١٩┃أنِبَريَادوُّ

31 21 5
                                    

_غَدوتُ بَاهِتاً أنَافِسُ الرَماديُ لِـ شَدةِ هُفوتيَ وَ إنطِفائيَ بَعدَما كُنتُ الشَمعةَ المُتَوَهِجَةِ بِـ سببِ بَقائِكَ بِـ جَانِبيَ أيُهَا الرَفيقُ أمَّا الآنَ؟ لا أرّى إلا سَواداً حالِكاً يُعمي بَصيرَتيَ كَـ كَفيفٍ لَم يَرى الألوانِ طِيلةَ مُكوثهَ،.

-مِن كِتابي "سِيرليّ"،

أنِبَريَادوُّ. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن