#البارت الثامن ...
#بقلمي نوران جمال....لا يعلم احد من مُطلق الرصاص ومَن الذي يهجم عليهم الان ليأخذ كل واحد منهم مكانه وتقوم ميرال بإغلاق باب غرفة يارا ولكن نست ان تغلق الضوء ...
كان جاك في الخارج مع رجال ليان يطلقون الرصاص ولكن لم يستطيعوا ان يتغلبوا علي هؤلاء الرجال ومنعهم من دخول الفيلا ..وعندما رأي سيف ودارين دخول الرجال في الاسفل من الاعلي تراجعوا بسرعه ليخبروا الجميع ولكن لم يلحق احد ان يفعل شئ بعد دخول الرجال..
كانت ميرال تطلق الرصاص مع ليان ولكن نفذ الرصاص منهما
ليان بضيق وقلق : هنعمل ايه ..
ميرال بحدة : متخافيش فين الباقي..
ليان بقلق: جاسر كان جنبي ميرال حاسبي ..
ليقوم الرجل بإمساك ميرال بحدة من زراعها لتحاول ميرال ان تُبعده ولكن لم تستطع
ميرال بحدة : السكين يا ليان..
بينما ليان حاولت ان تأخذ السكين الموجود علي الطاولة ولكن ايضا لم تستطيع لأنه كان بعيد عنها ليقوم الرجل الاخر بإمساكها .
ليان بحدة : ابعد ..لتتحرك بعنف وهي تبعده عنها ليقوم هو بجذبها من شعرها بعدما قام بضربها بحدة علي قدمها ليوقف حركتها لينجح في ذلك.بينما في الجانب الاخر من الفيلا
كان جاسر يقف مع ادهم يطلقان الرصاص ليأتي احد الرجال من الخلف
ادهم بقلق : جاسر حاسب..
وقبل ان يطلق ادهم عليه الرصاص كان قد اطلق الاخر رصاصة علي جاسر ولكن لم تأتي به بل اتت في الزجاج فوقه ليقع الزجاج كله علي جاسر ليغشي عليه وقبل ان يقترب ادهم من جاسر كان الرجل الاخر قد ضرب ادهم بحدة علي رأسه بعصاه خشبية ليغشي عليه هو الاخر..ليضحك الرجل بمكر...اما في الاعلي كان ياسين في غرفته يحاول ان يُخفي الفلاشة عندما رأي انهم ينهزموا ولكن قبل ان يخبئها كان قد دخل احد الرجال ليتعارك بقوة مع ياسين ولكنه ضرب ياسين بقوة ليقع ياسين الي الخلف ليصتدم زراعه بقوة علي الارض ليمسك الرجل الكرسي الخشبي ويقوم بكسره علي زراع ياسين ليؤلمه زراعه بقوة ليقوم الرجل بإمساك الفلاشة وامساكه والنزول به الي الاسفل وفي تلك اللحظه كان سيف قد نزل من الاعلي فوجد ياسين في ذلك الوضع وقبل ان يقترب وجد احد الرجال خلفه يضع المسدس علي رأسه ليشتم سيف بحدة وهو لا يعلم ماذا يفعل
الرجل بحدة : ارمي سلاحك..
ليلقي سيف مسدسه علي الارض ليسير مع الرجل حتي وصل الي الطابق الاول ليشعر بالصدمة من ما يراه._جاسر مغشي عليه ويحاول ان يستيقظ ليتألم ويظهر ذلك علي وجهة فملابسة يوجد عليها زجاج ويده ايضا بسبب دخول الزجاج بها ..
_ادهم مستيقظ ورأسه تنذف ليشعر بالدوار ورؤيه مشوشه قليلا و تتضح الرؤيا له كل ثانية ..
_ ياسين مقيد اليدين والقدمين وهو ينظر حوله يحاول ان يجد مفر فهو لا يعلم ما سيحل به ليتظاهر بالبرود كالعادة ولكن في داخله بركان ثائر ولكن ايضا يريد ان يعرف من فاعل ذلك الهجوم..
أنت تقرأ
رواية لقاء مصلحة "بقلم نوران جمال"
Aksi_لكل واحد شخصية مختلفة ولكل بطل وبطله حكاية ولكن جميعهم يجمعهم هدف واحد ليجتمعوا ويحاولوا الاتحاد لتحقيق ذلك الهدف _رغم عدم الاتفاق بينهم فهل سيستطيعوا ؟؟ اكثر الحكايات تكون عن طريق الصدفة ولكن هل حكايتهم كتلك الحكايات ام ماذا؟؟... _كل واحد فيهم لد...