بارت 15

1.6K 95 19
                                    

كانت آماندا ذاهبه لإحضار بعض الويسكي و صادفها ماهيتو
ماهيتو : اوه مرحبا آماندا المثيره
آماندا بانزعاج : مرحبا ماذا تريد
ماهيتو : ما رئيك ان نستمتع قليلا
آماندا : كلا شكرا لك
ماهيتو : هيا لم يعرف احد
و بدائ يقترب منها و وضع يد على خصرها و الآخرى على صدرها
غضبت آماندا و ضربته بقوه و ابتعدت
آماندا بغضب : لا تمسكني يا قذر
و شربت كأس الوسكي جره واحده و كسرته بجانبه
ماهيتو بضحك استهزائي : من الجيد انك شربتيه
هذا هوه ما سبب انزعاج آماندا و رغبتها بالعود للمنزل
قبل أن يقوم سوكونا
سوكونا : جسدك يصبح ساخن جدا هل هذا السبب هل انت مريضه؟
قام توجي و مسك جسدها : انت حقا ساخنه هل انت بخير؟
خبئت آماندا رئسها برقبة سوكونا و قالت : اجل اجل انا بخير
سوكونا : سوف أحملك
آماندا : شكرا لك لا داعي استطيع المشي
كانو يسيرون للخروج
رجل : اوه مرحبا آماندا ما رئيك ان تصبحي حبيبتي؟؟
أمسكت آماندا بقميص سوكونا بعدها بيده و قالت : انا اسفه
غيتو للرجل : لا تفكر بالارتباط بها ابدا ثانيتا
امسك سوكونا يدها أيضا و سارا إلى السياره
في السياره
كانت آماندا تجلس في للخلف و محتضنته نفسها و تتنفس بصعوبه
سوكونا : هل انت متأكده انك بخير؟
آماندا بصوت بالكاد مسموع : اجل
ايتادوري : أخبرينا ما بك من فضلك
آماندا : لا شيء فقط اريد النوم

في البيت
نزلة آماندا ببطئ و دخلت المنزل و خلفها ايتادوري و سوكونا
وقفت أمام الدرج و نضرت له
آماندا بصوت بالكاد مسموع : كيف سوف اصعده تبا
بدئت تصعده على مهلها
بعد مده ليست بطويله
آماندا : اخيرا الغرفه
و ذهبت مباشره لتأخذ حمام بارد على امل ان يهدئ ما هيه عليه

تحت الدش
كانت آماندا تجلس تحته و محتضنته نفسها  و قطرات الماء تنزل على شعرها و جسدها
آماندا بألم : تبا لماذا لا ينفع اااه اشعر بشيء يتحرك بداخلي الان ااه تبا
اغلقت الصنبور و لفت المنشفه حولها و خرجت و ارتدت فقط قميص نوم يغطي القليل من فخذها  و ذهبت إلى الفراش
و استلفت على شكل جنين تأمل ان يختفي ما يحدث بها و تنام
بعد 15 دقيقه
دخل سوكونا و وجد آماندا التي تختبئ تحت الغطاء بألم و محتضنه جسدها بقوه
سوكونا و هوه يبعد الغطاء عنها : اخبريني الان
رفعت آماندا رئسها و كان وجهها احمر و تتنفس بصعوبه و متعرقه بعض الشيء 
آماندا بلهث: لا شيء فقط دعني وحدي من فضلك
سوكونا : انضري إلى حالك و تخبريني لا شيء لماذا لا تريدين اخباري و اللعنه؟
التفتت آماندا للجه المقابله و قالت : اذهب للاستحمام فقط من فضلك سوف أكون نائمه قبل عودتك للسرير
غضب سوكونا و ذهب للحمام
بعد 10 دقائق
حالت آماندا تسوء أكثر تحاول أن لا تصدر أصوات
فجئ شعرت بشيء يلتف حولها
سوكونا : لم تنامي اذا
آماندا : كيف استطعت الاستحمام بهذه السرعه؟
سوكونا : لقد استحممت عندما عدنا مباشرتا و الآن اخبريني
آماندا بألم : ليس لدي شيء أخبرك به
سوكونا بانهاش : هل يمكن أن يكون منش......
آماندا: كلا
السقه سوكونا جسد آماندا الساخن  بجسده
التفتت آماندا له و اختبئت بصدره و احتضنته  و كان يشعر سوكونا بانفاسها الساخنه جدا و جسدها فوق الساخن بادلها هوه الاخر العناق
بعد 7 دقائق
سوكونا : ارفعي رئسك سوف تختنقين هكذا صغيرتي
لا رد
سوكونا : إذ كان فعلا..... فيجب ان نفعلها صغيرتي
رفعت آماندا رئسها بسرعه
آماندا : لن افعلها
سوكونا : اذا سوف تبقين تتألمين هكذا
آماندا : اعلم
ابعدها سوكونا عنه و خرج من الغرفه
أمسكت آماندا بغطاء السرير بقوه و بدئت تتنفس بسرعه و تئن قليلا
بعد 5 دقائق
عاد سوكونا إلى الغرفه و بيده كأس ماء و دواء على شكل حبوب بسرعه كبيره توقفت آماندا عن انينها
سوكونا : اشربي هذا قد يساعد قليلا
جلست آماندا و اخذت الكأس و الحبايه من سوكونا
آماندا : شكرا لك
و وضعت الحبايه بفمها و بدئت بشرب الماء جلس سوكونا أمامها و بداء يفتح ازرار القميص
اختنقت آماندا بالماء
آماندا وهيه تسعل : ماذا تفعل
سوكونا : اساعدك...... لا تخافي لن افعل شيء لا تريديه فقط دعي جسدك يلتسق بجسدي سوف يألم قليلا لكن سوف يخف بسرعه
آماندا بخجل : حسنا
سوكونا : لا أعلم كيف تستطيعين المقاومه اي شخص قد يأخذه لا يستطيع إلى أن يفعلها و بقوه و بأسرع وقت
آماندا : انا لست هم
اكمل سوكونا الازرار و اقترب جدا من رقبتها بينما ينزاها اياه استنشق رائحه شامبوها الفواحه و الزاكي جدا
نضر لها سوكونا كانت مثيره جدا وهيه هكذا تجلس كالقطه و بملابسها الداخليه السوداء فقط و طريقت تنفسها و صوت أنفاسها و احمرارها من حرارتها و من الخجل
أراح سوكونا ضهره على مسند السرير و امسكه افخاذها و قال :اجلسي في حضني بدون اي كلام
جلست في حضنه و كان وجه مقابل لوجهها
سوكونا : و الآن التسقي بي صغيرتي
احضنته من رقبته و دعت بطنها و صدرها فوق بطنه و صدره ملتسقان
بدائت يد سوكونا تجول في ضهرها و على اقدامها بشهوه هوه فعلا الان بحاجه لفعلها ليس فقط لانه انتصب بقوه و شهوته زادت بل ليساعدها أيضا
عضت آماندا اذنه بخفه
آماندا بتوتر : انا اسفه لم اقصد
كان سوكونا بالفعل يشعر بصدرها يرتفع و يهبط لكن فجئ زادت السرعه
سوكونا باثاره : لا امانع
و لف وجهه ناحيتها
آماندا : اسفه
سوكونا : على ماذا الا....
أمسكت آماندا وجهه و عضت  شفته السفليه و بدئت بامتصاصها مع بعض العض
كان سوكونا مصدوم بقوه و لم يصدق لكن بعد مده استوعب لكنه تركها تكمل دون أن يتتدخل
بعد 4 دقائق ابتعدت و كانت على وشك أن تقوم لكنه جرها و هوه الاخر عض شفتها السفليه و فعل مثلها
بعدها بمده توقف لكي يتنفس قليلا و يعود لتقبيلها و الشيء الصادم انها بادلته و أمسكت به بقوه و جارته بكل شيء يفعله
بعد الكثير من القبل اللطيفه و القذره و مشاعر كبيره و مختلفه بكل واحده منهم فصلا القبله كان لسان آماندا خارجا و تتنفس بصعوبه كان سوكونا على وشك أن يعيده إلى داخل فمه و اعاده حرب اللسنه لكن رفعت آماندا رئسها
آماندا : اريد ان اتنفس قليلا
لذا نزل سوكونا إلى رقبتها و بداء بتقبيلها و كانت آماندا تخرج بعض الاهات التي تجعل سوكونا يشتعل
بعد أن تأكد سوكونا من انه قبل كل انشه برقبتها امسك ضهرها و ابعدها قليلا و قوس ضهرها و بداء بتقبيل كل جزء منها
أمسكت آماندا به من كتفه و عندما يعضها كانت تغرز اضافرها به
وصل سوكونا إلى صدرها و كان يريد أن ينزعها حمالات صدرها لكن آماندا منعته و كانت رافضه بقوه لذا وضعها على السرير و بداء بتقبيل بطنها و لعقها
وصل إلى ملابسها الداخليه السفليه لكن عرف انها سوف ترفض لذا طبع علامه على فخذها و عاد أراح ضهره على مسند السرير و كان يتنفس بصعوبه
و التي كانت ملقات على السرير أيضا كانت تتنفس بصعوبه و الألم لا يزال لكنها تتحمله..... قامت و عادت إلى الجلوس في حضن سوكونا
لم تنطق باي كلمه فقط بدئت بملامسه الوشوم التي على وجه سوكونا و تنضر لهم بتمعن وتركيز
ارجع سوكونا رئسه للخلف قليلا و قال :اعلم انك لا تزالين تتألمين و أشك انه قد زاد و لقد وصلنا لهذا الحد.... لنفعلها
هزت آماندا رئسها دلاله على رفضها و هيه لم تبعد لا يدها و لا نضرها عن وشومه
مسك ضهرها و بسرعه و لم يبتعد عنها لكنه وضعها على السرير  و هوه فوقها
نضرت له و بادلها لمدة لا تقل عن ثلاث دقائق بعدها رفعت آماندا يدها و وضعتها حول رقبته و احتضنته بقوه بادلها سوكونا و بقوه و كانت شفتاه على كتفها لذا قبله بلطف
آماندا بصوت لطيف و حنون: شكرا لك لقد اتعبتك كثيرا معي يمكنك الذهاب للنوم الان
سوكونا : لنعدل وضعيتنا و ننام
عدلا الوضعيه و كانت آماندا على وشك أن تستلقي بجانبه وتنام لكنه مد يده
سوكونا : اعلم انك لا تزالين تتألمين و بقوه تعالي و التسقي بي صغيرتي
وضعت رئسها على صدره و قدمها فوق قدميه و احتضنته و حاولت النوم بينما سوكونا احتضن صغيرته و غطى في النوم

في الصباح
دخل ايتادوري إلى الغرفه و انصدم من كون الاثنان أكثر من نصف عاريان و يحتضنان بعض و نائمان و في الليل كان يسمع صوت  آهات لذا احمر خجل من الذي خطر على باله
ايتادوري : صباح الخير يا عريسان كيف كانت ليلتكما من الأصوات و المنضر مثاليه أليس كذلك؟؟؟؟
















.............................
انتهى البارت انشاءلله يعجبكم اكتبولي رئيكم و اسفه إذا كان مو كلش طويل بس البارت السابق كان بعدال بارتين و داحاول اسرع الأحداث شوي و اطور علاقتهم بس الاثنين عنودين و انا الثالثه أكثر منهم  😂 بس انشاءلله ما بيوم اسحب و بس احبكم كلش كلش و شكرا لحسن قرائتكم 💖 💖

ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن