أن أنظرُ لشامتكِ،
خيرٌ لي ألف مرّة من أن أنظر لمستقبلي
في هذا البلد .أحب الـ چا والـ آنه ،
أحبها وهيَ زعلانة
بزعلها تصير نار وتضوي بشموعي
أحبها من تكول صار وهيَ تعبانة
هيَ بَدر سبعة وعشرين من رُمضان
عيونها تخلي الكُل يعلن أيمانة
متتعوض بالذهب خَدها چنه رُمان
من الحَمار البي خَدها ما أعرف مچانه
أنتِ أكّبر أمنِياتي
ودَعّوتي حَتى بّصلاتي
حضنَچ وكوخ اليلمنة
هيچ رايدها حَياتي
انتِ يَ اللّي كُلشي بية
رايدَك بس بأسمي صيحّ
أنسى روحّي بلحظة مِنچ
بين ادينَچ آنه أطيح
أنتِ يا اول شَخص
وهّمي وحَقيقي
روحي والدنيا أنتَ كُلها
أنتَ يَ الكُلش صَديقي
أنتَ يَ لمحد يشاركني بهواك
وانة ذاك الگاضي عمره
لخاطر يموت بضحكتك
وابد ما حَبن سواك
أنتَ يَ المثلك يجي
بس مرة وحده
وصعبة كلش يجي ثاني
غمضت عيني وغفيت
وطيف وجهك شفتة
جاني . . وگعد بحضاني
انتَ ذاك الصاحب وكُلش حبيب
فراگك يسويلي شيب
أمرض وحيلي يودعني
بغيابك
انتَ بس وحدك طَبيب- لابُد يوم نتلاگة ..
وأسولفلچ على الليل
ومَحاطتة الغفت تنطر
وأسولفلچ حنيّن الشتا وآهاتة
وشيصير بروحي مـن تمطر .
أنت تقرأ
أنا وهيَ .
General Fiction" فَدوة " ڪݪمة عُࢪاقية معِناها أنيّ علىٰ استعِداد أن ادفعُ عُمريّ صدقة لأجلُكِ ولأجِل جَمّال عِيناكِ ، ومَشاعُريّ لكِ الطُف مِن ڪݪمة " فِدوة " التي تدخلُ علىٰ الجُملة لِتمنحُها طابُعاً غُزلياً عُِراقياً ♥️.