فصلية العمارة والضباط جواد

البارت الثامن

#" فصلية العماره والضابط جواد" (حقيقية) 

# للكاتب حسين الحاجي

البارت الثامن...

جواد.. غسلت وبدلت توني تمددت رن الفون شفت ملازم أول

صباح الي وياي بالدوام جاوبت لن يكول مصيبة صارت يجواد 

جواد.. لك شنو صار احجي صباح 

صباح.. مجموعة القفل بدت تتحرك وصلنه تبليغ بخصوصهم

جواد.. بغمضة عيون بعصيبة، لك لا مو خوش خبر صباح هذا

صباح.. اي والله، سيدي لازم نتحرك بأسرع وقت ممكن أفضل

جواد.. بنبرة حادة، هو هيج ملازم أول صباح وباجر نقرر بيهم

صباح.. إن شاء الله سيدي، زعجتك اني تصبح على خير

جواد.. ولو كل الهلا وانته بخير، لا يالله ردت نفس السالفه تبع

القفل وربعه الخونه، بسيطة اني الكم ياحقراء بسيطة سهله،

غمضت عيون هل المخلوقة مرسومة بيهن دخيلك يالله اني

شنو صار بيه، شهل الحب والتعلق بعد كل ذاك الكره والابتعاد

نمت واني اردد اسمها للغضب الحلوو تبعي عبالك طفل نايم،

كعدني المنبة الصبح على السرعه غسلت ولبست متشوق و

عطشان لشوفتها، نزلت اهيه بالمطبخ شفتها تحضر الريوك 

جواد.. بابتسامه، صباحووو بقلاوة عمارجية 

چمره.. السعادة الملموسه عد مايصارحك شخص بكل صدق

ممزوج بمشاعر زاهيه، جواد البارحة عيشني لحظات لأول مرة

تاخذني لبعيد عن عالم الدنيا والناس، حقيقة خلاني اغير كل ما

جنت مثبته عنه ببالي،مااخفيكم كلبي بدا بنبض وبكوة حيله اله، 

دفؤ صدره هاجم كل داخلي، كعدت الصبح والابتسامة ماليه و

متعشش على وجهي، حطيت عليه ونزلت غسلت وبديت ب 

تحضير الريوك لان مضل شويه والكل يجتمعون، جاني يصبح 

چمره.. بضحكة من الأعماق، صباحووو يشيخ وما الك ثاني 

جواد.. صدمه ع تعجب، يمه يطركاعة الله تقربت الها صددددك

چمره.. جمدت بمكاني وتلبكت،، يي صگد ما انتا ابن ابوك وكلف 

جواد.. عيوني بعيونها وغمزات، احبج يااحلى شي صار وياي 

چمره.. بنبرة خجل وذوبان،، جوادي شياك اخاف يطرن احد 

ََجواد.. التفات بسرعة وابتسامة، اندري شياني ولييت يجمره