بعد قول مريم امسك محمد يدها و قال لها بكل حنان: اعطيني هذه الفرصة و اعدك انك لن تندمي ابدا على قرارك قبولك بي مريم اصبح قلبها يسمع بشدة من قوة ضرباته و أصبحت لدرجة ان محمد ابتسم و قال في نفسه: {هههههههه لم تتغير حتى عندما تخجل} قالها و هو ينظر لها بكل حب..... بعدها اتى النادل و وضع الاطباق و بدأوا ياكلوا و محمد يفعل كل ما بوسعه حتى تتذكره بتصرفاته مريم كانت تشعر و كانها تعرفه من قبل و كلما تحاول التفكير في ذكرياتها القديمة رأسها يؤلمها بشدة....بعدما انتهوا من طعامهم دفع محمد و سحبها من يدها بسرعة مريم: الى اين؟ محمد: نمرح قليلا مريم:🤨 محمد: ستعرفين ركبوا السيارة و وصلوا الى حديقة جميلة تجولوا فيها مريم كانت مستمتعة و لكن لم تظهر ذلك اما محمد عرف ذلك من تصرفاتها لانه يعرفها بأدق تفاصيلها كانوا يتكلمون حتى اتى فتى صغير و قال: اهلا انستي انتي جمييييلة جدااااا، اتتزوجيني؟😊🥺 قالها بكل برائة محمد: لا داعي لذلك انها لي 😒 قالها بكل برود و هو على وشك ان ينفجر يونس(الفتى): لا اناااااا محمد: اذهب لا انا يونس: انااا محمد:انااااااا يونس:انااااااااااااا محمد(ابتسم بخبث): ليست لك😈 يونس: هي لك.....اووووبس لاااااا مريم كتمت ضحكتها بصعوبة شديدة حتى قالت لمحمد: انت فعلا صغيير محمد بتذمر: لاني غيوووووور مريم اصبحت تنظر له و هو اقرب لها احست انها تعرفه يونس: اهئ...اهئ....اهئ انحنت له مريم: و قالت لا باس ستجد من هي افضل 😊 و انا كبيرة جدا يونس: حقا؟🥺 اذن على الاقل بنبقى على اتصال لكي عندما اكبر تكونين اول الحاضرين مريم: حسنا تفضل رقمي يونس: وييييييييييييييييييي مروة: يونس تعال الى.....مريم؟!!! مريم: مروة؟!! ذهبوا الى بعض و تعانقوا لمدة طويلة مروة: هذه مدة طويلة لم ارك فيها مريم: حتى انا.... مروة: من هذا الذي ورائك؟!😈 مريم: خطيبي مروة: يويويويويييييي لم اتوقع هذا ابدا
مريم: هل هذا ابنك؟! مروة: نعم ههههه المهم مريم ساتركك مع خطيييبك تفضلي رقمي لنبقا على اتصال مريم: حسنا الى اللقاء مروة: الى اللقاء . . . . بعد مدة اوصل محمد مريم الى المنزل دخلت و هي سعيدة لم تسعد هكذا منذ سنين........مر 5 اشهر و مريم وقعت في حب محمد، في احد الايام ارادت ان تعترف له، ارتدت ملابسها و ذهبت الى سيارتها و اشترت له هدية ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيارتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الهدية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت لشركته سالت الموظفة في اي طابق موجود مكتبه اخبرتها انه في الاعلى اخر غرفة....ذهبت مريم اليه و عندما ارادت ان تدق الباب سمعته يتكلم مع شخص و عرفته من يكون صديقه المفضل احمد و و ايضا شخص اخر هناك تعرفت عليه مختار شخص ثالث و تعرفت عليه من صوته و كان ابن خالتها امينة الاكبر ادريس و بعدها سمعت شخص اخر و عرفته ايضا كان ابن خالتها امينة ايضا اسحاق هناك محمد: سافسخ الخطبة احمد، اسحاق، ادريس، مختار: ماذاااا؟! محمد: نعم لن اتراجع عن قراري ادريس: محمد لماذا؟ مختار: صحيح انتما تناسبان بعضكما بالرغم من انها كتومة الا انني متاكد انها وقعت في حبك اسحاق: لو اعرف ان السبب تافه ستقوم بتقديم العرس محمد بصراخ: انا لا احبهااااا..... بمجرد ان سمعت مريم هذا سقطت الهدية من يدها و وضعت يديها على فمها حتى لا يسمعوها اصحاب محمد: انت تكذب محمد: انا لا اكذب اصلا من قد يتمناها انا لا احبهااااااا.... لم ترد سماع اكثر من ذلك ذهبت و انطلقت بسرعة . . . . .عاد كل من ادريس، مختار، اسحاق الى المنزل ذهبوا الى غرفة الجلوس وحدهم(عادت امينة و زوجها و اولادها لقضاء العطلة) مختار: ما رايكم؟ ادريس: لنسألها اسحاق: اخاف ان تنفعل و تطردنا ادريس: لنسأل اين هي اولا و بعدها نفكر في طريقة لاخبارها اسحاق، مختار: حسنا ذهبوا سألوا عنها و قالوا انها لم تعد اتفقوا على ان ينتظروها.....مرت ساعة ساعتان، ثلاث، اربعة و ها الان منتصف الليل قالوا في انفسهم لربما بقيت في الشركة كعادتها بعد كل اجتماع ذهبوا الى مكان عملها سألوا الحارس ان كانت هناك قال ان لا احد في الشركة. حينها خافوا كثيرا عليها مر يومان و هما يحاولون ايجادها اخبروا كل من لاميا، صبرينة، اية....(كل شخص فوق 20 عام) لم يخبروا اوليائهم مر اسبوع حتى سألت امينة: اين مريم؟ اشتقت لها لم أرها منذ مجيئي رضا: في الليل على 00:00 و صباحا على 05:00 امينة: لكن اسهر هذه الايام حتى 02:00 و لم ارها ياسمينة: كيف هذا ربما بقت في الشركة ادريس: لدي شيء اقوله البقية: اششش لااا ادريس: هي مختفية منذ اسبوع لا يمكن ترك خبرها اختفائها هكذا علينا اخبار الشرطة و اخبرتكم ان مر اكثر من 6 ايام سابلغ الشرطة ياسمينة و اخواتها: ماذا؟!!! مختار: لم نكن نرد ان نقلقكم بها مهدي: ايها اللعين كيف هذا هي ايضا نعتبرها كإبنتنا زهير: ساذهب الى مكان عملي و ابلغ اختفائها هاتف رضا يرن نظر اليه و وجد انه محمد رضا: الو محمد: الو اسف اذا كنت مشغول لكن منذ اسبوع و انا احالو الاتصال بمريم لكنها لا ترد، هل هي بخير؟ رضا: هي مفقودة منذ اسبوع محمد: ماذاااااااااااااااا؟! . . . . . . . ي
