الفصل الرابع عشر

331 9 6
                                    

أهلا🤗🤗🤗🤗

أتمنى الفصل ينال إعجابكم🥰🥰🥰🥰🥰

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ظل الأربعة يأكلون الفطور وهم يتحدثون في بعض مواضيع حتى أتاهم صوت تلك الشمطاء وهي تقول:
أهلا

حول الجميع نظره إليها..كان دايمن غاضبا من مجيئها....
أما مارك ولينا خافا أن تفعل شئ تحزن به إينجل..كانت لارا ترتدي ملابسها الفاضخة كالعادة

عندما رأت لارا إينجل غضبت بشدة وقالت في نفسها'ماذا تفعل هذه الحقيرة هنا؟'

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما رأت لارا إينجل غضبت بشدة وقالت في نفسها
'ماذا تفعل هذه الحقيرة هنا؟'...تصنعت لارا اللطف وقامت بالجلوس بجانب دايمن وقالت:
أهلا حبيبي

كانت ستقوم بتقبيله على خده ولكن دايمن إبتعد عنها سريعا مما جعلها تشعر بالإحراج الشديد..نظرت إلى مارك ولينا رأتهم ينظرون إلى بعضهم ويتصنعون عدم رؤية شئ..إينجل التي أنزلت نظرها إلى طبقها حتى لا تحرجها

قالت لارا:
أهلا عمي..مرحبا سيدة لينا

قال مارك ولينا:
أهلا

نظرت لارا ناحية إينجل وقالت:
كيف حالك إينجل؟

قالت إينجل بإبتسامة:
بخير..شكرا لكي

قالت لارا بخبث:
قلقت عليكي كثيرا بعد ما حصل في الفندق

نظر مارك ولينا إلى بعضهما وحدث ما كانا خائفان منه وهو أن تحاول لارا جرحها...أما دايمن فكان يريد خنقها في هذه اللحظة...كانت إينجل تحاول عدم تذكر ما حدث ولكن الأن ألمها قلبها كثيرا عندما تذكرت ولكن هي لن تظهر ضعفها...قالت إينجل ومازالت الإبتسامة على وجهها:
لا تقلقي وشكرا على سؤالك...أنا بخير

صدم الجميع كانوا يتوقعون أن تبكي أو تحزن أو تقوم بأي ردة فعل ولكن كل ما فعلته هو الإبتسام وكأن شيئا لم يحدث...غضبت لارا بشدة لم تستطع جرحها...دايمن كان سعيدا فحبيبته يبظو أنها قوية ولا تحب إظهار ألامها

قالت لارا:
لقد كان لوك غاض....

ضرب دايمن الطاولة بيديه بقوه وهو يصرخ:
إصمتي لارا

خافت لارا بشدة منه فكان وجهه الغاضب لا يبشر بالخير...أما إينجل ما إن سمعت إسمه شعرت بغصة في قلبها..وقفت وقالت بصوت خافت:
سيدة لينا...هل يمكنني الذهاب إلى الحديقة قليلا؟

ملكة قلبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن