هي تعشقه،تعتقد أنه سيكون كل حياتها ومن سيسعدها،تشعر ان معه تكون السعاده الأبدية........لكن هل ما تفكر فيه سوف يحدث؟
هو غير مهتم بها،لكن يدعي الإهتمام،عندما تتكلم يتمنى لو تصمت،او عندما تسأله عن شئ يتمنى أن يكون أبكم حتى لا يرد عليها.....يعتقد أن حيا...
نزلت إينجل وهي ممسكة بذراع لوك...أنتبه المدعوين إلى هذه الملاك الفاتنة والجميلة وبرغم بساطة فستانها إلا أنه أظهر جسدها الممشوق الرائع...شعرها المرفوع إلى أعلى الذي يظهر رقبتها الرائعة....بأحمر شفاه خفيف مع ذلك يتمنى كل من يراها أن يقوم بتذوقها وأن لا يقوم بتركها في حياته أبدا....وعينيها وكيف أقوم بوصف عينيها إنها أروع من الروعة...عينيها التي نظر إليها كل شخص ولم يستطع إزاحه نظره عنها
قامت إينجل بسحر كل الموجودين بجمالها الآخاذ..حتى ذلك الشخص الذي قام من سنين بالإقفل على قلبه وعدم شعوره بإهتمام ناحية أي شئ...لكن عندما رأي فستانها الذي لا يسطر جسدها ومع ذلك لم تقل جاذبيته بل زادت...كانت ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر دايمن إليها فستانها الرائع البسيط...شعرها شديد السواد...جسدها الرائع....وجهها البرئ...وعينيها وكم أطال النظر في عينيها لقد غرق بهما بكل معنى الكلمة ....أنزل نظره في النهاية إلى شفتيها وكم أراد أن يذهب إليها ويقوم بإلتهامهم أمام الناس وفي هذه اللحظه
أخرج دايمن من أحلامه صوت تصفيق الضيوف وعندما ركز بنظره رأى أنها كانت تمسك بزراع لوك عرف وقتها أن تلك الجميلة كانت حبيبته التي لا يكف عن الكلام عنها وعن جمالها وكم كان محقا في ما قاله لكن دايمن لم يكن يعير كلامه أي إهتمام
نظر إليها رأى أجمل إبتسامة ممكن أن يراها شخص في حياته....لولا جدية دايمن الدائمة التي لا تفارقه ونسيانه كيف يبتسم كان ليبتسم الأن مثل الأبله على إبتسامه شخص أخر
عند إينجل التي كانت تشعر بسعادة لا يمكن لأحد وصفها بالكلمات جزء من أحلامها بدء يتحقق كانت تتشوق لإكمال أحلامها كلها مع فارسها الوسيم
أخرجها صوت لوك من أحلامها وهو يقول: أريد أن أقوم بتعريفك على صديق لي
أبتسمت له بحب وهزت رأسها بمعني 'حسنا' قام لوك بأخد إينجل بإتجاه دايمن ولارا....ما إن وقعت عين إينجل على هذا الوسيم رجل رائع بعضلات تبرز من تحت بذلته السوداء...نظرت مطولا إلى بذلته السوداء التي يمكن ان نقول أنها وقعت في عشقها..كان دايمن يرتدي
