٢٤┃أنِبَريَادوُّ

28 16 6
                                    

_كَم مِن أشوَاقَنا سَوفَ تَتَساقَطُ مِثلَ الثِلوجِ البَارِدةِ..الشِتاءُ قَاسيٌ يَا أيُّهَا ألرَفيقُ بِدوُنِ دِفئِ يَديكَ فَـ هَل هُنَاكَ سَبيلٌ لِـ ألعَودةِ؟،.

-مِن كِتابي "سِيرليّ"،.

أنِبَريَادوُّ. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن