Lara
وصلت الى منزل السيدة ساندي بعد ٢٠ دقيقة, تمكنت من شراء بعض المخبزات و الكوكيز المفضل لميا فيطريق عودتي .
.نزلت من حصاني ستار , ثم ربطته عند مدخل الحديقة , و توجهت عبر الممر يلى منزلها
طرقت الباب عدت مرات حتى سمعت خطوات تقترب من الباب , ثم فتح لتخرج السيدة ساندي راسها من الباب , و حالما لمحتني ابتسمت
" اوه لقد عدتي "
"نعم , انا متاسفة إذا تاخرت كثيرا , لكن المقابلة اخدت وقتا اطول مما توقعت"
اوه . لا باس , ميا كانت كالملاك, الان اين هي ؟ ميييا " نادت السيدة ساندي , في البداية لم نسمع اي شيء ثم سمعنا خطوات صغيرة , حتى ظهرت مي بابتسامة واسعة مرسومة على وجهها
لو" و ارتمت علي و عانقتني"
"مرحبا يا اميرتي الصغيرة, كيف كان يومك ؟"
"ممتعععع , تعطتني ساندي حلوى"
"كل ما يتعلق بالحلوى فهو ممتع لها , "شكرا لك سيدة ساندي لمجالستها
"لا داعي لشكري يا عزيزتي , اذا ما تردتي ان احرسها لك , فلا تترددي , فقط تعالي و سنرى ما بامكاننا ان نفعل , مفهوم؟"
" انا اقدر معروفك هذا , شكرا مجددا"
.ثم اخدت ميا و ركبنا الحصان , اعطيتها كوكيزها المفضل و اتجهنا نحو منزلنا
حال وصولنا المنزل توجهت نحو المطبخ , و حضرت الفطور لكلتينا , انا متاكدة ان ميا جائعة , ثم حضرت الطاولة و ناديتها لتنزل
ـــــــــــــــــــــ
في القصر
waliyah
"اعدروني و لكن احتاج لاستراحة"
دفعت بالكرسي غير مهتمة بوقوعه على الارض و خرجت من القاعة , انا متوترة
حقا متوترة , ذهبت إلى غرفتي و ما إن اقفلت الباب , صرخت عاليا محاولة ان اخرج التوتر , كيف لي ان اضيع تلك الورقة
آه اللعنة المطلقة " و امسكت احد وساداتي و رميتها تجاه الباب"
"أيي" يبدو ان الوسادة حطت علا وجه زين الغالي
"والية !!! هل جننت؟"
و من قال لك ان تدخل غرفتي دون ان تطرق , اين اساليبك؟" نعم كنت منزعجة جدا , و زاين جاء في طريقي"
" انا آسف لكنك تبدين متعبة , كيف حالك؟ هل انت بخير؟ ماذا حدث لك؟"
"لا شيء ; إنه فقط .... كل شيء .. نوعا ما ... ام.. موتر"
أنت تقرأ
The maid - Zayn Malik
Fiksi Penggemarلارا بعد سنتين تقريبا منذ ان تم غزو مملكتها أصبحت خادمة في قصر عائلة مالك بعد ان توفى كل فرد من عائلتها و لم يتبقى لها الا اختها الصغرى , التي تعمل بمشقة من اجل إطعامها . الامير زاين الذي لا يازال يبحث عن فتات احلامه يلتقي بلارا , فمادا يحدث حين...