اللهم صلّ صلاة كاملة وسلّم سلاماً تاماً على سيدنا محمد النبي الأميّ الذي تنحل به العقد
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
_______________________________
لا تعطي كل اهتمامك لشخص لا يهمه اهماالك,كرامتك فوق الجميع يا صديقيكان يستمع لهاا بملل وعدم اهتمام وكأنه لا يرى نفسه مخطئ انهت ساره حديثهاا معه ثم اردف بالامبالاه
يااسين بضيق..:خلصتي كلامك ومحاضرتك....اتفضلي بقى وسيبيني اخلص الي بعملو
ساره بعصبيه...:اي البروود الي انت فيه ده الي يشوفك كده مايقولش انك كنت هتموت وتكلمك اصلا يا اجرب
يااسين بصوت مرتفع...:سااره..الزمي حدودك انا اخوكي الكبير.. وبعدين انتي مالك انتي اكلمهاا ولا مكلمهااش خليكي في نفسك
ساره بغضب شديد...:هو علشان قالتلك انهاا بتحبك هي كماان يبقى خلاص تعاملهاا بمزاجك....لو راحت منك متبقااش تيجي وتعيطلناا علشان واحد متستاهلش ان حد يحبك اصلا....
لم يتحمل ياسين هذا الحديث وخصيصا بأنهاا اصغر سنا منه لم يفت ثواني حتى وتلقت صفعه رجحتهاا ارضا
ياسين بعصبيه شديده وقد فقد اعصابه...:انتي قليلة الادب....غوري اطلعي بره
ساره وهي بصدمتهاا لم تفق بعد لما تغير اخاهاا هكذا ؟؟!!!!لما هذه المعامله؟!!لم يعد ياسين الذي تعرفه
جرت ساره على غرفتهاا ورمت نفسها على سريرها وظلت تبكي بوجع حتى لم تهتم ل دق والدتهاا وهي تتسأل ما الذي حدث
مروه بمحايله...:ياابنتي ردي علياا طيب اخوكي عملك اي
لم ترد ساره عليهاا فقط اكتفت ببكاءهااا
________________________________
جلس على مكتبه وهو يفكر بكل ما حدث والذي سيحدث امسك هاتفه واجرى مكالمه بزميله حتى يبدأ في تنفيذ خطة مروان بالامساك على من فعل كل هذاجاءهو صوت زميله
قاسم..:محمد باشا عامل اي
ميدو..:بخير الحمدلله انت عامل اي يا قاسم باشا عايز اشوفك
قاسم...:حبيبي تعالى اي وقت انا موجود في المكتب تحب تيجي امتى وانا في انتظارك
ميدو...:ممكن ساعتين كده واجيلك اي رأيك
قاسم..:حلو..وانا في انتظارك
ميدو...:حبيبي يا باشاا...سلام
قاسم..:سلام
اغلق المكالمه وظل يفكر كيف سيقنعه بأن يأخذ القضيه مكانه وهل سيوافق ام لاا؟!!!
وعلى الناحيه الاخرى
في مكتب مااا كاان يحدث نفسه بما عليه فعله....يريد المزيد
رحيم بمكر...:لا لا لا...لازم اكسب وقت واتقرب منهم اكتر علشان محدش يشك فياا خصوصا اني جديد في الشركه...طب اعمل اي؟؟
أنت تقرأ
حب مفاجئ (لعبة قدر ) بقلم/ساره احمد
Romansaمقابله صدفه تجمع اتنين عكس بعض ولكن الحب ليس له اوصاف وحب مليئ بالجنون الحب الحقيقي هو أن تقدم لهم دعوة إلى الحياة حين يفقدون شهيّة الحياة، وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم، وتقدم لهم دعوة اللجوء إلى قلبك حين تغلق القلوب في وجوهه...