┇ مُقَدِمة ┇

593 25 6
                                    

ألا تَرى هولَ ما تَفعلهُ بنفسك ؟.

ذاتُك تَضعف ، أفكارُك تَتصلب و كأنها عَالقةٌ ؛ و الأهم!
أن مِيقاتية حياتَك تَتوقفُ لأجلِ رحيلهم المؤقت أو ما يطلق عليه ب الغياب .

مِحور الحياة يمكن تَشبيهه بالحافلة ، يغادِرُ رُكابٌ و يصعَدُ آخرون ؛ و أنتَ لا تَملك جم الوقتِ لتُودِع الراحلين أو لتَحتفل بالصاعدِين!.

حِينما تَربطُ دُنياكَ بالغائبينَ فتأكد مِن كونِكَ آدميٌ هالك!.

          ١٨٦٤مغياب ↜  إنطلقت

𝘼𝙗𝙨𝙚𝙣𝙘𝙚 ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن