بارت 3

2.1K 134 18
                                    

وضع سوكونا الواح ليطلق عليها اماندا و ايتادوري
.
.
.
وقت التدريب
آماندا :هل يحتوي ع الرصاص؟
سوكونا :تأكدي
فتحت آماندا  مكان وضع الرصاص و وجدته ممتلئ
آماندا :ممتلئ
ايتادوري ل سوكونا :كيف عرفت فتحه
سوكونا وهوه يضحك :اشعر بالاثاره
.
.
.
ذهب سوكونا لاماندا و وقف خلفها و امسكه يدها و صوبها إلى اللوح و قال لاعلمك
آماندا بخجل من قرب سوكونا لها :ان.. انا اعرف كيف استخدمه
سوكونا :اريد ان اعلمك لا أهتم..... حسنا والان ضعي يدك هنا ولنطلق لكن تأكدي أن يكون في المنطقه التي تريديها
تاكدة آماندا انه في الوسط و أطلقت لكن رجعت للخلف بسبب القوه لذا التصقت بسوكونا بقوه وهوه امسكها من خصرها لانه كان ع وشك أن يقع
ايتادوري :تبا لا أعلم ع اي شيء اتكلم عن انها اصابتها في الوسط من اول محاوله ام كم هيه جميله معك اخي
كانت آماندا ع وشك الإبتعاد لكن سحبها سوكونا وقال في اذنها بصوت مثير :ابهرتيني يا صغيره..... وابتعد..... هيا ايتادوري
رماها ايتادوري و بالطبع انه اخ سوكونا بالتأكيد سوف تكون في الوسط
آماندا :واااااو عمل رائع ايتادوري كن
ايتادوري بخجل :اا انه لا شيء شكرا
سوكونا :افعليها من دوني لأن لنرى
رفعت آماندا المسدس باتجاه الهدف و ركزة قليلا وأطلقت وكان في المنتصف لذا صفق لها سوكونا وقال :من علمك؟
آماندا :لا أحد فقط كنت اشاهد الكثير من الأفلام والمسلسلات الاجراميه و هذه الأشياء لذا كنت اذهب الى الرمايه و تعلمت
ايتادوري :منذ متى
آماندا :منذ 3 سنوات
سوكونا :وحدك؟
آماندا :كنت املك جاران لطيفان كنت اطلب منهم ان ياتو معي كوني صغيره
سوكونا :كنت تسكنين وحدك اذا
آماندا :اجل
سوكونا :كم كان عمرك منذ أن بدأتي بالعيش وحدك؟
آماندا :هربت من اخي عندما كنت في ال15 كنا في فرنسا و ساعدني رجل ادعى انه قريبي
ايتادوري :هذا لطف منه
آماندا :بعدها اتضح انه يسكن في الشقة المجاوره و ضل يساعدني في كل شيء لكنه فجئ اختفى
ايتادوري :هذا مؤسف
سوكونا :هيا الى التدريب
.
.
.
.
.
.
بعد نصف ساعه
سوكونا في اذن آماندا و يمسك خصرها :كيف حال كتفك هل هو جيد
آماندا بخجل :انه يؤلمني قليلا فقط
عضه اذنها وابتعد مما جعلها تقشعر
سوكونا :هيا اذا انتها التدريب لليوم
ايتادوري :واخيرا.. عمل جيد آماندا كن(وهوه يصافحها)
آماندا :وانت أيضا عمل جيد ايتادوري كن
.
.
.
.
.
.
.
ذهبا مباشره إلى المطبخ لشرب الماء
سوكونا :على مهل سوف تختنقا
ايتادوري :ماء ماء انا عطش بحق....... آماندا كن لماذا هذه الأذن لديك حمراء
آماندا بخجل وهيه تنضر إلى سوكونا :لا شيء فقط..
سوكونا :لقد عضضت اذنها
ايتادوري :واااااه بهذه السرعه
سوكونا :لأنها اخطأة بشيء عاقبتها و أخرس ما شأنك انت
ايتادوري :حسنا حسنا
آماندا بخجل :انا ذاهبه لاستحم
.
.
.
.
.
.
بينما كانت آماندا تستحم سمعت صوت شخص يدخل إلى الحمام
آماندا :مهلا انا استحم ارجوك اخرج
لا رد
عرفت آماندا انه سوكونا
آماندا :ارجوك سوكونا سان أوشكت ع الانتهاء
سوكونا :انه حمامي متى ما اريد ان ادخل او افعل به انه ملكي
آماندا :أتفهم هذا كليا لكن فقط دقائق وأخرج ارجوك
سوكونا وهوه يقترب من الباب الزجاجه المشوشه من البخار :تبدين مرتبكه جدا هل تخفين شيء (انهى كلامه وهوه يفتح الباب)
صرخت آماندا و حاولة ان تغطي جسدها :آماندا اخرج اخرج ارجوك..... كانت ع وشك البكاء لذا أغلق الباب وخرج
آماندا :تبا تبا تبا.... وبدأت تبكي
.
.
.
.
.
لاحظ سوكونا انها تاخرة كثيرا لذا ذهب لطرق الباب
لارد
سوكونا :لقد تأخرتي جدا و انا بالفعل قد شاهدة جسدك وححمته لك إذا لا داع لكل هذا
لارد
سوكونا :حسنا اسف...... إن لم تخرجي س....
آماندا بصوت خافظ لكنه مسموع :لما لا يوجد روب حمام هنا
سوكونا :المنشفة افضل
آماندا :اذا اريد ملابسي
سوكونا :هنا لا روب للحمام ولا ارتداء ملابس اسف
لفت آماندا المنشفه حول جسدها و خرجت
سوكونا :وأخيرا
كانت سوف تذهب إلى غرفة تغير الملابس لكن
سوكونا :اوي انتضري لاضع كريم ليدك
لم ترد آماندا لذا سحبها و اجلسها ع الفراش واحضر الكريم
سوكونا :لا تجعليني أُؤذيك او أكرر كلامي ثانيتا
آماندا وهيه على وشك البكاء :حسنا
بداء بوضع الكريم ع ذراعها و ضل يتأمل جسدها ناصع البياض و النعومه كان الكريم يحرق لذا اصدرت آماندا صوت خفيف وحركة ذراعها لاحظ سوكونا هذا لذا اقترب من ذراعها وبداء ينفخ علية نضرت آماندا اليه و اعينها مملوئه بالدموع
سوكونا :ماذا انه لا يحرق إلى هذه الدرجه
آماندا :ليس هو
سوكونا :اذا ماذا
آماندا وهيه تقوم :لاشيء شكرا لك
رجع سحبها ولكن اجلسها في حضنه هذه المره
آماندا وهيه تبكي :ماذا
سوكونا :الضماد وايضا لماذا تبكين
لم ترد
بينما كان سوكونا يضع لها الضماد كان يتأمل قربها و يشتم رائحتها و شعرها المبتل الذي جعل ملابسه تبتل بالمقابل
سوكونا :انتهيت وتبا لقد ابتلت ملابسي
آماندا :شكرا.... انت من سحبني
سوكونا :سوف استحم هل تقومين ام اخذك معي
قامة آماندا بسرعه و ذهبة لغرفه الملابس وارتدة بنطال طويل و قميص نوم
.
.
.
.
بعد مدة طرق احد الباب
آماندا :تفضل
ايتادوري :لقد فكرة انك لم تستطيعي ان تجففي شعرك لذا لحضرة هذا و ليفعلها اخي لك
آماندا :شكرا لكن لا اريد
ايتادوري :لماذا
آماندا :فقط لا اريد
خرج سوكونا وكان يلف المنشفة حول خصرة و شعره الوردي مبتل بالطبع هوه مثير حد اللعنه
سوكونا :ماذا تفعل هنا ايتادوري؟
ايتادوري :احضرة هذا لتجفف شعر آماندا كن
سوكونا :انها لا تريدني افعلها انت
ايتادوري :ماذا لماذا ماذا حدث
سوكونا :لاشيء فقط أفعله
ايتادوري :حسنا آماندا كن هل يمكنك أن تجلسي هنا سوف افعلها لك
آماندا :حسنا شكرا لك
ارتدى سوكونا بنطال نوم فقط و ضل ينضر إلى آماندا و ايتادوري
سوكونا :عندما تنتهي افعلها لي أيضا
ايتادوري :حاضر اخي
.
.
.
.
.
بعد أن انتهى ايتادوري من تجفيف شعر آماندا شكرته و بداء يخفف شعر سوكونا
في داخل آماندا :انه غريب حقا
ايتادوري لسوكونا :ماذا فعلة لها
سوكونا :لا تسأل لم اقصد
ايتادوري :اعترف اخي انك ت....
سوكونا:أخرس والى قتلتك الان
ايتادوري بخوف :حسنا اسف
.
.
.
.
.
وقت النوم
ذهبت آماندا للفراش أولى وكانت على وشك النوم لكن
سوكونا :اريد النوم من هذه الجه
آماندا بصوت نعس :ارجوووك
سوكونا :هيا تحركي
صعدت آماندا من فوقه وذهبت إلى الجه الاخرا
ضحك سوكونا ونضرة ناحيتها وجدها نائمه وراء ضهره لذا التفت ونام مقابلها
.
.
.
.
.
.
اعرف قصير اسفة بس انشاءلله اعوضكم بالفصل الجاي و شكرا لحسن قرائتكم 💖

ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن