أحبكِ متوترةً ،
يفورُ وجهُكِ بطيش الطفولة ،
ومن قرارة نفسكِ تشعُّ رغبة الصّيد في المجاهل . الحبُّ مصير ،
لا يكتبه أحدٌ على جبين أحد ،
وأنا أحبكِ لأخرج من لعبة الحظ ،
أو من لعبة القدر ، ولأنجو من السهولة ،
من العيش مع الطمأنينة تحت سقف واحد.!وهناك في الزاوية ..
تنمو شجرة " جمالچ السومري "
حين " تسبگني روحي بهيدة "
لترويها بَـ " نظرات عيونچ البابلية "
يمرّ عليها " ليلة ويوم "
فتزهر بعد أن يتساقط فوقها
" حچيچ مطر صيف "
أكسّر الباب وأحضن ظلي
وأنتظر
علَّ اللوحة تعيش فراشة في بالكِ يومًا !
أنت تقرأ
أنا وهيَ .
General Fiction" فَدوة " ڪݪمة عُࢪاقية معِناها أنيّ علىٰ استعِداد أن ادفعُ عُمريّ صدقة لأجلُكِ ولأجِل جَمّال عِيناكِ ، ومَشاعُريّ لكِ الطُف مِن ڪݪمة " فِدوة " التي تدخلُ علىٰ الجُملة لِتمنحُها طابُعاً غُزلياً عُِراقياً ♥️.