بارت 7

2K 120 13
                                    

ليلة اول يوم اختبار
كالعاده آماندا خائفه جدا وكل ما تفعله البكاء و التذمر و كل مره يصرخ سوكونا ويقول لها ادرسي بدل ذلك لكنها تبدأ بالبكاء أكثر وتحاول الدراسه لكنها لا تستطيع الرأيه بسبب كمية الدموع التي بعينها لذا تبكي أكثر
ايتادوري :انها تخيفيني تبا سوف ابكي انا الاخر
سوكونا بغضب:إياك و إلى قتلتك لا استطيع التحمل بعد
ايتادوري يخوف :حسنا
سوكونا :ياللهيل تبدو كأنها طفله حديثة الولاده لا تتوقف عن البكاء اذهب و هدئها قليلا
ايتادوري :حاضر
ذهب ايتادوري و جلس بجانبها و رأى انها ترجف
ايتادوري :اوي آماندا كن لاداعي لكل هذا انه مجرد اختبار
آماندا باعين مخيفه:مجرد اختبار انه الاختبار النهائي زائد النتيجه التي تحصل عليها سوف تحدد مستقبلك اذ كنت سوف تذهب لجامعه جيده ام اسوء من السيئه
ايتادوري :مخيفف.... سوف اساعدك لا تخافي فقط استرخي وسوف يكون كل شيء بخير
آماندا :احاول لكن انا لست خائفه فقط من التختبار
ايتادوري :من ماذا؟
آماندا :الطلبه انهم يكرهوني و يتنمرون انهم مزعجين و بعد اختفائي عن المدرسه لشهر واسبوع لا اريد رؤيتهم او سماع صوتهم
ايتادوري:انت لستي وحدك هذه المره انا معك و اخي أيضا
آماندا وهيه تحتضن ايتادوري:شكرا لك ايتادوري كن أنت تساعدني بحق لا أعلم كيف ارد جميلك
ايتادوري بخجل يبادلها العناق ويقول:ههه لا داع لهذا انا لم أفعل شيء انا من يجب علي شكرك
سوكونا بصوت بالكاد مسموع :تبا لماذا يعانقون بعض و هم مبتسمون تبا ما دخلي انا من طلب منه أن يذهب ليساعدها
.
.
.
.
11:30 ليلاً
سوكونا :تبا آماندا اطفئي للضوء انه مزعج الن تنامي؟؟
آماندا :اسفه سوكونا سان سوف اذهب للمراجعه خارج الغرفه اذا
سوكونا :لم تقصد هذا اقصد تعالي للنوم يجب أن ترتاحي
آماندا :تبقى القليل فقط
سوكونا :تبا لك
آماندا :شكرا لك
بعد 10 دقائق
فتح ايتادوري الباب وقال:اخي لقد حلمت بكابوس هل استطيع النوم بجانبكما
سوكونا وهوه يفتح يده له :اجل
ايتادوري :شكرا لك اخي.... اوه آماندا لا تزالين تراجعين فقط اخلدي إلى النوم
آماندا :ارجوكم فقط 10 دقائق
.
.
.
.
بعد 10 دقايق
نام ايتادوري بحضن أخيه بالفعل
سوكونا :لقد انتهت العشر دقائق و اللعنه
آماندا يخزن وخوف :اعلم
سوكونا :اذا هيا الى حضن سوكونا المثير
ضحكت آماندا و نامت هيه الأخرى في حضن سوكونا
كان سوكونا في الوسط و على الجانبين آماندا و ايتادوري نائمان على صدره و هوه محتضنهم
.
.
.
5:00 صباحا
استيقظت آماندا ووجدت وجه ايتادوري مقابل وجهها و ينضر لها لذا هيه قفزت وكانت على وشك أن تقع لولا سوكونا الذي كانت يده على ضهرها لذا جرها له و أصبح وجهها فوق وجه
آماندا بخوف:ص.. صباح الخير
سوكونا وهوه يضحك:صباح الخير انتبهي كنتي سوف تقعين
آماندا وهيه تبتعد :شكرا لك
ايتادوري :لم تقولي لي صباح الخير
آماندا :لقد قلت كنت اعنيها لكما
ايتادوري :اوه صباح الخير و اسف لأخافتك
آماندا :لا بأس
سوكونا :هل سوف تبقين ترجفين إلى نهاية الاختبارات هكذا؟
ضحكت آماندا بتوتر
سوكونا :املك مهدأ هل تريدين؟
آماندا : ليس به آثار جانبيه
سوكونا :كلا
ايتادوري :هه لا تخافي ليست مخدرات او شيء آخر مهدأ فقط
آماندا :اوه حسنا
.
.
.
.
بعد أن استحم الجميع وبدل ملابسهما و أعطى سوكونا آماندا المهدأ تناولا الفطور بسرعه و خرجا من المنزل
آماندا :اااه لم اخرج منذ مده
سوكونا :كنتِ تتدربين في الحديقه
ايتادوري :من فضلك اخي اتركها
سوكونا :تفضلي
آماندا :ماذا
سوكونا :هاتفك
آماندا :هل انت واثق ان لم تكن كذلك فلا اريده
سوكونا :لماذا
آماندا :انا لا أملك احد قد يخاف علي او شيء يمتعني به انتم كل ما أملك لذا لا امانع
سوكونا :ايا يكن خذيه
آماندا :حسنا شكرا لك
ايتادوري و هوه يكلم سوكونا :لأول مره بحياتي اقابل شخص لا يريد هاتفه
سوكونا :انا كذلك
.
.
.
ركبا السياره واوصلهما سوكونا وكانت آماندا تنضر من نافذة السيارة لكنها كانت ترجف بالفعل و قد خرج دم من اصبعها من كثر فرك اصبع الإبهام بالابهام (اتمنى فهمتوا كيف يعني اذا لا قولوا واحاول اشرحلك كيف)
.
.
.
.
سوكونا :هيا اذهبا..... آماندا هل يمكنك انتضار ايتادوري لدقيقه؟
اماندا :بالطبع
سوكونا :لقد رشوت بعض المدرسين من أجلكم اذا واجهتوا صعوبه فقط انضر له وسوف يساعدك وان شككت ان آماندا تحتاج مساعده اخبره و حاول القضاء على رعبها و لا تتركها يوجد بالفعل حراس لمراقبتها لكن لا أعتقد انها قد تفعل شيء
ايتادوري :حسنا اخي لا داع لتخبرني فأنا صديقها الوحيد
سوكونا :جيد وداعا اذهب سوف يغمى عليها
ايتادوري :وداعا
.
.
.
.
كان ايتادوري و آماندا يسيران ليسطفى
فتاة1:اوه مرحبا ايتادوري كن.. هل تريد السير معنا
فتاة2:اجل ايتادوري كن تعال معنا
ايتادوري :انا اسير مع آماندا كن بالفعل
فتاة3:و لماذا تسير مع هذه التي بلا عائله
فتاة1:بلا عائله ههه
ايتادوري :كلا هيه تمتلك واحده الان
نضرت له آماندا و ابتسمت بادلها الابتسامه ووضع يده فوق كتفها وقال:حسنا يا صديقتي لنذهب و نسطف و نرى رقم القاعه الامتحانيه خاصتنا
كبرت ابتسامة آماندا و قالت :هيا بنا
.
.
.
.
.
اسطفا و كانوا بنفس القاعه و مكان ايتادوري خلف آماندا كالمعتاد
وفي طريقهم إلى القاعه
ايتادوري وهوه يشاورها :هذا جيد في حال الغش
ضحكت آماندا بتوتر
.
.
.
.
.
انتهوا من الاختبار وكان صعب هم بالفعل يعرفون ان من المستحيل ان تأتي اسئله سهله وهم فعلوا ما عليهم بالفعل و قد يكون أكثر حتى
.
.
.
.
.
سارت الاختبارات و كانت كل يوم تنهار آماندا و يغضب سوكونا و يهدئها ايتادوري وإذ لم تنهار فقط تصبح مجنونه و يعقبها سوكونا وتنام وهيه تبكي
.
.
.
المساء قبل آخر اختبار
سوكونا :اوي آماندا تعالي معي اريدك ان تأتي معي إلى مكان
آماندا :حسنا سوكونا سان لكن ارجوك لا نتأخر
سوكونا :حسنا هيا بنا
ركبا السياره و توجها لمكان يبدو مهجورا
آماندا :ما هذا المكان
سوكونا :سوف تعرفين قريبا
آماندا :همم
نزلى و دخلا إلى المكان المهجور و كانت توجد بوابه في الأرض و كانت مغلقه بقفل لذا فتحها سوكونا و كان يوجد درج كان المكان كما في الأفلام و الكاتونات نزلا من الدرج و كانت توجد باب أخرى لكنها تحتوي على نظام قفل إلكتروني حديث جدا
و الكثيرر من الاقفال فتح سوكونا القفل و ووضع بصمته بعدها بداء بكتابت رمز و لا اعرف بعدها ماذا فعل و ارجع و غلق القفل و بدأت الأقفال كلها بالفتح
آماندا :واوو هذا مذهل
سوكونا :اعلم اني مذهل
آماندا :لم اقصدك لكن لا يهم ماذا يوجد خلف الباب؟
فتح سوكونا الباب و ضهر معمل به الكثييررر من الرجال يعملون به و دخل سوكونا اولا و انحنا الجميع له و قالوا :مرحبا بك سيدي
سوكونا :مرحبا
آماندا :ما هذا المكان ما الذي يصنعونه؟
سوكونا :انه مصنع مسدسات و رشاشات و قاذفات بين قوسين اسلحه
آماندا :مخييف و اجل رائحت البارود قويه
تقد رجل و انحنا لسوكونا وقال :مرحبا بك سيدي تفضل التقرير الاسبوعي
سوكونا :مرحبا شكرا لك.... اوي آماندا يمكنك استكشاف المكان بينما انتهي
آماندا :حسنا
بدأت آماندا بالتجول و رأت الكثير من الاسلحه المخيفه و كانوا يمزحون بوضعها على رئوس بعض ماهذا بحق الجحيم
لفت انتباه آماندا شعر ذهبي ذكرها بشخص لذا من غير وعي بدأت تسير باتجاه.. التفت ليكمل عمله لكنه تجمد و آماندا الأخرى تجمدت و امتلئت عينها بالدموع
آماندا وهيه تركض له :نااناامييي ساااان لقد اشتقت لك كثيرا كثيراا
واحتضنته بكل قوه
بادلها العناق و قال :آماندا الصغيره لقد اشتقت لك اكثر صغيرتي ماذا تفعلين بمكان مثل هذا؟
آماندا :لا يهم اريد فقط احتضانك
ضلت آماندا محتضنه نانامي بقوه بعدها أدخلت يدها في شعره الذهبي و كأنها تمشطه له
نانامي :لقد كبرتي بحق
آماندا وهيه لا تزال تبكي :لماذا اختفيت و تركتنا لم تعرف كم عانينا من دونك و بعدها هوه الاخر اختفى كنت وحدي و كنت على وشك الانتحار لولا سوكونا سان
نانامي :انا اسف صغيرتي لكني لا استطيع الخروج
آماندا :لماذا
نانامي:سوكونا سان لا يسمح لاحد بالخروج من هنا
آماندا :سوف اتكلم معه
و بعدها قبلته من خده الذي كان يحتوي على القليل من السواد عليه ابعدته و قبلته
ضحك نانامي على لطافتها و رجع لاحتضانها و قبلها من خدها الناعم
نانامي:احبك صغيرتي
آماندا :انا ايضا نانامي سان
كان هناك شخص يقف و يضع يده بجيوبه و يحترق و هوه ينضر لهما لذا صرخ بغضب :آماندااا
آماندا وهيه تفصل عناقها مع نانامي بخوف:ن.. نعم سوكونا سان
سوكونا وهوه مشتعل بالفعل :هيا و اللعنه عليك
وسحبها بقوه لدرجه كانت على وشك السقوط
نانامي بخوف:ارجوك لا تفعل بها شيء
.
.
.
ركبا السياره وكان سوكونا يسوق بسرعه هائله و هوه غاضب
كانت أعين آماندا لم تجف بعد و رموشها مببله بالكامل
آماندا بخوف:س. سو.. كونا سان
سوكونا صرخ بغضب:اخرسي أيتها اللعينه
انصدمت آماندا منه لكنها ضلت ساكته من أجل حياتها فقط
.
.
.
.
وصلى إلى المنزل و بسرعه هائله نزل سوكونا و فتح باب آماندا و سحبها بقوه
آماندا :ارجوك انت تؤذيني
سوكونا :اخرسي
في البيت
سحبها بقوه على الدرج لذا سقطت و تأذت بشده
سوكونا بصراخ:انهضي بسرعه و اللعنه
نضرت له آماندا واعينها مملؤه بالدموع
تنهد بغضب و حملها
في الغرفه
دخل و اقفل الباب و رمى آماندا بقوه على السرير و نزع رباط عنقه بعنف و سحب آماندا و ربط ذراعيها
آماندا :ارجوك ماذا تفعل
سوكونا و هوه يصفعها :ماذا أفعل هه تسئليني ماذا أفعل انا من يجب أن يسألك أيتها اللعينه الع...
آماندا بغضب :على ماذا تسألني؟؟؟
سوكونا وهوه ينزع الحزام بغضب:ماذا فعلتي بالمصنع مع ذاك العاهر... و ضربك على ضهرك بالحزام
تألمت بشده لكن لم تبكي :انه ليس عاهر
سوكونا بغضب :اذا ماذا هاا اجيبي
آماندا بصراخ :انه احسن منك بمئة  مره
رفع سوكونا قميص آماندا و ضربها بقوه
لذا صرخت
سوكونا :ههه احسن مني هل اعتنى بك اذا يا عاهره؟
آماندا بصراخ :اجل وأكثر منك و لا تناديني بالعاهره فلا يوجد عاهر هنا غيرك سيدي
غضب سوكونا و صره على اسنانه و صفعها بقوه لدرجه سقطت من السرير و خرج بعض الدم من فمها
آماندا بضحك:ههه كان هذا جيدا جدا
سوكونا :هل تسخرين مني الان
آماندا :هل افعل هذا همم لا أعلم ربما
انزعها سوكونا القميص و ضربها بقوه
حاولت آماندا ان لا تصرخ
سوكونا : لا تحبسيها عزيزتي فأنا اعشق الصراخ بألم و طلب الرحمه
آماندا :لك ذلك عزيزي
ضربها هذه المره على فخذها
طرق احد الباب بقوه كبيره
سوكونا بصراخ وغضب:اذهب من هنا و لا قتلتك انا لا امزح ايتادوري
ايتادوري :ارجوك اخي توقف
سوكونا :سوف ارمي عليك في الحال لا تتدخل في ما لا يعنيك اذهب وادرس فقط وإذ كان الصوت يزعجك غادر فقط
ايتادوري :آماندا كن
آماندا بتعب :انا بخير
.
.
.
.
بعد الكثير و الكثير من الضرب و الصفع كانت تجلس على ركبتها المدميه على الارض و هيه مغطى بالدماء و لا ترتدي سواء الملابس الداخليه
وكان سوكونا يجلس على الكرسي مقابلها لا يرتدي سواء بنطال و توجد بقعت دماء على صدره بسبب بصق آماندا للدم الذي في فمها
سوكونا و هوه يمسكها من شعرها و يرفع رئسها :اذا من هوه
آماندا :الذي اعتنى بي بعد أن تركت اخي
سوكونا :كاذبه
اقتربت آماندا من وجهه كثيرا و قالت :انا لا اكذب
كان سوكونا على وشك أن يقبلها لكنها لفت رئسها وضع سوكونا و جه على وجهها كان أنفه فوق خدهاو جبهته على شعرها... امسك فكها بقوه وبداء يقبلها بكل قوه و عنف و شهوه و كره عض شفتها بقوه مما جعلها تنزف بقوه
لاحظ سوكونا انها تبكي لم تبكي طوال الوقت تعذيبها لكن فقط قبلها بدأت تبكي
.
.
.
.
.
.
.
وانتهى البارت اليوم البارت طويل اكتبولي رئيكم و احبكم كلش و شكرا لحسن قرائتكم 💖💖

ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن