اللهم صلّ صلاة كاملة وسلّم سلاماً تاماً على سيدنا محمد النبي الأميّ الذي تنحل به العقد
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
_________________________________كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في الحب هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب
نوى ان يلقنهاا درس لن تنسااه حتى تتعلم من خطأها التي لم تشعر به كيف لهاا ان تكذب بشئ مثل ذلك؟! ....هو يفكر بذالك ولا يعلم بما تفكر هي....كان تفكيرهاا الوحيد هو النجاه من اولائك الذين يريدون اذائهاا ولكن نحن حتى الان لا نعرف ما قصتهاا فا هل ما تهرب منه يستحق المشكله التي وقعت بهاا..؟!!!!
في غرفة معتز دلف و هو يسحبهاا من يدهاا واغلق الباب خلفه بالمفتاح مما اثاار الخوف ب قلب ايماان هي لا تفهم لماا تحول هكذا وتحولت التمثيليه الى حقيقه بما ينوي لهاا...
خلع معتز حذائه واستلقى على سريره دون ان ينطق بكلمه واحده
معتز بخبث:اي ياا مراتي يا حبيبتي هتفضلي واقفه مكانك مش هاتيجي اعملك الجروح دي
ايماان بخوف وقلق شديد...:انت عملت كده ليه؟
معتز بتمثيل وخبث شديد:عملت اي يا روحي...مراتي وهخليها تعيش معايا غلطت في اي اناا
ايمان بعصبيه..:انت هتستهبل انت قولتلهم اي بره وبعدين انا مش مراتك
وهناا قام معتز بغضب منهاا.وامسك بزراعهاا
..:وطالماا انتي مش مراتي وزفت ليه عملتي كل ده انتي هتبوظي حياتي بالي عملتيه ده... ثم تحدث بهدوء... وبعدين اي الي مضايقك مش انتي الي قولتي اني جوزك الله طب ما انا قولتلهم ان انتي مراتي
ايمان..بخوف:انت قولتلهم اي؟!
معتز ببرود شديد:دي حاجه متخصكيش انتي عملتي الي انتي عايزاه وجيه دوري اعمل الي انا عايزه
ايماان بتساؤل:تقصد اي
اقترب منهاا ببطئ حتى لم يتبقى الا بعض مسافه قصيره للغايه وهي تبتعد عنه بخوف
ايمان بتوتر وقلق..:متقربش مني والا هصوت والله
معتز بخبث..:صوتي براحتك محدش هيتدخل اصلا وبعدين هو مش انا جوزك وانتي ليكي حق عليا وانا ليا حق عليكي
ايمان بدأت دموعهاا بالنزول..:ااا..انا اسفه لو سمحت ابعد عني وانا همشي حالا
معتز:تؤ تؤ تؤ تروحي فين بس...
ايمان ببكاء مستمر:ابوس ايدك سيبني امشي انا والله مكانش قصدي ان انا اجبلك مشاكل والله انا عملت كده علشان خوفت والله
معتز بعدم فهم:خوفتي!!!؟
ايمان:اه خوفت..خوفت من الناس الي كانت بتجري ورايا احسن يإزوني
أنت تقرأ
حب مفاجئ (لعبة قدر ) بقلم/ساره احمد
Любовные романыمقابله صدفه تجمع اتنين عكس بعض ولكن الحب ليس له اوصاف وحب مليئ بالجنون الحب الحقيقي هو أن تقدم لهم دعوة إلى الحياة حين يفقدون شهيّة الحياة، وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم، وتقدم لهم دعوة اللجوء إلى قلبك حين تغلق القلوب في وجوهه...