أبتسم للجميع
أوزع قُبلات
ألوّح للغريب
أعوم في الفراغ
أغني أيضاً
وأطير أحياناً
هكذا أكون
بهذا البهو وبتلك الخفة
كلما تصلني رسالة منكِ.أنتِ أنضرهم أرشقهم أجملهم
في كلِّ الصفاتْ أنتِ عرسٌ بابليٌ
أنتِ نهرٌ من بلادي .الشيء الذي كان أسمه
" عالم، كون، وجود "
أضحى الآن أسمه " أنتِ ".أتفهمكِ
أتفهم غزارة شعوركِ
إحساسكِ بأنكِ
تشتهين عناقي وشتمي
وربما تلعني حُبي الآن بداخلكِ
أعلم إنكِ تحقدين
وأنكِ شرسة كقطة مفزوعة
حينما تقطعيني مع أفكاركِ
لأجزاءٍ صغيرة
ولكنني لطالما أحببتكِ هكذا
وانتِ غاضبة وأقول لكِ
بوسعكِ فعل أي شيء
ولكن الآن عانقيني أولاً
ثم ليأتي بعده ما يأتي.يُثيرني صوتكِ ذا التردد القصير
يسحب كل اجزائي لتصغي إليكِ.- لماذا أحـَببتها ؟
ڪانت طفولية وتٲڪل ڪثيرًا ، .."
انتِ غـير مُلزمه بالحديث، قبليني فقط.
إكرام الشفتين قُبلة.
ﭑنه غيࢪﭺ مٛا حلالي .ــــــــــــــــ
أنت تقرأ
أنا وهيَ .
General Fiction" فَدوة " ڪݪمة عُࢪاقية معِناها أنيّ علىٰ استعِداد أن ادفعُ عُمريّ صدقة لأجلُكِ ولأجِل جَمّال عِيناكِ ، ومَشاعُريّ لكِ الطُف مِن ڪݪمة " فِدوة " التي تدخلُ علىٰ الجُملة لِتمنحُها طابُعاً غُزلياً عُِراقياً ♥️.