اللهم صلّ صلاة كاملة وسلّم سلاماً تاماً على سيدنا محمد النبي الأميّ الذي تنحل به العقد
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗____________________________________
انتهى ميدو و مروان من مهمتهم و حصل ميدو على ورق يخص رحيم دخل مروان غرفة الكاميرات و فرغها ولكن لم يجد شئ يفيده فا رحيم كان حريص على ان يكشفه احد منهم نزلا كلاهما....
مروان بتساؤل...
_انت بعد ما خدت الورق ده هتعمل بيه ايه؟!...
رد ميدو بشرود...
_هخلي حد من المخبرين يراقبوه وانا اجمع معلومات اكتر عنه لازم اعرف الصغيره قبل الكبيره في حياته....ده بقى شغلتي..
حينما كانو يتحدثون وجدو فتاه متجها اليهم و هي تركض...وقفت امامهم وهي تأخذ نفسها بصعوبه
الفتاه بخوف..وهي تنظر لمروان..
_لل..لوو سمحت..لو سمحت احميني منهم او خبيني بسرعه ارجوك...
حاول مروان و ميدو فهم ما يدور ولكن اخذ مروان موقف عندما تطلع امامه و وجد رجل و امرأه كبيره و شاب يركض نحوهم...ارجعها مروان خلف ظهره وتحدث....
_خير في حاجه...عايز منهاا ايه يا بابا..
تحدث الشاب بغضب وتوعد وهو يتنفس الصعداء..
_اوعى من قدامي احسنلك...بتستخبي مني يا بسمه فاكراني هاخاف....تعالي بدل والله يبقى اخر يوم في عمرك...
مد مروان يده وامسك بذقن الشاب و وجهها نحوه...
_كلامك معاايا اناا..انت مين انت اصلا و بتكلم معاها كدا ليه...
تدخلت المرأه كبيرة السن...
_شااايف شاااايف يا حمدي خلفتك...ادي خلفة البنات و سنينهاا بنتك عايزه توطي راسك قدام الناس..سيبها يابني انا ستها و ده ابوها و ده يبقى اخوها احنا مش هنخطفهاا..وانتي لما تروحي يالي جايبلنا الفضاايح..
بسمه ببكاء و خوف...
_متسبنيش ليهم...ارجوك عايزين يجوزوني غصب عني راجل قد ابوياا...عايزين ترموني ليه...
حاول قاسم بمد يده خلف مروان ليمسك ب بسمه...امسك مروان يده و دفعه الى الخلف بقوه...
_ايدك لو مدتها تاني مش هتشوفها وبعدين ايه معندكش نخوه...وانت شايف اختك بيجوزوها غصب من راجل كبير...
اقترب قاسم ليضربه...ولكن تفادى الضربه وقام ميدو بعرقلته حتى وقع ارضاا ثم امسكه من تلابيب قميصه...
_قسما بالله لابيتك في السجن النهاارده انت فاهم...فا لم نفسك بدل والله اكسر عضم وشك...
_يابني سيبه...منك لله يا بنتي منك لله لينا بيت..
أنت تقرأ
حب مفاجئ (لعبة قدر ) بقلم/ساره احمد
Romanceمقابله صدفه تجمع اتنين عكس بعض ولكن الحب ليس له اوصاف وحب مليئ بالجنون الحب الحقيقي هو أن تقدم لهم دعوة إلى الحياة حين يفقدون شهيّة الحياة، وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم، وتقدم لهم دعوة اللجوء إلى قلبك حين تغلق القلوب في وجوهه...