تفتح (شياو يون) النافذة ببطء وشعرت بالنسيم البارد الذي يهب شعرها. طارت بتلات زهرة الكرز وسقطت على رأسها. كانت منغمسة في التفكير ولم تلاحظ أنها سقط على رأسها.
تتبع نظرتها الزوجين اللذين كانا يعانقان ويغنيان جنباً إلى جنب. إذا كان من الممكن أن تحدث السعادة لي فقط!
فجأة صوت رعد من مقدمة الفصل.
(يو شياو يون)!
كانت (شياو يون) لا تزال في أحلامها ولم تسمع الصوت العالي.
ارتفع صوت المعلم
"مرحباً! (يو شياو يون)!
كان الصوت العالي لا يزال غير مسموع عنها وكانت لا تزال تسند ذقنها بيدها وهي تغفو حتى ...
بااااام
يمكن أن تشعر (شياو يون) بألم حاد في رأسها بعد أن ضربها الكتاب.
تنظر إلى الشخص الذي ضربها بتعبير مذهول.
"اه ... سيدي؟ ما بك؟.
ما الخطب؟
(يو شياو يون) ، أين وضعتي دماغك ؟!
أنا أطلق اسمك منذ وقت!
نظرت (شياو يون) إلى الساعة بهدوء. دون أن تدري ، أنها غفت لمدة ساعة.
بعد مشاهدة المشهد ، امتلأ الفصل فجأة بالضحك من زملائها في الفصل.
(شياو يون) تنظر إلى الأسفل بشكل محرج وتعتذر "آسف يا معلم".
يمر الوقت وقد حان الوقت بالفعل لانتهاء المدرسة. (شياو يون) تمشي مرة أخرى من المدرسة عائدة إلى منزلها.
......
في حياتها الماضية ، كانت تتوقف عند فصل (مي شينغ) وتعود معها إلى المنزل قبل الاحتفال بعيد ميلادها.
كان هذا خطأ فادحاً أيضًا لأنه في الماضي ، أخبرتها (مي شينغ) أن ترتدي فستاناً برتقالياً لامعاً وأخبرتها أنه يبدو جميلاً.
ليس فقط الفستان المؤلم غير المناسب ، ولكن (مي شينغ) وضعت أيضاً الكثير من المكياج الثقيل ونتيجة لذلك ، تبدو (شياو يون) كمهرج مجنون في عيد ميلادها.
بسبب مظهرها ، نظر الناس إليها في ذلك اليوم بإدانة وتقليل من شأنها ، مما يحرج عائلتها بأكملها.
هذه المرة تتجاهل عن قصد رسائل الدردشة الخاصة بـ (مي شينغ) وتمرر فصلها الدراسي. لماذا حتى تجلب معها حية؟
في أعماق قلبها ، (شياو يون) لديها خطة شيء ما ، هدية لتلك المرأة الحقيرة!
...
من ناحية أخرى ، ألقت (مي شينغ) هاتفها من مقعد السيارة بغضب. عضت أظافرها وظهرت تعابيرها الحقيقية السيئة.
كان مظهرها الدقيق هو عكس وجهها الحقيقي تماماً. هذه الح...قيرة!
(يو شياو يون)!
تجرأت على تجاهلي ولم تفتح رسالتها على الإطلاق! ... ربما عرفت؟ .
هاهاها ، بأي حال من الأحوال - ما الذي يمكن أن تعرفه تلك المرأة الغبية بلا عقل؟
إنها تشخر على فكرها وتستمر في الضحك مثل امرأة مجنونة من أفكارها الخاصة.
اهتز هاتف (مي شينغ) فجأة. أخذت هاتفها ونظرت إلى الإشعار.
(هونغ يان شون): أين أنت؟
أشرقت عيون (مي شينغ) ثم ابتسمت ببرودة.
"دعنا نحرج تلك الفتاة ، أليس كذلك؟" طار الفكر المرعب في عقلها.
تبدأ (مي شينغ) في تحريك أصابعها.
(مي شينغ): أنا على وشك الذهاب إلى حفلة عيد ميلاد (شياو يون)
(هونغ يان شون): إذا كنت ستذهب ، فسأذهب أيضًا
أصبحت عيناها أكثر غرابة كما اعتقدت ، 'دعونا نرى تلك الفتاة تصبح أحمق في حفلة عيد ميلادها! "
.....
المترجمة والكاتبة عائشة
أنت تقرأ
إنه خطيبي!: لقد عدت إلى الماضي وأنت!
Romanceفي الماضي ، تعرضت (يو شياو يون) للخداع والخيانة ، وفي لحظة وفاتها ، فهمت أخيراً كيف كان مصيرها ملتوياً. مات والداها وسُجن شقيقها الأكبر. أدركت أن كل شيء كان خطأها. خطأها لكونها ساذجة للغاية وبريئة من العالم. ومع ذلك ، دارت عجلة القدر مرة أخرى وفي...
