راحَ اسولفلج صدڪَہ .♥

71 31 7
                                    


قَلْبِي أَدْرَك َ مَامَضَاه وَفَاتَه .. فَأَعلَنَ وَفَاتَه 
ذَاتَ حِلم قُلْتُ لَهُ لِنَفرضَ بِاننَا نُحِبُ بَعْض 
فَأَسْعَدَهُ فَرَضِي .. فَرَضِي 
كَتَبْتُ لَهُ عَلَى آخِرِ وَرَقةٍ مِن شَجَرةٍ
عَلَى وَشَكِ المَوْت 
حَطِّم مَا شِئْتَ الا قَلْبِي إِنتَبِهْ .. أَنْتَ بِهْ 
لَا زِلتُ لا أعلم هَلْ تَلَاها ؟ .. أَوْ تَلَاهَى 
بَعْدَ كل تِلكَ الكِتَابةُ وَجَدْتُ نَفْسِي حَائِرآ ! 
هَلْ كُنْتُ لَهُ أَمْلِي .. أَمْ لِي !؟
كُنْتُ أَظن بأن روحي عَلَى وَشِكِ أَنْ تَلْفُظَ أَنْفَاسَهَا الأخِيرَه فَوَجَدْتُهَا تَلْفُظَ أِسْمَه ..
أَصْبَحتُ فَرِيسَتِه
رَأَيْتُ مَاءَ نَابِه .. فَعَلِمتُ مَا أَنا بِه 
المَوتُ نَحوِي أوْشَكَا ..: مَاخَاف َ قَلْبِي أَو شَكَى
أَقْسَمتُ أَنْسَى أَمْسَها َ... هَلْ جُّنَّ قَلْبِي ؟
أَم سَهَى ؟
مَالِي إِذآ أَروِي بِهَا .. كَنَبْتَةٍ أَروِي بِهَا 
سبْحَانَهُ مَا أَوجَدا .. مِن نَسْلِ أُمٍّ أَوْ جَدَا ! 
بلا تكابر راح اسولفلج صدك 
مطرقة قاضي الكلب يمج يدك 

 مِن نَسْلِ أُمٍّ أَوْ جَدَا ! بلا تكابر راح اسولفلج صدك مطرقة قاضي الكلب يمج يدك 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا وهيَ .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن