أهلا🤗🤗🤗🤗
أتمنى الفصل ينال إعجابكم🥰🥰🥰🥰🥰
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ظل الأربعة يأكلون الفطور وهم يتحدثون في بعض مواضيع حتى أتاهم صوت تلك الشمطاء وهي تقول:
أهلاحول الجميع نظره إليها..كان دايمن غاضبا من مجيئها....
أما مارك ولينا خافا أن تفعل شئ تحزن به إينجل..كانت لارا ترتدي ملابسها الفاضخة كالعادةعندما رأت لارا إينجل غضبت بشدة وقالت في نفسها
'ماذا تفعل هذه الحقيرة هنا؟'...تصنعت لارا اللطف وقامت بالجلوس بجانب دايمن وقالت:
أهلا حبيبيكانت ستقوم بتقبيله على خده ولكن دايمن إبتعد عنها سريعا مما جعلها تشعر بالإحراج الشديد..نظرت إلى مارك ولينا رأتهم ينظرون إلى بعضهم ويتصنعون عدم رؤية شئ..إينجل التي أنزلت نظرها إلى طبقها حتى لا تحرجها
قالت لارا:
أهلا عمي..مرحبا سيدة ليناقال مارك ولينا:
أهلانظرت لارا ناحية إينجل وقالت:
كيف حالك إينجل؟قالت إينجل بإبتسامة:
بخير..شكرا لكيقالت لارا بخبث:
قلقت عليكي كثيرا بعد ما حصل في الفندقنظر مارك ولينا إلى بعضهما وحدث ما كانا خائفان منه وهو أن تحاول لارا جرحها...أما دايمن فكان يريد خنقها في هذه اللحظة...كانت إينجل تحاول عدم تذكر ما حدث ولكن الأن ألمها قلبها كثيرا عندما تذكرت ولكن هي لن تظهر ضعفها...قالت إينجل ومازالت الإبتسامة على وجهها:
لا تقلقي وشكرا على سؤالك...أنا بخيرصدم الجميع كانوا يتوقعون أن تبكي أو تحزن أو تقوم بأي ردة فعل ولكن كل ما فعلته هو الإبتسام وكأن شيئا لم يحدث...غضبت لارا بشدة لم تستطع جرحها...دايمن كان سعيدا فحبيبته يبظو أنها قوية ولا تحب إظهار ألامها
قالت لارا:
لقد كان لوك غاض....ضرب دايمن الطاولة بيديه بقوه وهو يصرخ:
إصمتي لاراخافت لارا بشدة منه فكان وجهه الغاضب لا يبشر بالخير...أما إينجل ما إن سمعت إسمه شعرت بغصة في قلبها..وقفت وقالت بصوت خافت:
سيدة لينا...هل يمكنني الذهاب إلى الحديقة قليلا؟
أنت تقرأ
ملكة قلبي
Novela Juvenilهي تعشقه،تعتقد أنه سيكون كل حياتها ومن سيسعدها،تشعر ان معه تكون السعاده الأبدية........لكن هل ما تفكر فيه سوف يحدث؟ هو غير مهتم بها،لكن يدعي الإهتمام،عندما تتكلم يتمنى لو تصمت،او عندما تسأله عن شئ يتمنى أن يكون أبكم حتى لا يرد عليها.....يعتقد أن حيا...