آماندا فتاة تعشق المافيات و العصابات و تتمنى ان تحصل على حبيب من الياكوزا لكن بسبب بعض أحداث الماضي هيه حتى لا تملك صديقه....... لكن في صباح ممطر يتغير مجرى كل شيئ
.
.
.
وفجئ تدخل في عالم مملوء بالخيانه والقتل وطعن الضهر و خوف و كراهيه و..... ال...
In the past ***:اخي اخي انضر ماذا صنعت لك الأخ وهوه يحملها :ياللهيل آماندا ما هذا انه جميل جدا جدا أحببته بحق آماندا وهيه تحتضن اخاها :ارجوك ارتديه في أول مقابله لك عندما تصبح عازف مشهور الأخ :أعدك اختي الصغيره.... انا احبك آماندا :انا اكثر اخي . . . . In the present آماندا وهيه تبكي بقوة :انه... انه.. اخي ايتادوري :اييييههه اخوكِ أشهر عازف على الإطلاق لحضه هوه من طردك لكن يبدو لطيف بحق آماندا بابتسامه :اجل اخي أشهر عازف و هوه لم يفعلها بارادته انا وهوه كنا نحب بعض وندعم بعض اكثر من اي شخص كان من أجبره على هذا حبيبته و الآن زوجته انها حب حياته قالت إنها لا تريدني و استمرت في جعلي فعل كل شيء و بعد هذا جعلت اخي يتغير علي جدا لذا انا هربت سوكونا :ماذا عن الرجال الذين كانوا يلاحقونك قلتي لم اتوقع من اخي ان يقتلني آماندا :لو ارادوا قتلي فمن ارسلهم فهيه زوجته اما اعادتي فاخي و لكن انا لا اريد الرجوع إلى الجحيم ايتادوري :انه يسكن بباريس صحيح آماندا :اجل سوكونا :هيا امسحِ دموعك و لنذهب للفطور آماندا وهيه تمسح دموعها بطفوليه :حسنا ايتادوري :طفله آماندا :انا بنفس عمرك سوكونا :اثنينكم أطفال..... لما لا تخبرينا بعد الفطور عن السنة السابقه آماندا وهيه تنضر إلى الأرض :حسنا ايتادوري :ابرتك آماندا :قبل الغداء فقط مره شهر وكل يوم تخبرني ايتادوري :صحيح . . . . . . . بعد الفطور ايتادوري :انا ايضا سوق أخبرك لماذا توقفت سنه لكن بعدك آماندا :انا فقط تعرضت للكثير من الضغوطات النفسيه و العائليه عانيت من اكتئاب حاد جدا جدا كنت أخذ الكثير و الكثير من الادويه و جميعها لا تنفع تعرضت للتنمر في كل مره يسألني احد في المدرسه عن عائلتي فقط انضر لهم و في احد المرات كانوا يريدون شكر والداي كوني مجتهده جدا و لا افتعل المشاكل لكن بكل بساطه أخبرتهم لا أمتلك اي فرد لذا فقط بداء الجميع بالضحك و لم يهتم احد لمشاعري و أصبحوا ينادوني بلا عائله و بعدها ذهبت إلى اخي الصغير في إيطاليا لاعتني به هوه فقط صرخ بوجهي و قال انه أصبح كبير ولا يريدني ان اعتني به و قال فقط غادري واهتمي في شؤنك الخاصه تركت أدوية الاكتئاب و أصبحت حالتي خطره جدا وكنت كل ما افعله هوه الذهاب للرمي بالمسدسات حتى توقفت عن الأكل و كنت على حافت الموت لكن بمعجزه لم امت و فقط بقيت اسبوع في الفراش كنت اتمنى ان اتلقى رساله من شخص حتى لو كانت عن طريق الخطاء و فوق اني مصابه منذ صغري بسبب هذا أصبحت اسوء و قت تعرضت للتحرش و قد خطفت لا اعلم على ماذا فقط اشفق علي المختطف كوني لا أملك شخص و اطلق صراحي و انتفت جميع اموالي لذا كان علي البحث عن عمل و جنتي المال لوحدي و الكثير من الأشياء كنت محطمه فقط و لا اريد رؤيت احد في ذالك الوقت..... انهت كلامها بابتسامه ايتادوري :هذا الكثير بالفعل وانا اسف لأني لم أكن موجود لمساعدتك آماندا :لا داعي ايتادوري كن اقترب سوكونا من آماندا ووضع يده على قدمها وهيه ابتسمت له آماندا :ماذا عنك ايتادوري كن؟ ايتادوري : لقد تلقيت أصابه بقدمي بسب مجموعه من الأعداء تسللت إلى المنزل و بعدها قرر اخي تدريبي بقوه آماندا :اوه هذا سيء سوكونا :هذا ما يحصل عندما تكون ياكوزا يجب أن تكون دائما مستعد لكل شيء آماندا :سوكونا سان هل يمكنني سوأل؟ سوكونا :اجل آماندا :لماذا تمتلك الكثيررر من الوشوم اعرف انه اكثر الياكوزا يمتلكون الوشوم لكنك تمتلك الكثيرر... كانت تتكلم و تلامس الوشم الذي على يده و تحرك يدها على شكله سوكونا :احب الوشوم و كل وشم له معنى آماندا :اعترف جميعها جميله و تجعلك مثير (قالت آخر كلمه بخجل كبير) سوكونا وهوه يضحك :حسنا حسنا اعرف اني مثير جدا ايتادوري :هل رأت كل الوشوم؟ سوكونا :كلا و سحب يدها التي لا تزال تتحرك على وشمه ووضعها على فخذه قريب جدا من قض"به آماندا بخجل و تحاول سحب يدها لكن سوكونا أقوى :اييه ماذا تفعل سوكونا :أمتلك وشم هنا انها كالتي على يدي آماندا :حسنا حسنا أفلت يدي ارجوك سوكونا وهوه يضحك :لك ذلك ايتادوري :متى سوف تتزوجان بحق الجحيم اماندا بخجل :أخرس ارجوك و سوف اذهب لادرس قامت واصبحت الاريكه التي يجلس عليها سوكونا خلفها...... وضع سوكونا رئسه على حافظتها العليا و نضر إلى آماندا وقال :و اين قبلتي؟ آماندا باحراج :لا توجد سوكونا :لا تخالفي كلامي يا صغيره هيا هيا ذهبت آماندا اليه و قبلت خده وقبل ان ترفع رئسها قبلها هوه الاخر من خدها ابقت رئسها على نفس الارتفاع و كانت تنضر إلى عيناه بخجل كبيرر ايتادوري :هذا الي يحبه قلبي سوكونا بصوت خافظ و مثيرر:ان لم ترفعي رئسك سوف اقبل شفتاك رفعت آماندا رئسها بسرعه و ركضت إلى الغرفه بسرعه مما جعل الاثنان يضحكان ايتادوري :هل تحبها اخي؟ سوكونا :استمتع فقط ايتادوري :لا تأذها اخي و انا لا تتصرف وكأنك تستمتع فقط سوكونا :اذهب للدراسه فقط . . . . . كانت آماندا مستلقيه على بطنها و رجليها في حركه الأعلى و الاسفل و كانت لا تزال في الفستان الأحمر القصير وشعرها ملفوف إلى الأعلى وبعض الخصل نازله و كان الكتاب و الدفتر أمامها و تقراء دخل سوكونا ووجدها هكذا و قال :مثيررر هل تحاولين اثارتي يا صغيره اعتقد انك نجحت اذا لندع عملنا ونستمتع قليلا معك آماندا بخوف و تحاول سحب اي شيء لتغطي نفسها :ماذا كلا لا احاول فعل اي شيء فقط ادرس انضر انا ادرس لا تفعل لي شيء ارجوك سوكونا وهوه يقترب منها أكثر وأكثر :و لما علي سمع كلامك؟ آماندا :ارجوك سوكونا سان ارجوك اقترب سوكونا منها جدا و كان على وشك تقبيلها سوكونا :بوووم ههه كان هذا مضحكا كان يجب أن تري وجهك سوكونا سان ارجوك ههههه لقد استمتعت آماندا بغضب :اووي انه ليس وقت اللعب انا مرعوبه بما فيه الكفايه ارجوك لا تعيدها سوكونا :اوه آماندا الصغيره خائفه من ماذا؟ آماندا :الاختبارات انها تخيفني بحق سوكونا :هه طفله رن هاتف سوكونا و أجاب عليه و استلقى بجانبها.... ضل يتكلم و هيه تقراء بعد هذا لاحظت انه ينضر إلى شيء منذ مده اتبعت عينيه و اتضح انه صدرها باين جدا بسرعه كبيره غطته و نضرت له بغضب شديد و احمرار هائل و قالت بصوت خافظ :ماذا نفعل و اللعنه أيها المنحرف نضر لها وابتسم و اكمل مكالمته . . بعدها استلقى مثلها على بطنه لكنه كان ملتسق بها جدا لذا وضع فكه على كتفها و تكلم بصوت متوسط لكن مثيرر بعدها عض اذنها بقوه مما جعلها تشعر بحراره عاليه بها . . . بعدها مده يده مما افجعها لكن تداركت الأمر و وضعت عليه الكتاب و اكملت قرائتها....... بعد مده شعرت بالملل و نضرت إلى يد سوكونا كانت كبير بالنسبه ليدها لذا ارادة فقط أن ترى فرق الحجم لذا و ضعت يدها فوق يده و بدأت تنضر إلى فارق الحجم سوكونا :حسنا حسنا وداعا اكلمك لاحقا نضر لما تفعل بعدها اقترب من ضهرها جدا و اغلقه يده سوكونا :ماذا تفعلين يا صغيره آماندا بتوتر :فقط أرى فرق الحجم بينه يدينا هه سوكونا وهوه يقترب أكثر :هممم هذا لطيف و احتضنها و جعلها تنام على يده و ضهرها ملتسق بصدره آماندا بتوتر عال:ماذا تفعل سوكونا سان و فجئ دخل ايتادوري إلى الغرفه دون طرق الباب ايتادوري :اااا انا اسف اسف لم أكن اعرف انكم تفعلوها آماندا :نفعل ماذا تعال و ساعدني سوكونا :اطرق الباب مره اخرى و اللعنه ايتادوري وهوه يضحك:حسنا انا اسف سوف أغادر آماندا :كلا كلا لا تغادر سوكونا :لا مفر مني يا صغيره خرج ايتادوري و أغلق الباب سوكونا :و الآن نحن وحدنا يا صغيره آماندا :تبا تبا ماذا ستفعل سوكونا :هه شيء شرير آماندا :اللعنه ما هوه سوكونا :سوف تكتشفين في الحال و بداء سوكونا بدغدغتها بقوه و هيه مصدومه لكنها تدمع من الضحك و استمر لدقائق آماندا بضحك عال :توقف ارجوك سوكونا سان سوكونا :سوف اتوقف لاني تعبت وليس اني اصغي لكلامك و استلقى بجانبها اقتربت منه آماندا وعانقته بقوه مما جعله ينصدم لكنه ابتسم و بادلها العناق آماندا :شكرا لك سوكونا سان اعتقد انك رجل جيد لا أعلم لماذا انت و ايتادوري كن تقولون العكس حتى أنه لا يبدو أنك ياكوزا بتصرفاتك معي سوكونا :أعدك انك سوف ترين سوكونا الحقيقي عما قريب صغيرتي آماندا بصوت خافظ :صغيرتي سوكونا :استطيع سماعك آماندا :لم أقل شيء سوكونا :حسنا كان يجب عليهما فصل العناق لكن كلاهما لم يكن يريدا ذلك . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذي صوره مثل الكلام الفوق اتخيلوها كذا او مادري هيه فقط توضيحيه . . . . وانتهى البارت اكتبولي رئيكم و احبكم كلش و شكرا لحسن قرائتكم 💖💖