●|مَظلومةٌ تحتَ أسوارِ الخيانةِ |○ ✔

" دمية "

__________________________

تايهونغ :"حقاً اشتقت لقطتي القذرة "

تحسس وجنتها بسبابته نزولاً إلى شفتها
اغلقت عينها بتعب ، ليمسكها من مرفقها
بقوة يسحبها كالزبيحة خلفه.

جلس على الأريكة ، ووضعها على إحدى قدميها
مقابلة له ، وأخذ يفتح أزرار قميصه الذي ترتديه
و رماه بإهمال بعيداً .

يداه بدأت تعبث بجسدها
من شفتيها إلى رقبتها ماراً إلى ما بين نهديها
ومن ثم بطنها وصولاً إلى مبتغاه.

باعد قدميها بيده ...توقف للحظة ناظراً لها
كانت تغلق عينيها بشدة ، لا يسمع صوت أنفاسها
و كأنها تجبر نفسها .

ارتجف جسدها نتيجة للمساته الجرئية ،
تأوهت بخفة ، ليخرج يده من داخلها
و يتمتم بهدوء

تايهونغ :" ألعقيهم"

تعمد أبعاد يده ، لتخفض رأسها و تمتص يده
بخضوع ليردف بسخرية :

تايهونغ :"يبدو أن تلك الليلة أتت بمفعولها ... أصبحتِ كلبة مطيعة ...أيتها القروية "

لم تنظر إليه و لم تعره أي اهتمام هي فقط كانت تفعل ما يملي عليها دون اعتراض  .

تايهونغ :"أنتِ ساحرة ! أشكُ في ذلك ..
ماذا فعلتِ بي "

"متعي سيدكِ ...هيا ...
دعيه فخوراً بكِ ...فخور بعاهرته....هيا قطتي"

شهقت عندما رفع جسدها و رماها على الأريكة
بقوة ، أحست أن عمودها الفقري قد  كُسر .

اعتلاها وبدأ بصفعها و كأنه يعاقبها
بدأت تشهق و تبكي بشدة ، فتمتمت بين شهقات وبنفس ميت

جيني :"أرجوك أنا لم أفع..أفعل شيئا اتركني"

ضربها على فمها لتُجرح شفتاها و تزرف الدماء
بسب اصتطدامه بنابها بقوة ، ووجهه غاضب

تايهونغ :"بلى ..سَبق و فعلتي أيتها اللعينة ، بسببك
أصبحتُ أخون زوجتي "