... IN THE LAST PART...
العميد وهو ينظر لها وقال
"تلك الفتاة حقا أن تكف عن الركض بالارجاء"
ثم نظر إلى الكس و قال بقلق
" انا اعتذر سيدي انها فتاة صغيره لم تقصد"
صك الكس على أسنانه و أردف محاولا الهدوء فمن الذي يجرأ على الاصتدام به و التصرف بلا مبالاة امامه"لا بأس" هذا ما بدر منه وهو مستمر بالمشي
------------
IN THE TODAY'S PART
في المساء......كان الكس يرتدي ملابسه الرسميه ومعه جاك متجهين إلى مطعم فاخر لعشاء العمل ركب الاثنان السياره و بدأ جاك بالقيادة إلى المطعم
تحدث جاك بهدوء مطلعا الكس على ما حصل عليه
" لقد حصلت على بعض المعلومات عن الفتاة"
همهم الكس حاثا جاك على الاكمال فاكمل الاخر حديثه
"اسمها اكيرا سميث تبلغ من العمر 22 عاما تعيش في *****وتدرس إدارة الأعمال في جامعة dantevil وهذه سنتها الاخيره ليس لديها عائلة هي يتيمه تسكن مع صديقتها تمتلك صلة بالشرطي كارل الذي كان يلاحقنا .. "
ألكس بهدوء :
"ألم تجد شيئا اخر، عن علاقتها بالمافيا؟"
اجابه جاك قائلا :
" لم أجد شيئا مثيرا للرببة بخصوصها ابدا، لا أعلم ربما قد ازعجت هؤلاء في شيء ما"
نبس الكس بحيرة"
"أشعر أن الأمر اكبر بكثير من كونها ازعجتهم، استمر بالتحقيق عنها و قم بتعيين بعض الأشخاص لمراقبتها لبعض الوقت"
"حسنا"
هذا كل ما نبس به جاك لحظة توقفهم امام مطعم ما أقل ما يقال عنه انه فخم
نزلوا من السياره و دخلوا إلى المطعم مستفسرين من النادلة عن مكان حجزهم ثم توجهوا اليه
بعد لحظات تدخل تلك الجميلة ذات الشعر الرمادي على شكل كعكة بسيطة و تلك البذلة السوداء الرسمية التي تتفجر أنوثة متجهة نحو النادل
أكيرا :
"عذرا هل يمكنك إرشادي عن حجز باسم السيد مايكل؟"
النادل:
"انها الغرفة رقم 246 آنستي"
*ملحوظة : في المطاعم الراقية يوجد غرف منفصلة عن صالة المطعم الرئيسيه بتستخدم لكبار الشخصيات بالحجز غالبا بتستخدم لعقد اجتماعات و لقاء خاص*
شكرته أكيرا و اتجهت نحو الغرفة
عندما وصلت قامت بفتح الباب و الدخول ظنا منها ان لا أحد بالداخل
عندما اغلقت الباب أتى صوت أحدهم فجأة
.......
"اذا هذا هو السيد مايكل، فتاة؟"
فور سماعها ذلك الصوت التفت بسرعه لتوضح الأمر ولكنها صدمت مما أمامها
جاك :
"ماذا هل اكل القط لسانك؟"
اردفت أكيرا بسرعه :
"اعتذر ولكن لما انتم هنا أليس من المفترض أن يكون رئيس شرك..."
سرعان ما توقفت عن الحديث عندما سقطت فكرة ما في رأسها
اتاها صوت ألكس البارد :
" نعم نحن رئيسي شركة EMP ماذا تفعلين انت هنا"
حاولت أكيرا الاسترخاء و اردفت وهي تجلس قبالهما :
"أنا ممثلة شركة A&J2 و بكل وضوح انا هنا لعقد الصفقة و توقيع العقد "
اردف جاك بسخرية :
"أليس من قلة الاحترام الا يأتي السيد مايكل و يرسل احد موظفينه في حين اتى رئيسي اكبر سلسة شركات هل يستخف بنا ام ماذا."
أكيرا :
" أنت محق سيدي ولكني لست مجرد موظفة لقد اخبرتك انا ممثلة الشركة كما انني سكرتيرة السيد مايكل كما أنه سيكون قلة احترام في حالة واحد وهي ان كان بمقدور الرئيس الحضور ولم يحضر و لكن الجميع يعلم أن السيد مايكل لم يظهر نفسه لاحد قط حتى انا سكرتيرته الخاص لم التقي به ابدا كل أوامري كنت أتلقاها من مساعده "
ألكس :
" كيف نثق بمصداقية شركتك؟¿"
أكيرا :
" سيدي بقدر ما أملكه من معلومات فبطبيعة الحال انت لن تعقد صفقة مع احد الشركات قبل أن تقوم ببحث مفصل عنها و انا متأكده انك تعرف كل كبيرة و صغيرة عن الشركة لذا لست بحاجة للتشكيك في مدى مصداقية الشركة، والان هلا نوقع العقد رجاء "
ابتسم ألكس ببرود و قال :
"بالطبع ولكن بعد تناول الطعام"
صدم جاك من الكس فهو لم يقم ابدا بتناول الطعام مع كبار رؤساء الشركات و الآن يتناول الطعام مع سكرتيرة و الأكثر من هذا انه هو من عرض حاول جاك تخطي صدمته و أشار للنادل ليحضر الطعام
بعد قليل أتى الطعام و قبل أن يبدأوا في تناوله ورد لاكيرا اتصال و نظرت لاسم المتصل وكان مارك لمح ألكس اسم المتصل و لكنه تجاهل الأمر أجابت أكيرا على الهاتف و بدا على ملامحها الصدمه و السخريه و سرعان مع اغلقت الهاتف و أمسكت شوكتها و حرصت على احناء رأسها ثم قالت بصوت يشبه الهمس
"الطعام مسموم لا تتناولاه"
كاد ان يقف جاك غاضب و يستل سلاحه لكن ألكس نظر له بمعنى اهدا ثم اردف بصوت لا يسمعه سوى أكيرا وجاك
"تصرفا وكأنكما لا تعرفا شيء و امضغا طعامكما و لكن لا تبتلعاه وبعد مضغه بثانيتين اسقطوا أرضا و امسكوا معدتكم و كانكما تسممتما وعند دخول اي شخص تنفسا بصعوبه "
اردف جاك :
"لكن لما لا نخرج و نقتل ذلك اللعين"
اردف ألكس بسرعه :
"لا، لقد لاحظت منذ دخلنا ان المكان محاصر عددهم يزيد عم 200 وجميعهم مسلحون لذا سيظنون اننا على وشك الموت واما ان يأخذنا قائدهم معه و سيأمر الجميع بالانسحاب و هذا سينصب في مصلحتنا و اما سينتظر حتى يتأكد من موتنا و لن تكون لنا فرصة سوى القتال حتى الموت في هذه اللحظه نستطيع الهجوم انتبها جيدا فأي خطأ قد يكلفنا حياتنا "و بالفعل قام جاك و أكيرا بما اخبرهم به ألكس بالحرف الواحد حرصا على حياتهم و بعد عدة ثواني من سقوطهم أرضا تم اقتحام الغرفة من قبل بعض الرجال ضخام البنيه
1:"سيدي انهم يصارعون الموت الان هل نتركهم هنا "
2:"لا لقد تلقينا الأوامر باحضارهم أحياء كانوا ام امواتا وهم لن يموتوا على اية حال فما كان في الطعام لم يكن سما بل مخدر حال وصوله لفم الشخص سيفقد وعيه تدريجيا، أليس كذلك ايها الشيطان؟ ¿"
صدم كل من الكس جاك و اكيرا حال سماعهم لتلك الكلمات و ما صدمهم اكثر انهم قد كانوا يشعرون بالاغماء شيئا فشيئا حتى تلاشى الضوء من أمامهم و حال الظلام مكانه مغلقين أعينهم مستسلمين لذلك النعاس الذي اخذ يفتك بوعيهم2:"احضرهم، و ابلغ جميع ان يتجهوا إلى المقر"
اردف القائد تلك الكلمات و سرعان ما كان الجميع في سيارتهم منطلقين بسرعة البرق إلى وجهتهمرأيكم..... ؟¿^_^
أنت تقرأ
إمبراطور المافيا في الحب..!ماذا بعد؟ (متوقفه حاليا)
Любовные романыهو قاسي مغرور متملك بارد شيطان بمعنى الكلمه هي تتصنع البرود ومن الداخل لطيفه ضعيفه هشه ملاك هو بغضب : سأذيقك الجحيم هي ببرود : لا ترهق نفسك... فأنا اعيش في قعر الجحيم بالفعل .......... هو : هل تريدين الموت يا فتاة هي : شكرا لك ليس الآن ربما في وق...