أهلا 🤗🤗🤗
نبدأ الفصل وأتمنى يعجبكم🥰🥰🥰🥰
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
في المساء
يرجع بطلنا إلى منزله لحظة هل قلت منزله أقصد قصره..قام الحراس بفتح البوابات ليدخل...نزل من السيارة وفتحت له الخادمة الباب
سأل:إين هم؟
فهمت الخادمة أنه يسأل عن مكان والداه..فأجابته:
السيد والسيدة في غرفة الجلوسما إن هم ذاهبا ليصعد غرفته...قالت الخادمة:
ومعهم الأنسة لارا خطيبتككم إنزعج من موضوع أن هذه الإمرآة التي لا يطيقها تكون خطيبته وستكون مستقبلا زوجته وأما لأولاده
غير رأيه بالصعود لغرفته وإتجه إلى غرفه الجلوس...
دخل الغرفة..ذهب وقبل رأس والدته ...وألقى التحية عليها وتجاهل تماما تلك الخبيثة الجالسة أكنها لم تكن موجودة من الأساسجلس على الكنبة (هي باللغة العربية كنبة ولا ايه عشان حاسه ان انا بخرف🤣🤣🤣😅😅😅)التي أمام والداه ...قال بنبرة لا يوجد بها أي نوع من المشاعر موجها كلامه إلى لارا:
بعد أسبوع سوف أذهب إلى حفل خطبه وسوف تأتين معيوقف وذهب من دون أن يسمع رأيها...لكن هي لم يفرق معها شئ ولكن ما جذب إنتباهها أنه دائما عندما تذهب معه لأي مناسبة يأتي لها بطقم مجوهرات ثمين ورائع
نظر مارك ولينا إلى لارا التي تحلم مكانها وهم يعلمان فيما تفكر ويوما بعد يوم يستمر ندمهما لأنهم من جعلاه يقوم بخطبتها....بعد مدة من معرفة حقيقة لارا وكم هي إنسانة طماعة ولا تريد من دايمن غير الثروة التي تحقق لها أحلامها
قررا أنهما سيقومان بإقناع دايمن بتركها ليعيش حياته مع إنسانه أفضل
وقفت لارا وذهب بعد أن قامت بتوديع مارك ولينا
نظرا إليها وهي تمشي كالعاهرات وليست كإمرآة من عائلة راقية بملابسها القصيرة والملتصقة على جسدها
نظرا إلى بعضهما مطولا ثم وقفا وتوجها نحو غرفة دايمن....سمع دايمن طرق على الباب ليذهب ويفتح ليجد والداه إستغرب في البداية
دخل مارك ولينا وجلسا على الأريكة....قالت لينا بأمومة:
تعالا إجلس بنيإنصاع دايمن لطلبها وذهب وجلس على الأريكة التي تقابلهم....قال مارك وهو يأخد نفسا عميقا:
نريدك أن تترك لارا...هي ليستالفتاة المناسبة لك،نحن نريدك أن تتزوج من إمرآة طيبة وتحبك وليس كل ما تريده هو مالك نريدك أن تعيش سعيداقالت لينا وهي على وشك البكاء:
أرجوك دايمن عليك أن تجد الشخص الذي سينسيك ما حدث في الماضي عليك أن تبدأ من جديد عليك أن تنسى ما حصل
أنت تقرأ
ملكة قلبي
Ficção Adolescenteهي تعشقه،تعتقد أنه سيكون كل حياتها ومن سيسعدها،تشعر ان معه تكون السعاده الأبدية........لكن هل ما تفكر فيه سوف يحدث؟ هو غير مهتم بها،لكن يدعي الإهتمام،عندما تتكلم يتمنى لو تصمت،او عندما تسأله عن شئ يتمنى أن يكون أبكم حتى لا يرد عليها.....يعتقد أن حيا...