كنت انظف الغبار من الرفوف بينما اغني اغنية اتذكرها عندما كنت صغيز , الآن كل شيء عاد لطبيعته فزين اعتذر مني البارحة , على الرغم ن انه ليس لدي اي فكرة عما يخطط له زين من اجلي , الا انني اثق فيه , على ان لا يكون شيأ كبيرا او غاليا . شيء عادي فقط سيكون جيدا , ليس انني لا احب الاشياء الغالية و الكبيرة لكنني افضل الاشياء التي تاتي من القلب لانها تجعلها تبدو خاصة اكثر
على كل , حتى دورة في الحديقة هنا ستكون جيدة , افضل في الحقيقة
ها قد انتهيت من هذا الرف لذا استعددت للنزول من السلم , لكن بالطبع لا يمكن ان اكون اكثر خرقا من هذا , النني بينما كنت انزل و احاول عدم السقوط , انزلقت يدي لذا حاولت الامساك في الرف الذي امامي مما ادى الى ان اسقط بعض الكتب الموجودة فيه , لحسن حظي انني كنت في الدرجات الاخيرة , لذا لم يحدث لي شيء ما
"رائع"
قلت لنفسي لانني اضفت لنفسي بعض العمل , امسكت الكتب و بدات اعيد الواحد تلوى الآخر مكانه . و كان بين هذه الكتب واحد عن قصة رومنسية بين الامير و الاميرة مما جعلني ابتسم
"كم هذا مبتذل "
ووضعته في مكانه , ثم استدرت لاحمل آخر كتاب الذي وقع بعيدا قليلا , كان مفتوحا لذا عندما كنت سؤغلقه لم استطع ان امنع نفسي من قراءة بعض السطور التي كانت في مراى عيني و ما قراته جذب انتباهي
استدرت نحوي لارى ان كان هناك اي احد , و عندما تاكدت انني لوحدي اتجهت نحو الطاولة و بدات اقراه , لقد كان يحكي عن المملكة المفقودة , و المتمردين ضد هذه المملكة ,
همم, لن يكون للامر اهمية ان لم يكن يوم الهجوم على هذه المملكة هو نفسه يوم فقدت كل شيء
المتمردون وجدوا و هجموا على الملك و الملكة في مخباهم السري اين قرروا بناء قرية قرية صغيرة ليتمكنوا من انقاذ الباقي لم يكن لهم اي اثر
يقال ان الملكة قد اخدت و قتلت بعدها , بينما بنتاهما لم يتحدث او يسمع عنهما ابدا , حتى انهما لم يعثر عليهما في اي من المخيمات
ابنتيهم , . لقد قيل ان الملك وجد مقتولا مع رجاله حيث كانوا في رحلة صيد , و بعدها وجد المتمردون القرية و احرقوها كليا
أنت تقرأ
The maid - Zayn Malik
Fanfictionلارا بعد سنتين تقريبا منذ ان تم غزو مملكتها أصبحت خادمة في قصر عائلة مالك بعد ان توفى كل فرد من عائلتها و لم يتبقى لها الا اختها الصغرى , التي تعمل بمشقة من اجل إطعامها . الامير زاين الذي لا يازال يبحث عن فتات احلامه يلتقي بلارا , فمادا يحدث حين...