NITROGEN {PhuKao}🐰{فو كاو} نيتروجين

🐰NITROGEN ~ CH :15🐰

NITROGEN
الفصل 15

🐰🐰🐰🐰🐰🐰🐰🐰🐰🐰

"آو! هل أنتم بشر أم قردة؟! ايها الاشقياء! اصعدوا إلى الحافلة بشكل صحيح😂!"

"بي'وين ، أريد ركوب هذه الحافلة."

"بي'وين ، لماذا نحن في آخر حافلة؟"

"الأب بي'وين ..."

"ماذا الأب بي'وين؟! أي'جيمس أنت المسؤول عنهم الآن! انا استقيل!😂"

كنت أنا وسولو نضحك بينما كنا ننظر إلى بي'وين وهو يركل الحجارة بغضب على الأرض دون حتى التفكير في مساعدته لأننا لا نريد أن نتورط في مشكلة مع هؤلاء القرود . أطفال الموسيقى صاخبون ولا يمكن إيقافهم . فقط انتظر هيا'جيمس الذي لا يرحم ليأتي ويجعلهم يصطفون في الحافلة.

إذا دعت الحاجة إلى إلقاء اللوم على شخص ما ، فيجب أن نلوم بي'وين لأنه كان قريبًا جدًا من طلاب السنة الأولى حتى اصبحوا ينادونه بالأب . والآن هرب بالفعل وانضم إلى طلاب السنة الرابعة.

"لقد هرب من التوتر . هل كان عليه أن يجعلني أشعر بالتوتر أيضًا؟" سار هيا'جيمس وهو يدلك صدغه ثم وقف واتكئ على الحافلة بجانبي . يبدو أنه كان يعاني من صداع بسبب شقاوة اولئك القرود.

"السنة الأولى هي بالضبط مثل هذا." أجبت قبل أن ألجأ إلى اي'بريم الذي رفع يديه ليعطينا التحية.

"لقد انتهوا للتو من امتحانهم الأول لكنهم يتصرفون كما لو كانوا يتخرجون بالفعل."

نعم ... هذا صحيح . لقد انتهوا للتو من امتحان عامهم الأول . انتظروا حتى يجروا امتحانهم للعام الثاني ، سوف يبكون😂.

اليوم هو يوم رحلة المخيم لطلاب السنة الرابعة بكلية الموسيقى . لكن لم ينضم الكثير منهم لأن الغالبية منهم مشغولون حتى أي'سو تقريبًا لم يكن لينضم . ولكن عندما قال بي'قي إنه أيضًا لن يكون موجودًا لأنه يحتاج إلى الذهاب للعمل في فوكيت ، وافق الكلب على حمل أغراضه ودخول الحافلة والانضمام إلى هذه الرحلة.

وبالنسبة للشخص الذي أردت منه المجيء ...

منذ أن نمت في غرفته في ذلك اليوم ، لم أقابله بعدها . اصبح بي'فو مشغولاً للغاية حتى شعرت بالتعب بدلاً منه . في ذلك الصباح ، لم يكن موجودًا عندما استيقظت . لقد ترك بي'فو فقط ملاحظة تقول إنه ذاهب إلى العمل ولن يعود إلى المسكن ثم اختفى لمدة يومين كاملين.  بعد ذلك ، أرسل لي نفس الملصق القديم ليخبرني أنه عاد بالفعل . [لطيف♥︎.]

ولكن عندما ذكرت هذه الرحلة قال ...

'أنا مشغول بالعمل.'

للمرة الأولى ، اشعر بالحزن قليلاً لانه أرسل رسالة . إذا أرسل الملصق القديم نفسه ، أعتقد أنه سيكون أفضل . الآن ، على الرغم من أنني أعرف بالفعل أنه لن يأتي لكني كنت ما زلت آمل أن يأتي حتى ظللت أنظر حولي كثيرًا.