١٦٠┃أنِبَريَادوُّ

6 2 0
                                    

_لبُندقيتاه في فؤادي عشقٌ مكنونِ، كيفَ لا أصبحُ عاشقاً لها أنه ضربٌ من الجنونّ، هائمّاً أنا وكم تُثيرني هذهِ العيوّن،.

أنِبَريَادوُّ. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن