كانت مريم بالمنزل هي ورؤى
فاردفت موجهها حديثها الي رؤى قائله :الا قوليلي يا رؤى انتي مفيش حد ف حياتك؟؟تلعثمت رؤى في الحديث قائله بتقطع :م.. مفيش
مريم: عليا انا
قالت رؤى :بصراحه انا بحب عز
صرخت مريم بسعاده :قولي والله
اومأت رؤى بخجل
لتردف مريم قائله : على فكره وهو كمان بيحبك بس هو مفكر انك بتحبي حد تاني أو مش بتحبيه عشان كده هو بعيد ومش عايز يقرب
اومأت رؤى بحزن قائله :هو انا ف ايدي اي اعمله ابيه علي لو عرف هيموتني
دلف عز في وقتها قائلا :انسه رؤى علي عايزك
قالت رؤى بصوت حنق وصل لمسمعيه :انسه.. دنا قد بنتك
كادت ان تسقط لولا يد عز التي التفت على خصرها تنقذها وايضا يدها التي تمسكت بقميصه جعلته يشعر انه امانه وحاميها خرجت مريم ببطئ تتسلل خارج المطبخ لتتركهم مع بعض قليلا
قبل أن تصعد الي الدرج وجدت علي يمسكها من فستانها كالارنب وهو يضحك.. :عملتي اي يا مصيبههه
مريم :ونبي ما عملت حاجه
حملها علي بوضعيه العروس وهو يتجه الي أعلى
حتى وصل إلى غرفتهماراحها على الفراش ثم خلع جاكت بدلته ثم القميص حتى أصبح عاريا الصدر أمامها اقترب منها ف ابتعدت هي فاقترب منها حتى امسك بها وهي اسفله يقبل كل انش ف وجهها بنهم فقد اشتاق اليها كثيرا وهي تتمسك بذارعه بكل ما أوتيت به من قوه في هذه الحاله ف من الظاهر انها صغيره على مشاعره كرجل
يديه تلتف على خصرها واليد الأخرى خلف راسها ترتكز منتصفها ليقربها منه أكثر
يديها تتمسك به يد خلف عنقه تقربه منها هي الأخرى ويد تتمسك بذراعه العاري
ليدلف عنصر المفاجاه عز
عز :علي في ملف.. ينهار اسود
ليجد علي عاري الصدر ومريم ترتدي فقط بادي بحملات رفيعه باللون الأبيض يكشف كتفيها وشورت اسود
وعلي يقبل مريم بنهم قوي وهي اسفله ويعتليها
عز :الله يخربيتي
ترك علي مريم ع مضض وهو يقول وهو يتجه نحوه بصراخ وغضب :الله يخربيتي انا عشان مقفلتش الباب وانا عارف انك فرقع لوز
YOU ARE READING
لأنني أحببتك
Short Storyأحبته منذ الصغر بل عشقته منذ الصغر لكنه لم يعطيها الا الألم.....