بارت 16

1.7K 99 13
                                    

استيقظ سوكونا على صوت أخيه و نضر له
سوكونا بتعب و نعاس: ماذا تفعل هنا هل تريد شيء؟
ايتادوري : من صوتك يبدوا انها ليله رائعه رومانسيه
سوكونا : ماذا
فتحت آماندا عيناها بتعب و بدئت بفركها وهيه لا تزال على صدر سوكونا
سوكونا : صباح الخير
آماندا بصوت مبحوح: صباح الخير
سوكونا : كيف أصبحتي هل لا يزال الألم؟
آماندا : اجل لكن اخف بكثير
سوكونا وهوه يقبل رئسها : جيد
ايتادوري : كل شيء واضح لكن اشرحا لي من فضلكم و لا تتحرك ابقيا هكذا
سوكونا : يبدوا انه احد ما وضع البارحه في شراب آماندا منشط جنسي قوي لم أكن أعلم انه يوجد منشط للنساء لا أعلم كيف يعمل حتى
ايتادوري : هل هذا سبب حرارتها البارحه؟
سوكونا : اجل و الليل كله كانت تتألم لا تسمح لي بفعلها معها كي تتخلص من كل هذا
ايتادوري : ماذا عن العلامه التي على فخذها و على رقبتها و صدرها
سوكونا : محاولات فاشله و اللعنه عليك لا تنضر لها
ايتادوري : هممم حسنا و تبا لقد اعتقد انكم فعلتوها و وقعتم بحب بعض و سوف اتي و تخبروني انكم تحبون بعض و تنون الزواج ببعض
سوكونا : لا تزال صغيره
ايتادوري : إذ كبرت؟ هل سوف تتزوجها؟
سوكونا : من الممكن.......لقد عادة للنوم انضر كم هيه لطيفه تبا
كانت آماندا لا تزال في أحضان سوكونا نائمه كان خدها و شقتاها  بارزتان بسبب انه على صدر سوكونا و تضع يديها قريب من وجهها انها حقا تبدو كطفل صغير
بداء سوكونا بابعاد خصلات شعرها عن وجهها كي تنام افضل
ايتادوري : انها حقا لطيفه اخي
سوكونا : اعلم
ايتادوري : لو كنت مكانك لم اضيع فرصه معها ابدا و اجعلها تغرم بي و اتزوجها
سوكونا : اخرس انها لي
ايتادوري : اعلم انها لك لكن متى سوف تعترف لها اذا؟
سوكونا : من قال اني احبها؟
ايتادوري : لتوك قلت انها لك و لا تكذب انت تحبها و كثيرا
سوكونا : اخرس و لنذهب لنفطر
أراد سوكونا ان يبتعد لكن آماندا احتضنته و تشبثت به جدا
نضر لها سوكونا بعدها نضر إلى أخيه الذي بدوره نضره له و ابتسم
ايتادوري بضحك : ابقى معه زوجتك سوف احضر لك شيء تأكله
سوكونا وهوه ينضر إلى آماندا : لا اريد شيء شكرا لك
ايتادوري : كما تريد
خرج ايتادوري و أغلق الباب خلفه
بقى سوكونا يتأمل النائمه في حضنه و متمسكه به بقوه و كأنها رئت شيء مخيف لها كشيطان سوف يقتلها  الان 
سوكونا : من يعلم قد أكون فعلا مغرم بك او قد أكون فقط اشفق عليك في كلتا الحالتين انتي صغيرتي

بعد 20 دقيقه
بدئت آماندا تهمهم وهيه نائمه بصوت خافظ
آماندا : لا اريد، اريد والداي ارجوك ارجعني اليهما......... لا اريد ان اعيش بعد الآن إذا....... هل سوف تتركني انت ايضا؟......
انصدم سوكونا كونه يعرف هذه المحادثه
آماندا و سوكونا بنفس الوقت : اعدك لذا لا تتركني بعد الآن..
و شعر سوكونا بدموعها تجري على صدره و جسدها يرجف و فجى استيقظت و هيه تسعل و تتنفس بصعوبه
لم ينطق سوكونا بشيء
صغرة آماندا نفسها جدا و هيه في حضن سوكونا و هدئت قليلا ورفعت رئسها لتنضر إلى سوكونا الذي لم يفلت يده من حولها و
كان ينضر لها بقلق
سوكونا : انت بخير الان؟
آماندا : اجل و انا اسفه حقا  سوكونا سان
سوكونا وهوه يشد على العناق : لا تعتذري..... همم سوف اسامحك ان قبلتيني
آماندا بخجل : تمزح صحيح؟
سوكونا : كلا لك...
طبعت آماندا قبله رقيقه على خده
سوكونا : ليس على خدي بل هنا ( أشار إلى فمه)
اشتعلت آماندا من الخجل
سوكونا : البارحه كنتي تقبليني بدون مشكله و الآن كلا حسنا لا بأس لن اسامح....
أمسكت آماندا رئسه و اقتربت من شفتاه و قبلته قبله لطيفه
فصلتها لتتنفس قليلا
و عادت قبلته
انصدم سوكونا لكنه شعر بالسعاده لذا جعلها فوقه و امسك خصرها بيد و شعرها بيده الأخرى و بقى يقبلها
بعد حوالي 10 دقيقه من القبل
فصلا اخر قبله
ابعد سوكونا يده التي على شعرها مما جعل شعرها يسقط على وجهه و وضع يده على ضهرها
أنزلت آماندا رئسها و وضعت جبهتها على خاصته و قالت : هل سامحتني الان؟
سوكونا بابتسامه : اجل صغيرتي و بقوه
بقت آماندا تنضر إلى ابتسامة سوكونا الساحره بعده طبعت اخر قبله و استلقت بجانبه
سوكونا : ما رئيك في اجتماع خاص مع فريقنا فقط فرقة سوكونا
آماندا : همم لا بأس لكن......
سوكونا : انهم رجالي لا تخافين منهم
آماندا : حسنا اذا
سوكونا : ليقم أحدنا للاستحمام اشعر بالتعب
آماندا : انا ايضا تبا هل يمكنك اعطائي ربطت الشعر التي بجانبك؟
سوكونا : كلا خذيها انت
جلست بجانب سوكونا بعدها انحنت و وضعت يدها بجانب جذع سوكونا و كان صدرها أمام وجهه و بعض الخصلات وقعت على وجه
رجعت آماندا إلى الجلوس و بدئت بربط شعرها
جلس سوكونا و اقترب منها و وضع رئسه على كتفها و يديه حول خصرها لكن باريحيه
ابتسمت آماندا بخجل و احتضنته
آماندا : ان استمريت هكذا فسوف أقع بحبك لذا ارجوك توقف
سوكونا وهوه يغرز وجه برقبتها: و ما المشكله ان وقعتي بحبي؟
تدغدغت آماندا قليلا لذا أطلقت ضحكه خفيفه
انزلة آماندا رئسها و قالت بصوت بالكاد مسموع : انت رئيسي و ياكوزا 
ابعد سوكونا الشريط الذي كان على كتفها و قبل تحته بلطف و قال : لكني وعدتك
آماندا باستغراب : وعتني بماذا؟
ابتعد سوكونا و قال : اعتقد انك لن تقومي لذا سوف استحم انا اول
و قام سوكونا من على السرير و نضر إلى الأرض وجد قميص آماندا الذي كانت ترتديه البارحه حمله بيده و
سوكونا : تفضلي قميصك ارتديه
اخذته آماندا منه و شكرته


ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن