فكيف لي أن أخترق سياج جسدي محاربةً الواقع لأحتضن قلبي.. الوحدة تأكلني و الحزن يتملكني و الواقع مرارته قد فاقت مرارة دواء السعال لطفلة ف الثامنة.. فقدان الامل كونك ترا العالم بتفاصيل مرهقة.. تضع الأمل فيقتله الواقع.. تحارب الوحدة فتنتصر هي.. فكيف لي أن أتقبل كل تلك الهزائم و قد تركت علاماتها علي جسدي.. اقاوم حرب داخلية بلطف كُتب علي نفسي إمتلاكه أخرج من الثقل القليل فيتفاقم كسرطان سكن جسدي..ف كتب عليا الصمت و الحزن و الإنهزام.. اخطو بخطوات مدممة يُثقلها خروج روحي من أصابع قدمي!!
أرغب بالإستسلام فيكون أرضي هو ، و سمائي عبير أنفاسه.. أرويه بقطرات دمائي حتي يزبل جسدي و عندما أحتضن الموت أترك في منتصف قلبه زهرة تحمل دمي و رائحتي و كل حبي أخاف الموت لفراقه.. و أشتهي الموت لأنهي ألم فراقه.. فـ في كلاً هو ليس هنا.. المستقبل مشوش كما رؤياي و الدم ينفذ ك الأمل بقلبي.. و الخوف يزداد كما الظلمة حيث أنا.. رويدا رويدا أفقدني و ألم فقداني بجانب فراقه لا يُذكر.. أكره كم أن الواقع مخيف.. و كم أن الموت و الحياة و الشعور بأنها النهاية مخيف.. الليل قد انهال للمنتصف و عقارب العمر تتشتت.. حفر قلبي غائرة كالقبور المنبوشة.. و أشتياقي له ك شتاء كئيب لم تحل أمطاره.. الليل و الليل و الصمت و الموت.. ف هل يا إلهي من فجر قريب!!!
أنت تقرأ
●لاڤيوليت || Laviolet
أدب الهواةكلمة واحدة.. تسعة حروف.. كوب قهوة و سيمفونية من صنع بكاء السحب.. "لافيوليت".. عنوان خريطة حكايتي!!..