بارت 2

2.5K 153 11
                                    

سوكونا وهوه يكلم نفسه :هذه الندبه التي ع ضهرها ت.... لا يهم
.
.
.
آماندا وهيه تبتسم :صباح الخير ايتادوري كن
ايتادوري :صباح الخير آماندا لماذا انت مستيقظة في هذا الوقت الباكر؟
آماندا :لا يهم أين يمكنني إيجاد القهوه و الشوكولاته؟
ايتادوري :يبدو أنه اخي صحيح؟
آماندا وهيه تحك موخرة رئسها :ههه
ايتادوري :حسنا دعيني احضرها لك
آماندا :شكرا لك.... هل تريد أن اعد لك البعض أيضا؟
ايتادوري :من فضلك... هل هيه قهوه سوداء مع شوكولاته مذابه بها؟
آماندا :اجل فسوكونا سان يحبها جدا دائما ما كان يشتريها في بعض الأحيان يشرب ثلاثه في المقهى و ياخذ واحده زياده
ايتادوري وهوه يسحب كوب ورقي و يريه لاماندا :اعلم انضري انه احد اكوابها
ضحكت آماندا و ايتادوري
بعد فتره قصيره
آماندا :ايتادوري كن؟
ايتادوري :نعم؟
آماندا :انت كنت تريد أن نصبح اصدقاء صحيح؟
ايتادوري بخجل :ا اجل
آماندا وهيه تمد يدها له :اذن نحن أصدقاء الان ايتادوري كن
ايتادوري وهوه يصافحها :نحن أصدقاء آماندا كن
و كانو مبتسمين لبعض ويبدون سعيدين و كان ينضر شخص لهم من خلف الباب و هوه مبتسم وقال بصوت خافظ :كيف لهذان الطفلان ان يكونا من الياكوزا ههه لا يصدق
و دخل للمطبخ وقال :صباح الخير
آماندا و ايتادوري :صباح الخير
سوكونا :هل انتهيتِ من اعداد القهوه؟
آماندا :دقائق...... انها ليست الشوكولاته المفضله لك سوكونا سان
سوكونا :وكيف تعرفين انت؟
آماندا :انت زبوني منذ اول يوم بدأت اعمل به
سوكونا :لكنها تبدو نفسها لي
آماندا :كلا انها مختلفه في بعض الأحيان كنت أضع لك هذه انت كنت تشربها بطريقه يبدو أنها لم تعجبك كثيرا و لكن عندما اضع لك الاخرا كنت تنهي القهوه بسرعه وتطلب ثانيه
سوكونا :محقه في بعض الأحيان لا تعجبني و بعض الاخر ادمنها
ايتادوري :لهذا السبب كل مره تفشل في صنع نفسها و تكسر الفنجان
سوكونا :أخرس
آماندا وهيه تضحك :تفضل
سوكونا :شكرا هيا لنفطر
بعد وقت ليس بطويل
سوكونا :ايتادوري هل لي بكلمه معك
ايتادوري :بالطبع اخي
سوكونا :سوف اذهب الى العمل انتبه لها
ايتادوري :حسنا لا تخف انها لم تفعل شيء
سوكونا :حسنا
عاد ايتادوري إلى المطبخ ليساعد آماندا
سوكونا :إلى اللقاء انا ذاهب
آماندا وهيه تلوح له بيدها :وداعا حظاً طيباً في العمل 
سوكونا وهوه يبوح ببرود :طفلة هه
ايتادوري :وداعا
.
.
.
.
.
آماندا :لم انتبه جيدا ان المنزل كبيرر و جميل جدا جدا
ايتادوري :هل اخذك بجوله به؟
آماندا :وهل يقبل سوكونا سان بهذا
ايتادوري :ولماذا لا يقبل هيا بنا
.
.
.
لقد كان القصر كبير جدا و كان يحتوي ع 3 مسابح واحد خارجي والآخر داخلي و واحد جاكوزي و هنالك الكثير من الغرف و توجد مكتبه كبيره أشك انها تحتوي اي كتاب يخطر ببالي الان و كانت هناك غرفه رياضه و توجد غرفه زجاجيه في الأعلى تطل ع السماء و يمكنك مشاهدة كل ما في الخارج منها أشك انها سوف تكون أجمل واجمل في الليل و يوجد حائط زجاجي في غرفة الجلوس يطل ع الحديقه
آماندا :الحديقة اكبر من بيتنا القديم ههه
ايتادوري :نحن نتدرب بها بعض الأحيان
آماندا :هممم
بعد الكثير من السير و استكشاف القصر كانت توجد مرءاة كبيره جدا جدا
ايتادوري :لنلتقط صوره معا
آماندا:حسنا.... لحضه أين هاتفي؟
ايتادوري :اكيد انه عند اخي
آماندا وهيه تقف إلى جانب ايتادوري وتنضر في المرءاة كانت ترتدي تشيرت كبير باللون الأزرق الفاتح و شورت اسود قصير جدا و كان ايتادوري يرتدي قميص احمر و بنطال اسود
ايتادوري :حسنا لنلتقط صوره
آماندا :انتضر لحضه...... حسنا
التقطوا بعض الصور بعضها مضحكه و اخرا لطيفه و بعضها تم حذفها بسرعه
.
.
.
.
وهم عائدون إلى غرفهم
ايتادوري :لقد سجلت لك كل الملاحظات ما رأيك أن نقرأها مع بعض
آماندا :شكرا لك يبدو هذا جيدا
.
.
.
.
لقد درسوا حته الساعه ال2
ايتادوري :ما رأيك أن نحضر الغداء معا؟
آماندا :هيا بنا
.
.
.
.
.
لقد عاد سوكونا من العمل في الساعه ال3 ووجد ان المائده مملوءه بالكثير من انواع الطعام يبدو لذيذ و عصائر وقال في نفسه :متى اخر مره اكلت مثل هذا الطعام محضر في البيت؟
ودخل ايتادوري ووجد سوكونا ينضر إلى الطعام ويبتسم :مرحبا بعودتك اخي
سوكونا :مرحبا.... من اعد كل هذا كله؟
ايتادوري :انا و آماندا كن
دخلت آماندا و كانت ترتدي صدرية طبخ مكتوب عليها سوكونا
ضل سوكونا ينضر لها و هوه على  وشك ان يضحك بقوه
اكتشفت آماندا الوضع وقالت بخجل :اوه اسفه لم ارد توسيخ ملابسي و أعطاني اياه ايتادوري كن
سوكونا وهوه يضحك :حسنا حسنا هيا لاناكل يبدو شهي
و بدائت آماندا  بتقطيع اللحم و أعطت كل واحد قطعه و بدأت بمساعدتهم في بعض الاشياء
ايتادوري :آماندا كن انت تاكلين قليلا جدا
آماندا :لا استطيع الإكثار
ايتادوري :لماذا
آماندا :فقط لا استطيع
سوكونا :هل درستم جيدا
ايتادوري :اجل و اخذت آماندا في جولة في القصر
سوكونا :جيد
آماندا منصدمه
.
.
.
.
4:00
سوكونا وهوه يفتح الباب بسرعه :آماندا اللعنه أين أنت
آماندا وهيه تحاول أن تغطي نفسها في القميص الذي للتو لبسته :ماذا فقط لحضه لاعلق الازرار 
بعد أن انتهت :نعم سوكونا سان اسفة ماذا كنت تريد
سوكونا :انتضري لانادي الدكتور اذا
آماندا :اييه لماذا لم تخبرني منذ البدايه سوف افتح كل هذه مره آخرى و بعدها اغلقها تبا
سوكونا و هوه يدخل الطبيب :اخرسي رجاءا
الطبيب :مرحبا آماندا كن انا دكتور سوكونا
آماندا :مرحبا دكتور سان
الدكتور :هل يمكنك فتح الازرار لأرى الاصابه
بينما تفتح آماندا الازرار وهيه بغاية الخجل ليس من الدكتور فقط بل من الذي يقف متكئ ع الحايط و يديه ملفوفه حول بعض ع صدره و يبتسم بخبث
الدكتور :هل شعرتي باي ألم او صداع او اي شيء آخر؟
آماندا :ذراعي لا تألمني فقط بعض الأحيان و راسي اشعر بالدوار من حين الاخر
الدكتور وهوه ينضر إلى سوكونا :ماذا عن التغذيه؟
سوكونا :لا يوجد
بدء الدكتور في فك الضمادات و ضهر خيط في ذراعها قريب من كتفها جدا بدء في تعقيمه و كان يحرق لذ أمسكت آماندا بقميصها بقوه و بدت مثيره لشخص ما
الدكتور :حسنا يجب أن تستعملي هذا الكريم من أجل أن يخف الألم و نأمل أن يخف الأثر لكن دعي شخص يضعه لك بعد ذلك ضعي ضماد لمدة ساعه من أجل أن تساعد الكريم لكن في هذه الساعه يجب أن لا تحركيها بعنف و يفصل ان لا تحركيها اساسا و سأكتب بعض الادويه لك
آماندا :حسنا شكرا
و بدئ في فتح الضمادة التي ع رئسها و وقال لقد قمت بالفعل باخذ إشعاع لك لا توجد مشكله فقط تاذيني في البدايه لكن لأن لا شيء وهذا مذهل و مع هذا كوني حذره من أن تصابي او تقعي عليه و لكن يوجد جرح خفيف في رئسك لذا ضعي لاسق جروح واتمنى لك ان تتعافي بسرعه و صحيح تدربي بخفه والا سوف تسوء حاله كتفك
آماندا وهيه تغلق قميصها :حسنا شكرا لك
الدكتور :سيد سوكونا هل لي بلحضه
سوكونا ببرود :تفضل
خارج الغرفه الدكتور :انا منبهر كيف بهذه السرعه و كيف لا تشعر بألم الرصاصه
سوكونا :اعرف انها مبهره
فجئ فتحت آماندا الباب بقوه وكانت ع وشك الركض لكن شاهدتنا و وقفت
آماندا :اسفة ولكن انا استعمل حقن**** من أجل أن ابقى ع قيد الحياة و استطيع واضع بعض الطعام في فمي و بشأن الدواء لذا فقط اسأل هل لا بأس في أخذهم
الدكتو :اجل اعلم انك تاخذينها لذا لا بأس بالدواء معه لكن احذري من أخذهم معا اقل شيء فرق ساعه بينهم
آماندا :حاضر شكرا لك(انهت كلامها بانحناء و عادت للغرفه)
.
.
.
.
دخل سوكونا الغرفه التي بها آماندا و كانت تجلس ع السرير...... اقترب منها سوكونا بعد ذلك جلس و اقترب أكثر خافت آماندا لذا رجعت للوراء و ضل سوكونا يقترب و آماندا ترجع للخلف إلى أن أصبح فوقها
آماندا :م.. ما.. ماذا.. تعفع... ل
سوكونا وهوه يخرج شيئ من جيبه و يفتحه و...... لم تعلم آماندا ما هذا لأنها لم تركز على شكله و...... اقترب واقترب اغمضت آماندا عيناه و..... وضع سوكونا لها لاسق جروح على الجرح الذي في رئسها وقام و خرج من الغرفه
آماندا وهيه أصبحت كالطماطم و تمسك بمكان الاسق :بماذا كنت افكر عودي إلى وعيك
.
.
.
.
بعد فتره نزلة آماندا لغرفة الجلوس و وجدت سوكونا يجلس وحده و يتحدث بالهاتف و يوجد شيء اسود ع افخاذه......دون أن ينضر الي حتى رفع يده و أشر لي بأن اتي و أجلس إلى جانبه دون تفكير ذهبت
سوكونا :حسنا وداعا اكلمك لا حقا
آماندا :نعم سوكونا سان
سوكونا وهوه يحمل الذي ع افخاذه ويضعه في يدي :ارتديها من أجل التدريب بعد ساعه لأن دعي يدك ترتاح و رن هاتفه وأشار لي بالمغادره
آماندا وهيه تغادر :حسنا
بينما كانت تعود للغرفه صادفت ايتادوري
ايتادوري :اوه آماندا كن كيف حالك ماذا قال الدكتور
آماندا :بخير قال اني بخير جدا لكن يجب أن انتبه..... واخوكَ يريدني ان اتدرب (بالقليل من الحزن و تحني ضهرها قليلا)
ايتادوري وهوه يضحك و يمسك كتف آماندا المصاب :لا بأس...... مهلا انا امسك كتفك المصاب اسف
آماندا :حقا لا بأس لم اشعر به
ايتادوري :ماذا ستفعلين لا تستطيعين الدراسه لأن؟
آماندا :لا أعلم فقد استلقي ربما
ايتادوري :ما رئيك ان نشاهد انمي حلقة واحد فقط والى اخي سوف يغضب جدا جدا
آماندا :حسنا لكن لاضع هذه في الغرفه وأعود
ايتادوري :ما هذه؟
آماندا :أخبرني سوكونا سان انها ملابس للتدريب
ايتادوري وهوه يبتسم :هل هيه ثقيله
آماندا :نعم لا تبدو وكانها ملابس
ايتادوري وهوه يضحك :توقعتها منك اخي
آماندا :لم أفهم
ايتادوري :سوف تفهمين لكن ليس في هذه اللحضه هيا لنذهب
.
.
.
.
.
دخل سوكونا الغرفه قبل أن تصبح في السادسه بقليل لم يجد احد
سوكونا :آماندا!!
لا يوجد رد
ذهب لغرفة ايتادوري و كان القليل من الباب مفتوح ووجدهم مستلقين ويشاهدو انمي وشعرة آماندا بوجود احد وبعدها ايتادوري لذا بسرعه اصفئ التلفاز و حمل الكتاب
سوكونا بغضب و برود :ماذا تفعلون؟
ايتادوري بقلق :ن.. نحن نقراء
آماندا :اجل الا ترا الكتب
سوكونا: انها السادسه اذهبي و غيري ثيابك بسرعه آماندا
آماندا :حسنا
سوكونا وهوه يجلس بجانب ايتادوري :وانت أيضا
ايتادوري :حسنا
.
.
ايتادوري وهوه يرتدي قميصه :انه آماندا صديقه لطيفه حقا لقد كنت اساعدها في الدراسه لكنها من ساعدني في الحقيقه لقد شرحت لي كل شيء ببساطه ما رأيك أن تتزوجها اخي
سوكونا :لما لا تخرس
ايتادوري :انا اتكلم بجد اخي
سوكونا :و لما لا تتزوجها انت
ايتادوري :انها صديقتي وانت.... لم تجلب اي فتاة إلى هذا البيت من قبل ي..
سوكونا :أخرس ارجوك
.
.
.
عند آماندا ذهبت لتغير ملابسها و بعد أن رفعت التيشيرت لارتدائه وجدت مسدس تحته فقط حملته لتتاكد من انه حقيقي ام كذبه لكن اتضح انه حقيقي وضعته جانبا وارتد التيشيرت كان اسود و بلا اكتاف و كان ضيق لدرجه يبين كم هيه نحيله جدا وخصرها الصغير و ارتد الشورت الأسود وكان يوجد حزام لكنه ليس كال عادي حاولت أن ترتديه لكنها لم تستطع لذا حملته هوه والمسدس و ذهبت إلى غرفة ايتادوري التي يوجد بها سوكونا
آماندا وهيه تفتح الباب بخفه :سوكونا سان لا أعلم كيف ارتدي هذا و رفعت المسدس وقالت ماذا بشأن هذا
ايتادوري: اعطيني المسدس و دعي سوكونا يلبسك الحزام الخاص بالاسلحه و السلاح انه من أجل أن يدريك به
نضر سوكونا إلى ايتادوري بنضره بعدها إلى آماندا وجرها و ضعها بين قدميه و رفع التيشيرت قليلا ليضهر القليل من بطنها و اخذ الحزام و اقترب من جسدها كثيرا لدرجه انها تشعر بانفاسه ع بطنها كأنه شكله وكأنه يحتضنها

آماندا :
هو سحبني و انا أصبحت طماطم اشعر بالحراره في رئسي ياللهيل انا اشعر بانفاسه الحراره و هل هو يمسكني عن طريق الخطئ ام متقصد؟ تبا يبدو وكأنه يحتضنني
سوكونا :يدك
آماندا :ماذا
سوكونا :ضعيها ع ضهري انها تعيقني
آماندا وهيه ع وشك أن تموت :ه... هاي اسفه
كان ايتادوري مستمتع جدا بهذا المنضر
شعرت آماندا بالقليل من الدوار لذا أمسكت بقميص سوكونا بقوه..... نضر لها سوكونا و هوه يغلق الحزام و كانت النضره كفيله بقتلي
آماندا :اا.. اسفه فقد كنت ساقع
سوكونا :حسنا انتهيت
آماندا وهيه تحمل يدها و تعود للخلف :شكرا لك سوكونا سان
سوكونا وهوه ياخذ السلاح من الفراش :ضعيه بهذا الشيء
اخذته آماندا ووضعته
ايتادوري وهوه يهمس لسوكونا :لم تخف منه او شيء ووضعته بوضعيه صحيحه
سوكونا :اعلم.... هيا بنا
.
.
.
.
.
و انتها الفصل شنو رئيكم و اعتقد بيكون التنزيل بين يوم ويوم عشان يوم هيه يوم إلى الأبد و شكرا لحسن قرائتكم 💖

ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن