سوكونا : لقد قالت إنها تحبني
ايتادوري : تش و كاني ساصدقك بعد ضربك لها سوف تقول انها تحبك
سوكونا : بالفعل بعد تعذيبي قالت إنها تحبني
ايتادوري : ماذا؟
سوكونا : البارحه عندما كانت تدرس سألتها لماذا بكت بعد تقبيلي لها...
ايتادوري : ماذا قبلتها يا احمق؟؟
سوكونا : اجل.... طعم شفاهها أطيب شيء قد تذوقته
ايتادوري : انت لا تصدق لماذا اخذت قبلتها الأولى في هكذا وضع
سوكونا : كيف تعرف انها قبلتها الأولى
ايتادوري : انا صديقها الوحيد
سوكونا : لا يهم لقد كانت في غايت العصبيه و رمت علي بعض الكلمات منها كم انا سيء و كم ذلك المدعو نانامي جيد و الخ بعدها قالت كم هيه غبيه لحبي و بعدها شتمتني قليلا
ايتادوري : اذا هيه كانت تحبك و ليس الآن
سوكونا :نفس الشيء
ايتادوري : لحضه الست تكرهها و البارحه شتمتها وقلت لا اريد الحب و من هذا الكلام
سوكونا : اخرس لقد جائت
.
.
.
.
.
.
5:30 عصرا
سوكونا : اخر تدريب
ايتادوري : و اخيرا
سوكونا :هيا الى الحديقة
.
.
سوكونا : هذه الاسلحه و هؤلاء الرجال أيضا لديهم اسلحه يجب عليكم أن تقتلوهم و تاخذو اسلحتهم لأن لا يوجد طلق كاف في اسلحتكم و ان انصبتوا او حتى متوا انتم المسئولين عن هذا و لن نفعلها هنا بالطبع فالمكان صغير سوف نذهب إلى متاهه صغيره
آماندا وهيه ترمي السلاح على الأرض : لا اريد
اخرج سوكونا سكاره و ولاعه و ادخل سكاره بفمه و اشعلها و اخذ نفس و تقرب من آماندا و زفره بوجهها اغمضت عينيها قليلا
ايتادوري : عاديه ام حشيشه السكار اخي؟
سوكونا وهوه قريب جدا من وجه آماندا : حشيشه بالطبع
بقت آماندا تنضر إلى عينيه ببرود تام و استقامه
ايتادوري : تبا لك اخي العزيز
سوكونا : شكرا لك عزيزي..... سوف تدخلين التدريب شأتي ام ابيتي
اخذت آماندا الحشيشة من سوكونا وأخذت نفس منها و زفرته في وجه هيه الأخرى و قالت : لن افعل
ايتادوري : هذا حشيشه آماندا كن
آماندا وهيه تدخل للمنزل : اعلم
.
.
في المطبخ
آماندا وهيه تخرج لسانها:يععع ما هذا انه مقرف يجب أن اغسل فمي و اتناول شيء لذيذ يعع
كان ينضر لها رجلان من الخلف و يضحكان بوضعية صامته
تقدم واحد و قال : ماذا تفعلين
كانت آماندا تغسل فمها و كان بعض الماء بداخله عندما سمعت الصوت ابتلعته و قالت : اغسل يدي
ايتادوري : همم
بعدها فتح الثلاجه و رأت عصير رمان طبيعي أمامها سحبته و شربته كله
ايتادوري : هل انت بخير آماندا كن؟؟
آماندا ببرود : اجل
سوكونا :أشك بذلك
لم تنضر له آماندا فقط ذهبت لرمي القنينه الزجاجه التي كانت تحتوي على العصير
سوكونا : هيا بدلوا ملابسكم و لنذهب
ايتادوري : حسنا
بقت آماندا بمكانها
سوكونا : هيا تحركي
آماندا : لا اريد
سوكونا : اسف و لكن انا من يقرر
آماندا : لا اريد قتل أبرياء يا مجرم
سوكونا : ليسوا أبرياء محكوم عليهم بالإعدام لذا من الجيد قتلهم
آماندا : اقتلهم انت لا تدخلني في هذا
سوكونا : أعدك في ثاني قتل لك سوف يصبح الأمر ممتع
آماندا : توقف لا اريد
اقترب سوكونا منها جدا و امسك ذقتها و رفعه لتتقابل أعينهم اقترب جدا من شفتها و كان على وشك ملامستها لكن
سوكونا : اذهبي للتدريب افضل لك
و بداء بلامسة شفتها باصبعه
آماندا بخوف : ابتعد
ايتادوري : حسنا حسنا اخي توقف سوف تأتي
وسحبها
سوكونا : سوف أتي لربط حزامك بعد قليل
آماندا : تبا تبا لك
.
.
.
آماندا : ايتادوري كن
ايتادوري :نعم
آماندا : هل قتلت احد من قبل؟
ايتادوري : كلا هذه مرتي الأولى... و معك (أنهى كلامه بابتسامه)
آماندا : انا لست شريره لا اريد قتل احد
ايتادوري : اوي انت ياكوزا سوف يصبح هذا جزاء اساسي و بعدها يصبح الأمر ممتع و لا خيار لك لذ لم تقتلي سوف تقتلين
آماندا : اللعنه حسنا
ذهبت لتبديل ملابسها العاديه بملابس التدريب
.
.
.
سوكونا : اجل ارسل لي ملفه بأسرع وقت ممكن.. شكرا لك
و دخل إلى الغرفة بهدوء تام
كانت آماندا لتوها ترتدي التيشيرت
اقترب منها سوكونا جدا ووضع يده حول خصرها و فكه على كتفها
سوكونا : اذا انتهيتي
آماندا : اجل و ابتعد
اقترب سوكونا أكثر حتى تلاسقت اجسادهم جدا
آماندا : ابتعد
اخذ سوكونا حزام الاسلحه من أمامها و قال : الحزام لنذهب أمام المرأة لاعلمك عليه
لم ترد آماندا فقط استسلمت كونها عرفت ان لا فرصه لها بعد الآن سواء الاخضاع له
سوكونا : انضري إلى المرأة الان
نضرت لها سحبها سوكونا له و لاسقها به بشده و بداء بشرح كيف ترتديه و من دون وعي حركة آماندا وجهها و أصبح مقابل لسوكونا و ضلا ينضران إلى بعض و كان سوكونا على وشك تقبلها لكنها إعادة رئسها و ابعدت يده عن خصرها و اغلقت الحزام بصعوبه
سوكونا : جيد اغلقتيه
آماندا : ايتادوري ينتضرنا
سوكونا : اجل انت محقه
.
.
.

أنت تقرأ
ياكوزا /سوكونا
Azioneآماندا فتاة تعشق المافيات و العصابات و تتمنى ان تحصل على حبيب من الياكوزا لكن بسبب بعض أحداث الماضي هيه حتى لا تملك صديقه....... لكن في صباح ممطر يتغير مجرى كل شيئ . . . وفجئ تدخل في عالم مملوء بالخيانه والقتل وطعن الضهر و خوف و كراهيه و..... ال...