اربعة رجال كدبابات الحروب امامي وقفت بسرعه لاحاول الهرب ولكنهم محيطين بي بكل مكان رميتهم بكل شيء امامي ولكن لا فائده اهه سحبني واحد منهم ليكبل يداي   مشا بي لتخرج العجوز امامي صرخت بكل قوتي:اهررررربيييي
روزلين بخبث: ولما اهرب
اتسعت عيناي بصدمه اوووههه كنت محقه  تحدثت بسرعه:أيتها العجوز الشمطاء
روزلين بحزن مسطنع: هذا وانا التي فتحت لك بابها
اجبتها: اي باب باب الجحيم ام ماذا ؟.
روزلين: لا باب الجنه انضري كم انني طيبه حتى اطمئن  عليك جعلتك تتبرعين باعضائك
صرخت قائله: مااذااااااااا ايتهااااااا  عجووووووز الناااااار الشمطااااء الخبيبييثهههه النتن اممممممممم
اللعنه اغلقا فمي  حاولت الفلت منه ولكن  جثه لاااقدر اشعر بجدار مكبلني ليس رجل  خرجا بي وانا اسحب قدم وااخر قدم التفت لارى زين زين :امممممممممم اممممممممممم لا لا لا لم يرانيييييي  دفعاني بقوه بالسياره  بكيت بالم ليتني لم ااهرب منه هربت من النعيم لاررزق بلجحيم
...بلمركز
لقد امسكا بلياردو وهاهي
بيلا مستلقيهه ع الاريكه بتعب  نضرت لجاك الذي دخل:هاهه اعترف
اجاب بلا  اعتدلت بغضب تريد الذهاب اليه ولكن يدا جاك منعتها
بيلا:اتركنييي
جاك:الغضب لاينفع بغضبك هذا ستقتلينه اهدئي   لقد امرتهم بتعذيبه
بيلا بارهاق: حسنا اعتمد عليك ساذهب الى المنزل استحم واتيك
اومأ لتخرج
... عند ميلا ....
اقتربا ليصلا الى موقف الحافله ابطأ حركته لتدخل
قفزززت بفرحهه وهما يمتطان الحافله  : لقد فززززت فززززززت  تقدمت ليوقفها الرجل ميلا: ماذا
السائق: بطاقه دخولك
ميلا اوه اجل فتحت حقيبتها لتخرج المال: تفضل
السائق: ليس مالك بل بطاقه معبيه تدخلين بها
التفت خلفي لارى  اكجون يخرج بطاقته وتحدث بهدوء: عني وعن الانسه اومأ السائق لتدخل ويدخل خلفها توقفت وهي شبه ملتصقه به بسبب الزحمه ايقضها من ذهولها صوت
اكجون بتساؤل: ألم تركبي حافله قبل؟
ميلا: لا
اكجون: حقا؟؟
ميلا بستغراب: اجل
اكجون:كيف لفتاه مثلك  لم تركب حافله وماديتك بلملف ضعيفه
ضربت راسها بتوتر نسيت ماكتب او زيف بلملف: كنت اذهب مع سائق جيراننا
اومأ لتصد عنه بتوتر
.... بلندن ....
مكان  كالسكن مهجور من الخارج وبه حياه من الداخل تملأه رائحة الخمار والغرف المليئه بلجراحين والاطباء اسوار وكلاب منتشره بلخارج حراس بكل مكان وكاميرات بكل ممر  غرفه مكتوب عليها اطفال وبداخل الغرفه  اقفاص كل قفص مكتوب عليه اعمارهم منهم من لايتجاوز الثمان سنين وغرفه اخرى المراهقين واخرى الشباب واخرى لكبار السن  كل من بالاقفاص مربوطون بحبل والاقوياء بسلاسل هاهو قانونهم كل يوم يأخذون واحد لياخذو اعضائه بكل برود منعدمي الاحساس  يضعونها بالثلاجات عملاقه وكبيرره والذي لايريدونه يرمونه بالقمامه وكأنه خبز عفن او جرده حذاء قديمه   اخذوا انديانا المكبله باحبال لانهم استنتجوا ان ليس لها قوى ولن تقدر نضرت للمرأه التي امامها  بخوف  امرتهم المرأه بتركها
اوكتيفيا برعب وريبه: ممماااذا تريدين
المرأه بأمر:اخلعي ملابسك
اوكتيفيا بستنكار:ماذا
المرأه: لنفتشك
اقتربت المرأه لتبعد الحبال عن يديها ماان فككتها لتدفعها اوكتيفها سقطت لمرأه بالارضيه  كادت النهوض ولكن ضربتها اوكتيفيت بالاعصى  التي كانت مع المرأة اغمى عليهااوكتيفيا بخوف وتوتر لا يمكن ان تخرج بسبب الحارس الذي بانتضاره نضرت لجيب المرأه وتأمل ان يكون هاتفها به فتشتها وابتسمت بسعاده  وهي ترى الهاتف فتحته بسرعه لتضغط ع ارقام ووضعت الهاتف باذنها بامل ان يرد تحدثت بامل : اجب اجب
.... عند زين .....
تافف من ازعاج الهاتف ليفتحهه
زين: نعم
شهقت بقوه تحدثت بارتجاف: ز..ين
زين : ايفيا!!! اين انتِ
اوكتيفيا ببكاء: سياخذون اعضائي
زين: اهدئي واخبريني كل شيء
اوكتيفيا:للقد ... اتيت عند عجوز  وو ... حكت له كل شيء
زين: لاتقلقي ساتي اليك
اوكتيفيا مسحت دموعها تحدثت بتردد: و..عد؟
زين ابتسم بهدوء: اعدك  اين بيت العجوز؟!
اوكتيفيا:اليوم رايتك عندما اخذوني ححاولت ان الفت انتباهك ولكن .. لم تسمعني
اغمض عيناه بغضب من نفسه  كانت تستنجد به وهو امامها  :علمت بلمكان انتي اهدئي  وو سمع صراخها  ايفيا اوكتييييفياااا
... عندها استيقضت المرأه لتضرب يد اوكتيفيا مع اعتلى صراخها ودخول الحارس
المرأه بغضب:خذذهههها وضعها بالزنزانه الافراديه
اومأ الحارس ليسحبها بوحشيه مع بكاء الاخرى
.. زين بخوف لايعلم ماذا يفعل وهو متاكد ان اتى للعجوز لن تفيده تذكر شيء صديقته المقربه لم ينساها كانت دائما بقلبه اخرج هاتفه بسرعه ليسمع صوت الاخر
اوهه زين هل نسيتنا ام تتغلى علينا
زين:بيلا ساعدينيي
بيلا بقلق: مابك
زين اخبرها بكل شيء
اغلقت عينيها بغضب:انتضرني لاتفعل شيء حتى اتي
زين بمتنان:اشكرك انا اعتذر لانني ..
بيلا قاطعته: استقبلني بلمطار واغلقت الهاتف
... عند بيلا ..
مشت  متجهه لغرفتها  تشعر بصداع يداهمها فتحت الباب وجدت كيفن نضر لها بربكه
بيلا بتساؤل:  ماذاتفعل ع الارض
كيفن بتوتر: اعمل يوقا
بيلا بشك: ماذا يوقا منذ متى؟؟
كيفن وهو متربع ع الارض وواضعه يديه ع قدميه مغمض العينين:  اليوقا تاتي بالهدوء والسكينه جربيها
بيلا بملل: حسنا حسنا  ساذهب الى لندن
كيفن: لما
بيلا اغلقت حقيبتها:عندي مهمه وداعا ذهبت  قبل ان يلقي بكلمه اخرى من خروجها تحرك كيفن بسرعه  يبحث عن الفلاشه بحث كثيرا ليتجهه الى حقيبتها التي كانت معها فتحها ووجد الفلاش زفر براحهه اخيييرا يجب عليه تخبيته
.... عند اري
أشعر بقلق من سكوت جون  ونضراته ترعبتي نضرت لبيلا بتساؤل
لتجيب ببساطهه:  ساذهب للندن واتي  
ديفيد ببتسامه واسعه:مع السلامه
بيلا التفتت له بحده:ماذا؟؟
ديفيد بتلعثم وخوف:اقصدلا تطيلي نشتاق لك
تاففت لتشير لي :ان لم تطرديه سارجع واطرده
سمعت صوت قادم من بعيد جون بسخريه:اتركيها تريد ان تثبت مالا تقدر عليه ثم اكمل مشيه  اشعر بلغضب ساؤريك ي جون ستندم صدقني  رأيت بيلا متجاهله كل شيء وخارجه
... عند هاري  بغرفته مستلقي ع سريره  وبيده كره يقذفها وتعود اليه وهاهو كلعاده اسير ذكرياته 
فلاش
تذكر عندما اصرت بيلا ع ان يتابعا فلم رعب  يعلم خوفها وضل يرفض ولكن مع اصراره استسلم  اخبرته ان يجهز الفلم وهي ستأتي بلفشار فعلا حل المساء لتقابله بلبيتزا والفشار جلسا ع الاريكه وحاوطها بهدوء مع بدء الفلم  لم تمر سوا خمس دقائق نضر لبيلا بسخريه قليلا فقط وستدخل بحضنه ممسكه بقميصه بقوه ووجها ناحيه صدره  رفعت نضرها لترى نضراته الساخره
بيلا : لقد دخل عيني شيء
اومأ والابتسامه متسعه
بيلا: مشكلتك ان لم تصدق
واستمر الفلم هكذا دخول بيلا مع كل شيء مرعب حضنه
...  انتهى الفلم لينفجر هاري من الضحك 
وكل مانضر لبيلا عاد يضحك
بيلا ضربته بغضب:ان لم تصمت ساذهب
التفت ليضحك مره اخرى اخذت حقيبتها تريد الذهاب
وقف بسرعه ليسحب يدها ببتسامه: توقفي توقفي رمى حقيبتها ليحتضنها بضحك
بيلاصدت بغيض: ماذا
هاري قرب أنفه من انفها ليقول: اوهه جميلتي غاضبه ماذا تريد ان نفعل وننال ارضائها
بيلا بضحك: حقا ستفعل ماارييده
هاري: منذمتى تركت شيء بخاطرك؟
بيلا بمكر: امممم حسنا ماذا اريد ها وجدته
نضر هاري لعينيها قال بسرعه: لا
بيلا: نعم
هاري: لا لا
بيلا تعلقت بعنقه: ارجووووك
هاري بستسلام: هيا لنذهب
... بعد نصف ساعه ...
وصلا الى المكان نزل ليمسك يدها ومشا بالطريق
بيلا وهي تقفز كالاطفال:هاهو  يلا يلا
هاري بمحاوله اخيرا: بيلا
بيلا سحبت يده: هيا لنذهب  مساء الخير اخي اريد هود دوق اثنان بدون مايونيز وكاتشب والكثيييير من الخردل
صاحب العربه: الخردل حار قليلا
بيلا: لايوجد مشكله
هاري: لاتكثر الخردل  سيضر اجسادنا
بيلا بهمس لصاحب العربه:اكثر الخردل له
اعطاهما: سلمت شكرا
هاري وهو ياكل: لاا خردل كثير
بيلا بضحك ع تعابير وجهه
هاري  : يضر الصحه بيلا
بيلا  بضحك:الحياه مره
هاري اخذ الهود من يدها ليضعه ع العربه سحب يداها: بما ان الحياه مره مارئيك بالرقص  أشارللمرأه لتبدا بلعزف
حاوط بيلا مع خصرها
للتتحدث بهمس: من اي نوع من الرجال انت؟
هاري بهمس: لاعلم ولكن الذي أعلمه انك لا نوع لك حور الجنه بالارض
ضحكت ليبدا بالرقص مسك يدها ليديرها بهدوء واصوات ضحكهما يتعالى شيء فشيء  ادارها للمره الاخرى لتبدا السماء بالرعد  بدأ المطر يتساقط ادراها للمره الاخرى وملابسهما  ابتلتا   الصق انفه بانفها بضحك همست بيلا: المطر هو بداية حكايتنا
ضحك هو الاخر: وليس لحكايتنا نهايه
اومأت بتاكيد لياخذ جاكيته ويغطي شعرها بضحك ركضا يتغطيان عن المطر  دخلا البيت بضحك  وهو مازال محتضنها  مد يده لينزع معطفها  امسكت بيده ليهمس لها بهدوء: احبيني بلا عقد
ابتسمت وتركت يده بهدوء ...
.. باكك
ضحك بحزن ليت الايام تعود اههه تنهيده الم شوق حسره

.... لندن ...
نزلت من الطائره بهدوء لترى زين يلوح لها ركضت له وحضنته بشوق سنه لم تراه
بيلا: اشتقت لك
زين: انا ايضا
بيلا ابتعدت بهدوء لترتدي نضارتها: لننفذ ماتيت لاجله
زين ببرود: حان وقت الهجوم
بيلا بضحك وهي تعلم الاجابه:مالخطه
زين ضحك بخفوت:بم طخ
بيلا: يروققني جدا
..... بلمستشفى....
دخلت ممسكه بكوبين قهوه:مرحبا
اكجون وهو ينزع نضاراته : الم تكن القهوه علي؟
ميلا: بلى ولكن احتفالا بفوزي انا اشتريتها
اكجون فتح درج مكتبه واخرج شوكلاته مدها لميلا وتحدث بهدوء: اذا الشكولاته علي
ميلا:اتفقنا
... عند بيلا....
طرقت باب العجوز  وفتحت لها
بيلا بتصنع الخوف:مرحبا هل يمكنني المكوث عندك اليله
.
.
. لايك❤؟
.كومنت❤؟
.ضيفوني❤؟
Akr__37

لا اله الا الله⚘.


لماذا عُدتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن