فصلية العمارة والضباط جواد

البارت العاشر

#" فصلية العماره والضابط جواد" (حقيقية) 

# للكاتب حسين الحاجي

البارت العاشر ...

چمره.. فزيت الصبح على صوت صياح بالبيت جاي من غرفته

وفاء.. فكرت انو اهيه تضل وياي بنفس البيت مادخلت عقلي

ولا هضمتها، ثكل ومحطوط عليه، اني امس بالقاعه والزفة ماا

اعرف شون صبرت وتحملت وجودها، وهذا روحه مدفونه بيها

هستونه كعدنه غسل واجه هوا كعد على الفرشة واني استلمته

وفاء.. بنبرة اشمئزاز، جواد من كل عقلك تخلي بنت المعيدي

جواد.. ماحسيت بطعم راحه ولا اصتهاج ولا كانو اني عريس ولا

اخذت وحده لا بأس بيها وماقاصرة، كلبي ماقابل يتقبل فكرة

انو چمره تبعد عنه او تصير اله حتى حواسي ومشاعري صارت

اكثر انتفاضة وإصرار علي بعد الي صار، اول مافتحت عيووني

واحد وكلي راح تقوم القائم، اني هم لعنت الشيطان نهضت و

رحت غسلت رجعت، اباوع الها قرص كلام، فورتني وانجنيت

جواد.. بخزر،أسمعي كلش زين، اهيه مرتي مثل ماانتي مررتي و

فكرت ابعدها من هذا البيت حلم ابليس ليكون بعلمج يحلووه

وفاء.. بانفعال وعصبية، اني مرتك وبس اني فاهم جواد اني وبس

جواد.. لزمتها من وجها بغضب، ضمي السانج واسكتي احسن

وفاء.. بصياح وعصبيه، لا مااضمه وأريد اشوف شنو تسوي هاا

جواد..بنبرة حادة شسوي موو وضربتها راشدي شمرتها لهناك

وفاء..فقدت وصرت مااعرف دربي ودخلت بحاله من الصدمه،

بصياح، تضربني جواد تضربنييييي هاااا عامود هاي الساقطة

جواد.. ماكدرت اتحمل حجيها ع جمره استلمتها ضرب وغلط

چمره.. صارت لمه يم الغرفه نحجي وياه افتح الباب الشيطان

العن ماكو جواد فاقد عليها والصياح مكبر، خفت انو تروح بين

اديين جواد ويبتلي بيها، طيرت طيور لعمي والولد بالديوانية

چمره.. واني الهث،، عمي الحك فدوا جواد راح يخلص عليها

ابو جواد.. بصدمه وتعجب، بويه منو هاذي الي يخلص عليها

سامر.. بتعجب، جواد شبي

قسيم.. سمعت، بصدمه هاك اسمع الصريخ يابه راح تموت

چمره.. واني اطلع الحجي كوا، يي عمي فدوا بساع، اني وكل الي