الترحُ التاسع والعشرون: نهايةُ الأشياء.

165 38 11
                                    


مهما أحببنا
وغنينا
شغفًا أو شوقًا..

ستنهارُ كلماتنا
في النهاية
على هيئةِ دموع.

مهما ابتهجنا،
سنعود
إلى أسرتّنا،
نجرُ خيباتنا،
ونخبئُها تحت الوسادة
مع ابتسامة،
علها تنام
وتصدقُ كذبتنّا
بأنها لا تؤثِرُ علينا
بِذكراها.

ماهولٌ بالأتراححيث تعيش القصص. اكتشف الآن