مهما أحببنا
وغنينا
شغفًا أو شوقًا..ستنهارُ كلماتنا
في النهاية
على هيئةِ دموع.مهما ابتهجنا،
سنعود
إلى أسرتّنا،
نجرُ خيباتنا،
ونخبئُها تحت الوسادة
مع ابتسامة،
علها تنام
وتصدقُ كذبتنّا
بأنها لا تؤثِرُ علينا
بِذكراها.
أنت تقرأ
ماهولٌ بالأتراح
No Ficciónكانت أُمنياتها وآلامها كحبل مشنقة، تخنقها، فتموت. -نصوص قصيرة. بدأت: ٢٠٢١/٤/٩ انتهت: ٢٠٢٣/٤/١٣ •جميع الحقوق محفوظة لي، ويُمنع الإقتباس بغير إذنٍ مُسبق.
الترحُ التاسع والعشرون: نهايةُ الأشياء.
مهما أحببنا
وغنينا
شغفًا أو شوقًا..ستنهارُ كلماتنا
في النهاية
على هيئةِ دموع.مهما ابتهجنا،
سنعود
إلى أسرتّنا،
نجرُ خيباتنا،
ونخبئُها تحت الوسادة
مع ابتسامة،
علها تنام
وتصدقُ كذبتنّا
بأنها لا تؤثِرُ علينا
بِذكراها.