هكذا يصف العَراقيون مَحبتهُم
أشتياقهُم للمَحبوب :
" مشتاقلچ بگد رحمة الله "
اي يعني إن رَحمة الله ليس لها بداية ولا نهاية
ومن وصف كثر الاشتياق أو وصف الحُب
" أحبّچ بگد رَحمة الله "
ثُمَّ إنّكِ زَهرة عُمريّ .🤍كانت تنطُق الأحرُف بطريقةٍ خاصة
و مُختلفة قليلاً، هذه القليلاً كلّفتني" قلبي.و مِن أحَس الدنيا تاذيني اختل بسَدچ .
- احِب ابتِسامتُك التي تعلو وَجهُك عِند سماعُك كلِماتي ،احِب الحديث معُك ،احِب وجهُك لإنهُ السبب الوحيد في جعلي بخير ، احبُ صوتك الأنهُ مُستوحىَ من موسِيقىَ ، احبكِ لأنكَ كُل شيءَ
سأحتويك و أحتضنك وسنعيش الايام سويا بحزنها قبل فرحها سأبكي من دموعك و سأبتسم من ضحكتك سأكون لك الملاذ حينۢ تضطرب الاجوا۽ مهما كان حجم الصعُوبات أعدك أن ابقى بجانبك الى ان يحتويني التُراب 💕
في آخر الليل أفتح صورتكِ في الهاتف
ثم أعد رموشك، واحد، إثنان، ثلاثة،
إلى أن ينتهي الرياضيات.
شَحلاتَها ومن أَگعَد الصبح أَصبح بوجَهه العَافيهّ ♥️.هي فراشتي 🦋🤍
◎◎◎◎◎◎◎◎◎◎◎◎
أنت تقرأ
أنا وهيَ .
General Fiction" فَدوة " ڪݪمة عُࢪاقية معِناها أنيّ علىٰ استعِداد أن ادفعُ عُمريّ صدقة لأجلُكِ ولأجِل جَمّال عِيناكِ ، ومَشاعُريّ لكِ الطُف مِن ڪݪمة " فِدوة " التي تدخلُ علىٰ الجُملة لِتمنحُها طابُعاً غُزلياً عُِراقياً ♥️.