البارت السادس

13 2 0
                                    

كيف مثلت انها مصابه باضطراب الشخصيه .

وكيف تعدت تلك المرحله ولم يلاحظ الطبيب عن حالتها .

كيف اوهمتنى انها كانت مصابه به نعم كنت املك شكا .

لكنى اعلم بانها لم تظهر الوضع امامى الا لسبب .

لما انا غيرا عن الاخرين .

تلك الشخصيه استشعر منها خطرا حاستى لا تكذب ابدا .

تلك الشخصيه اسوء بكثير بحق الجحيم السابع لا يمكننى النوم .

القيت نظره على الساعه ووجدتها 4 والربع لم ياتينى النوم ظللت افكر بها .

حاستى لم تكذب ابدا ...  لقد كنت اشعر بجنون تلك الشخصيه السايكو لقد كانت تشعر بمتعه فى القتل ماذا فعلتم بلفتاه بحق الجحيم .
                   ....................................

استيقظت على صوت امى لم اخذ فرصتى فى النوم بحق الجحيم السابع عشر فليحترق عملى فقط اود النوم النوم فقط اشعر بفراشات فى بطنى ولاكن ...
" ما اللعنه امى " قلتها بغضب وانا امسح على وجهى من الماء الذى قذفتنى امى به .
ما الممتع بحق الجحيم فى ذالك .

نظرت لى امى بغضب ثم قالت
" لقد ظننت انك نضجت وأصبحت تستيقظ وحدك اتودان اعيد ايام طفولتك .. كجرك من السرير او قذفك بلماء هاا اتود ذالك.."

نظرت لها بنزعاج واضح ثم قلت
" امى لا اود ذالك انتى من تودين .. ثم اننى لم انم قسطا كافى من النوم لذالك "

" الساعه 8 الا عشر دقائق امامك 10 دقائق تلبس ملابسك وتاتى للفطور "
قالتها امى بملل وهيا تغادر الغرفه .

دقيقه اقالت 10دقائق ما اللعنه.

وقفت سريعا دخلت لدوره المياه اخذت حماما سريعا يعتبر اسرع حماما مررت به

انتشلت اى ملابس ارتديها لبست نظارتى وهرولت سريعا للفطور وكونى غبى يتعثر باى شئ لم ارى نفسى الا وانا اتدحرج كالبطاطا بتعبير اوضح من تلك السلالم لما واللعنه يحدث لى ذالك.
وقفت وكان شئ لم يحدث نظرت بطرف عينى الى غرفت امى وحمدت الرب كونها لم تشاهد ذالك المشهد .

اخذت تفاحه اتناوله بيد واليد الاخر اخذت مفاتيح سيارتى وهاتفى .

وصلت الى المسشفى وكانت الساعه 8 وال15 دقيقه انه من النادر لى ان اتاخر 5 دقائق واللعنه .

حسنا ادركت الان معنى ان لا يلاحظ احد كونك متاخر لكونك تاتى دائما بلوقت المناسب الجميع يظن كونى ذهبت لشراء شئ ما واتيت .

ذهبت الى مكتبى نظرت الى الاوراق المرتبه فوق بعضها اللعنه عليك ديفيد الاحمق .

ذهبت الى غرف المرضى و قد تفقدتهم ..خرجت لاطمئن على الجده ماريا وكان حظى كونى وجدت بيلا تجلس بجانبها القيت التحيه عليهم وقلت
" مرحبا جده ماريا كيف حالك "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 31, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ايصلك صوتى ..؟!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن