الترحُ الثامن عشر: منتظرًا.

180 29 19
                                    


أقفُ عند بابِ اللا أحد
مُنتظرًا،
منتظرًا ماذا؟
منتظرًا كل مالا يعود،
كما لو أن كل ما رحل،
سيعود.

ماهولٌ بالأتراححيث تعيش القصص. اكتشف الآن