فارسي المظلم || JJK - { مترجمة }✔️ *قيد التعديل*

{14}

اي حرق للأحداث بلوك

اي كلام غير محترم بين فقرات حذف

كومنت + تصويت = لوف

{14}

(سكايلر)

كانت الأيام القليلة التالية بائسة تماما الغريب أن بؤسي لم يكن فقط بسبب الصور العنيفة لوفاة رايلي التي تهاجم عقلي في كل مرة أغمض فيها عيني في حين أن المشكلة والسبب الرئيسي لهياجي كان جونغكوك نفسه.

أبقاني رفيقي العنيد والمعادي للمجتمع بسبب حمايته المفرطة لي محبوسة في منزله دون أي وسيلة للهروب. لقد رفض السماح لي بالمغادرة لأي سبب ، حتى أثناء النهار ، وأبقى اثنين من ذئابه على لحراستي باستمرار عند الباب الأمامي مع أمر ألفا لعدم السماح لي بالمغادرة. وقد تفاقم هذا بسبب حقيقة أن جونغكوك كان بالكاد في منزله خلال النهار

كنت أشعر بالجنون ، وكان مزاجي يزداد سوءًا مع مرور الأيام. في الأيام القليلة الأولى بعد جنازة رايلي ، عرفت أن جونغكوك والآخرين كانوا يحاولون العمل على لوجستيات الدفاع ضد مصاصي الدماء ، وكذلك محاولة تسوية الأمور ، لذلك حاولت التحلي بالصبر. كنت أعرف أن عليهم تنظيم دوريات في جميع ساعات اليوم ولكن بعد ذلك، بدأ صبري ينفد.

لقد تواصلت مع عائلتي عدة مرات للتحدث معهم (التحول في وسط غرفة نومي لذلك كان من الأسهل التحدث إليهم عبر مسافة بعيدة ، والتي كنت متأكدة من أنها تبدو هزلية) ، أخبرتهم أنه كان هناك هجوم آخر على مجموعة جونغكوك ، لكنني لم أمنحهم التفاصيل. سوف يشعرون بالقلق. كما أنني لم أخبرهم أنني كنت في الأساس كسجينة في منزل جونغكوك

قرأت أيضًا كتابين لتمضية الوقت ، لكن في النهاية كانت أفكاري تتمحور دائمًا عن جونغكوك مما جعلني مشتة انتباه.

كان نقطة جيدة الوحيدة لتجربتي البائسة للبقاء في الداخل هي المرأة التي تطهو لجونغكوك ، إيفلين. كانت تأتي كل مساء لطهي العشاء لي (وتترك باقي الطعام لجونغكوك ، لأنه لا يعود إلى المنزل حتى منتصف الليل.) كان جونغكوك قد منحها بضعة أيام إجازة عندما جئت لأول مرة إلى المجموعة معه ، لكن من الواضح أنه أدرك أن كمية الطعام آصبح قليل ، أو ربما كان قلقًا من أن أبدأ في التحدث إلى الجدران لأنني كنت وحيدة تماما ، لذلك كانت تأتي كل مساء لطهي العشاء. كانت رائعة في ذلك. هي امرأة طويلة القامة في منتصف الستينيات من عمرها ، واحدة من الذئاب الوحيدة في القطيع التي تعاملت معي بلطف. مع مرور الأيام التي عقبت الجنازة ، تعرفت على المزيد عنها وعن مجموعة جبال سوداء

في اليوم الخامس بعد جنازة رايلي ، حاولت أن أسألها المزيد عن جونغكوك وماضيه للمرة الأولى منذ أن قابلتها، بدت غير مرتاحة للغاية للأسئلة وأعطت إجابات مراوغة للغاية، لذلك لم أضغط. لم أكن أريد أن أغضبها وأفقد أحد أصدقائي الوحيدين في المجموعة